العثور على جثتي شقيقين مقتولين بطريقة وحشية في مدينة المخا
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
الجديد برس:
عُثر مواطنون في مدينة المخا بالساحل الغربي لمحافظة تعز، على جثتي شقيقين من أبناء المدينة ويظهر عليهما أنهما تعرضا لعملية اغتيال.
وقالت مصادر محلية في المدينة التي تتمركز فيها قوات طارق صالح المدعومة إماراتياً، إن “الشقيقين أحمد غالب علي منصوب والبالغ من العمر 40 عاماً ويعمل مدرساً، وأخيه المزارع، عبده غالب علي منصب ويبلغ من العمر 35 عاماً تم العثور على جثتيهما وقد تم اغتيالهما بطريقة بشعة في قريتهم (العينة) في منطقة الهاملي”.
وتعيش مدينة المخا وبقية المناطق التي تسيطر عليها الفصائل الموالية للتحالف السعودي الإماراتي، انفلات أمني واسع حيث سبق وأن سجلت عدة جرائم مماثلة خلال الفترات الماضية.
المصدر: الجديد برس
إقرأ أيضاً:
تفسير جديد لزيادة دهون البطن في منتصف العمر
اكتشف علماء نوعاً جديداً من الخلايا الدهنية يظهر تحديداً خلال منتصف العمر، مسبباً زيادة سريعة في دهون البطن بغض النظر عن النظام الغذائي، وعادات التمرين.
وحدد فريق البحث من جامعة كاليفورنيا، مُستقبلًا مُحدداً اسمه (LIFR) يُحرك هذه الخلايا الدهنية المرتبطة بالعمر، ما يُوفر هدفاً مُحتملًا للعلاجات المستقبلية لمنع زيادة الوزن المرتبطة بالعمر.
ومن خلال تجارب على الحيوانات، تبين أن أكثر من 80% من الخلايا الدهنية لدى الفئران في منتصف العمر مُنتجة حديثاً، ما يُشكك في فكرة أن زيادة الوزن في منتصف العمر تأتي في المقام الأول من تضخم الخلايا الدهنية الموجودة.
الدهون العنيدةوبحسب “ستادي فايندز”، فإن دهون البطن العنيدة التي تظهر في الأربعينيات من العمر ليست ناتجة فقط عن النظام الغذائي أو قلة التمارين الرياضية.
وتفسر هذه العملية البيولوجية التي سلط الباحثون الضوء عليها سبب تمدد محيط الخصر في منتصف العمر، حتى مع ثبات عادات نمط الحياة.
وقال فريق البحث: “من أهم النتائج التي توصلنا إليها في عملنا، أنه على الرغم من انخفاض معدل دوران الخلايا الدهنية لدى الشباب، إلا أن عملية تكوين الخلايا الدهنية تبدأ بالظهور خلال منتصف العمر”.
دهون البطن العميقةببساطة، تبدأ أجسامنا بتكوين خلايا دهنية جديدة بمعدلات مذهلة بمجرد بلوغنا الـ 40 من العمر، وخاصة في دهون البطن العميقة المحيطة بأعضائنا.
ولم تكن هذه الخلايا الدهنية المرتبطة بمنتصف العمر معروفة مسبقاً.
وتُشير النتائج إلى أهداف جديدة مُحتملة للوقاية من السمنة المُرتبطة بالعمر، من خلال تحديد مسار إشارات LIFR، يمتلك الباحثون هدفاً دوائياً مُحتملًا قد يمنع انتشار السمنة في منتصف العمر، دون الإخلال بوظيفة الأنسجة الدهنية الطبيعية.