حسن شاكوش عن مشكلة برنامج رامز جلال: كنت عايز أكمل الحلقة لوحدي
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
ظهر حسن شاكوش عبر صفحته الرسمية علي موقع الصور والفيديوهات الشهير إنستجرام، في بث مباشر علق فيه علي حلقته ضمن برنامج رامز جلال .
وقال حسن شاكوش: عايز أقول لجمهوري متزعلوش حقكم عليا كنت عايز أقدم ليكم أحسن حاجة وحلقة حلوة عشان إحنا في جو رمضان وعايز الناس تنبسط وقلت الناس تبقى مبسوطة بالحلقة، وقلت أنا عارف أني رايح لرامز بالرغم أي حاجة هتحصل بس قلت مش مهم المهم الناس تنبسط.
واستكمل حسن شاكوش: أنا اسف على اللى أنتم شفتوه في الحلقة عشان كمان الحلقة مكملتش ومحصلش نصيب، أنا كحسن شاكوش كنت عايز أكمل الحلقة لوحدي، لأن رامز نجم كبير ودي يعتبر 3 سنة أطلع مع رامز وهو محترم، وشكرًا لرامز أنه اختارني من ضمن النجوم اللى استضافهم في البرنامج، بقول لرامز متزعلش وحقك عليا أنا عارف أن كنت عايز تقدم أحلى حاجة لجمهورك.
وأضاف: بس ده يثبت للوطن العربي كله أنك أنت مش بتتفق مع نجم، وكنا ممكن عادي نكمل الحلقة بس أننا منكملش الحلقة في مصداقية أني مكنتش أعرف واتفاجئت أن في ضيف تاني، والحمدلله على كل حال وكل واحد مش بياخد أكتر من نصيبه، وبتأسف لكل الناس اللى سمعت أي ألفاظ مش كويسة حتى لو مش مني، وإن شاء الله نتقابل رمضان اللي جاي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنان حسن شاكوش برنامج رامز جلال حسن شاكوش رامز جلال ريم طارق حسن شاکوش کنت عایز
إقرأ أيضاً:
د.حماد عبدالله يكتب: "عهر" الإعلام الخاص !!!
ما يطالعنا به الإعلام الخاص، سواء فى المقروء منه، أو المرئى، يحتاج من الإعلام الوطنى جهدًا خارقًا، لكى يواجه، الإسفاف، وهو بطبيعة الحال جاذب، للقراءة وللمشاهدة، لعدة أسباب منها الإثارة والخروج عن المألوف ورغم إستنكارنا للقراءة والرؤية، إلا أنه، مثير، ويدعوا لحب الإستطلاع، إن كان هذا المعنى مقبول لدى المتحفظين من المتلقين لهذا النوع من الإعلام.
إلا أن ما يثير العجب أن تكون " الغاية مبررة للوسيلة " مهما كانت "وضاعة" الأخلاق وإنعدام الذوق، وإنحلال الضمير، والعبث فى كل خلايا الوطن،والداعى أيضًا للعجب أن يتفنن هؤلاء السفهاء من الإعلاميين فى أن يزيدوا "البلة طين"، بأن يعكروا حتى بقعة المياه الصافية بإخراج "لدائن المعدة" "ووساخات الحظائر" "والعفن" لكى تكون فى صدارة مائدة الوطن، مثل حلقة (ياسمين الخطيب) مع المدعوة (هدير عبد الرازق) وكأن وطننا فقط، هو الذى يشمل أنشطة الشواذ، والعاهرات، وتجار المخدرات، والمتخلفون عقليًا إن كثرة أحداث السفه فى الإعلام الخاص، رغم إرتفاع نسبة المشاهدة، مع إرتفاع نسبة الإستنكار، لا تبيح أبدًا لمثقفى هذا البلد، أن يتركوا الأمور تذهب ببساطة كما جاءت، ولعل ما يثار الأن حول مسلسلات رمضان وإعادتها الآن على كثير من المحطات الفضائية والأرضية وما يثار حول ما جاء فيها من مضامنين وتعبيرات يتصدرها مجتمع العاهرات والمنحدرات من تسيب إجتماعى ومحاولة إظهار أن الإعلام موجه لدرء خطر،ودفع بأن تشخيص المرض
، وعلاجه، يأتى كأولوية إعلامية، قاصدًا الخير للمجتمع، هذا كله (نصب وتحايل)، لجذب إهتمام، وشد أنفاس، وسرقة محافظ "مالكى" هذه القنوات "وتعبئتها" فى نفس الوقت من كم من الإعلانات وصلت فى المدة المحددة للبرنامج إلى أكثر من 80%، والعشرون فى المائة من المساحة الزمنية، لمجموعة لقاءات متقطعة وليتها صادقة، بل أخيرًا، نجد أنها كاذبة، وملفقة، ولا تنتمى للحقيقة بأى شكل من الأشكال، وهذا لا ينفى وجود "عاهرات" فى بلدنا، ولكن اللى "إختشوا ماتوا" ولماذا مصر ؟؟؟؟ لماذا فقط مصر ؟ هى السوق، وهى المسرح للرزيلة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أين دبى ؟؟؟؟، وأين بيروت ؟؟؟؟، وأين !! وأين !!؟
ولكن لأننا تسيبنا، وتحت سطوة الرغبة فى مزيد من الحرية، أصبحنا نقوم بدورين، دور " البورنو " على المسرح، ويقدمه السفهاء منا، ودور الشعب " والمتفرجين الغلابة، القاصرين " المشدوهين، بأتعس المناظر، وأعذبها فى "خمارات" سميت بإستديوهات الفضائيات، إن ما يحدث فى المحروسة، هو أننا، خلعنا "برقع الحيا" وخلينا "اللى ما يشترى يتفرج"...
ولسه !!!