ملك الفئة الشبابية من سامسونج..أفضل موبايل للفئة المتوسطة في 2024
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
يعد هاتف Galaxy A55 الأحدث من شركة سامسونج واحدًا من أفضل هواتف الشركة في الفئة المتوسطة والشبابية، حيث يتمتع الهاتف بعدد من المواصفات الكبيرة أبرزها الكاميرا فائفة الدقة والبطارية الكبيرة ومعالج قوي يقدم أداءً سريعًا.
وجاء هاتف سامسونج Galaxy A55 بشاشة مقاومة للمياه والغبار من نوع S-AMOLED قياس 6.6 بوصة، بجودة +FHD، مع معدل تحديث 120 هرتز في الثانية، مع مستشعر للبصمة تحت الشاشة، وحماية للزجاج من نوع Gorilla Glass Victus.
ويقدم هاتف سامسونج Galaxy A55 كاميرا خلفية ثلاثية الكاميرا الرئيسية تأتي بدقة 50 ميجابكسل مع ميزة OIS، وكاميرا فائقة الاتساع 12 ميجابكسل، وكاميرا ماكرو 5 ميجابكسل، وكاميرا أمامية بدقة 32 ميجابكسل لتصوير السيلفي وإجراء مكالمات الفيديو.
ويحتوي هاتف سامسونج Galaxy A55 على بطارية ضخمة بقوة 5000 مللي أمبير تدعم الشحن السريع بقوة 25 وات، مع منفذ للشحن من نوع USB-C، و Wi-Fi 6 و Bluetooth 5.3.
ويعمل هاتف سامسونج Galaxy A55 بمعالج من نوع Exynos 1480 من إنتاج شركة سامسونج، مع ذاكرة وصول عشوائية سعة 8 و 12 جيجا بايت، وذاكرة تخزين داخلية سعة 128 و 256 جيجا بايت، مع نظام التشغيل الأحدث Android 14 مع واجهة المستخدم للسوفت وير One UI 6.1.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سامسونج Galaxy A55 مواصفات Galaxy A55 سامسونج هاتف سامسونج Galaxy A55 من نوع
إقرأ أيضاً:
ستة أسباب تُحتِّم على “الضمان” الاهتمام بمتقاعدي الشيخوخة
ستة أسباب تُحتِّم على “الضمان” الاهتمام بمتقاعدي الشيخوخة
كتب.. #خبير_التأمينات والحماية الاجتماعية _ #موسى_الصبيحي
#متقاعدو_الشيخوخة وفقاً لأحكام #قانون #الضمان_الاجتماعي هم المؤمّن عليهم الذين تم إيقاف اشتراكهم بالضمان عند إكمال سن الستين للذكور وسن الخامسة والخمسين للإناث أو ما بعد هذه السن، بعد أن استكملوا مدة الاشتراك المطلوبة لاستحقاق راتب تقاعد الشيخوخة وخُصّصت لهم رواتب تقاعد من الضمان.
يبلغ العدد التراكمي لمتقاعدي الشيخوخة حوالي (106) آلاف متقاعد، ويتقاضى حوالي 52% منهم راتباً تقاعدياً لا يزيد على ( 300 ) دينار.
ولكون هذه الفئة من المؤمّن عليهم آثروا أن يتقاعدوا عند إكمال السن القانونية الطبيعية لتقاعد الشيخوخة، فمن المهم أن تسعى مؤسسة الضمان الاجتماعي إلى الاهتمام بهم لعدة أسباب:
أولاً: أنهم خرجوا على التقاعد عند إكمال السن القانونية لتقاعد الشيخوخة كما ذكرت، وهي السن الطبيعية المُفترَضة، وهذا يعني أنهم لم يُثقِلوا كاهل الضمان برواتب تقاعدية في سن مبكرة، كما أنهم أدّوا ما عليهم من اشتراكات حتى بلوغ هذه السن، ولم يلجأوا للتقاعد المبكر بمحض إرادتهم، ومن المعروف أن للتقاعد المبكر أثراً سلبياً على الضمان.
ثانياً: أن فُرص التحاقهم بالعمل بعد هذه السن قليلة جداً، وأن شعورهم بأمن الدخل من خلال راتب التقاعد يجب أن يكون حاضراً، وأن تعمل المؤسسة على دعم هذا الشعور عملياً ومعنوياً.
ثالثاً: أن هذه الشريحة من المتقاعدين في أمسّ الحاجة إلى الطبابة والرعاية الصحية، حيث تزداد المتاعب الصحية عادةً كلما تقدّم الإنسان بالسن، وعليه فإن من الأهمية بمكان أن تدرس مؤسسة الضمان توفير تأمين صحي نوعي مريح لهذه الفئة وأفراد اُسَرها.
رابعاً: أن هذه الشريحة من متقاعدي الضمان هم من كبار السن، وأنهم بحاجة إلى خدمات اجتماعية مريحة مثل خدمات النقل والمواصلات والحدائق والأندية الاجتماعية التي تلبّي احتياجاتهم وتملأ أوقاتهم بما يفيد.
خامساً: أن معظم هؤلاء المتقاعدين بحاجة إلى مساعدات مادية، ولا سيما أصحاب الرواتب المتدنية (الأقل من 300 دينار)، لذا على مؤسسة الضمان أن تدرس إمكانية إطلاق برنامج سُلف اجتماعية حسنة (بدون فوائد) ضمن أسس مُيسّرة لهم ودون تحديد لسقف السن لأي متقاعد.
سادساً: أن الكثير من هؤلاء المتقاعدين يحتفظون بخبرات كبيرة نوعية في العديد من المجالات، ويمكن الاستفادة منهم في التدريب والمحاضرات والدراسات والمهن المختلفة مقابل أتعاب معينة سخيّة، وهي طريقة مهمة لإدماجهم في عملية التنمية والبناء الوطني.
وفي ضوء كل ما سبق وعلاوةً عليه، أقترح على مؤسسة الضمان الاجتماعي أن تُجري دراسة دورية “كل ثلاث سنوات مثلاً” لأوضاع متقاعدي الشيخوخة، وبناءً على نتائج الدراسة تضع برنامجاً لخدمة متقاعديها مع التركيز على الفئة الأقل حظّاً والأكثر ضعفاً.