تداولت حسابات على شبكات التواصل الاجتماعي فيديو للقطات جوية لقمة جبل إيفرست الذي يمتد على حدود نيبال والتبت.
وتظهر في أعلى القمة المغطاة بالثلوج حفرة كبيرة في مشاهد التقطت من طائرة، وأرفقت بتعليق "أعلى كوكب الأرض، جبل إيفرست من طائرة تجارية".
وتعتبر قمة إيفرست أعلى نقطة في العالم، ويبلغ ارتفاعها 8848.
قمة إيفرست المعروفة باسم ساغارماثا في نيبال وتشومولونغما في التبت تقع بين النيبال والصين، ويمكن للمتسلقين الاقتراب من القمة من أي جانب، لكن الطريق من نيبال يعتبر أكثر شعبية.
ولكن بعد التحقق من الفيديو، تبين أنه لقمة جبل فوجي في اليابان.
وفي نسخة أخرى من الفيديو نشرت مطلع يناير الماضي في صفحة عامة تروج لليابان تبين القمة ومعالمها بما يتوافق مع الفيديو الذي تم تداولته في المنشورات.
كما تظهر صور الأقمار الصناعية، وجود هذه الحفرة الكبيرة على قمة فوجي، على خلاف ما تظهر قمة إيفرست الحادة.
المصدر: الحرة
كلمات دلالية: قمة إیفرست
إقرأ أيضاً:
في هذا الفيديو بدا عبد الرحيم دقلو أشبه بشخصية “الواد محروس بتاع الوزير”
في هذا الفيديو بدا عبد الرحيم دقلو أشبه بشخصية “الواد محروس بتاع الوزير”، وحوله مجموعة من القطيع والجهلة، يحكي لهم عن بطولات وهمية، وكيف كان بيشخط في رئيس جهاز المخابرات العامة المصرية السابق عباس كامل، وبيتلاعب بالفريق شمس الدين الكباشي في مفاوضات المنامة، يتحدث دقلو، كما لو أنه رئيس دولة، ويحاول أن يغطي على جبنه واحتقار الناس له وشخصيته الغدارة الحاقدة ببطولات من صنع خياله المريض،
وقد انتهى به الحال وأهله من عائلة ثرية ونافذة يخططون لها لحكومة موازية بشرعية دولية إلى قادة عصابة، أصبح أكبر همهم حراسة المسروقات في نيالا والضعين من الشفشافة الذين انقلبوا عليهم، والجانب الأخر في هذا الظهور أن دقلو يعاني أزمة تعويض وسط قواته بعد أن هلك فيهم من هلك وهرب من هرب،
ولذلك يقوم بتهديد الإدارات الأهلية صراحة لرفده بالمزيد بالضحايا، ما يعني أن القضية التي كانوا يتحدثون عنها بغباء طلعت أي كلام، وهذا ما جعل الأسرة الدقلاوية_ التي شعرت بأنها سوف تخسر ثقة الكفيل_ تنحرف إلى التحشيد العنصري والقبلي، والحديث عن اجتياح الشمالية ونهر النيل، لعل هذا الخطاب المنحط يجدي فتيلا، ولكن هيهات.
عزمي عبد الرازق