ترحيب حار من المغني دادي يانكي لميسي في «تشيس»
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
انطلقت منذ قليل مباراة إنتر ميامي الأمريكي، المحترف في صفوفه ليونيل ميسي، ولويس سواريز، مع نظيره كولورادو رابيدز، على ملعب تشيس «درايف بينك سابقا»، بالجولة السابعة من بطولة الدوري الأمريكي لكرة القدم MLS.
وأظهرت لقطات فيديو، نشرتها حسابات عبر منصة إكس، «تويتر سابقا»، ترحيب حار من جانب المغني البورتريكي دادي يانكي، للنجم ليونيل ميسي، أثناء خروج اللاعب الأرجنتيني المخضرم من غرفة الملابس قبل بدء المباراة، التي يشاركها بها على قائمة البدلاء مع لويس سواريز.
Leo Messi with? pic.twitter.com/tLd7m3CiyO
— Leo Messi Fan Club (@WeAreMessi) April 6, 2024ويحتل فريق إنترميامي المركز الثالث في الترتيب العام من جدول الدوري الأمريكي برصيد 11 نقطة، بينما يحتل كولورادو رابيدز، المركز الـ16 بـ8 نقاط.
تشكيل إنترميامي لمباراة كولورادو رابيدز بالدوري الأمريكيوجاءت تشكيلة نادي إنترميامي الأمريكي، التي اختارها تاتا مارتينو، كالآتي: كالندر في حراسة المرمى، وفي خط الدفاع فرانكو نيجري، نوا ألين، ريان سولر، وديفيد أنطونيو أوتشوا.
وفي خط الوسط: لوسون سندرلاند، جوليان جريسيل، توماس أفيليس، وفي الهجوم ليوناردو كامبانا وشانيدير بورجلين، وليوناردو أفونسو.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ميسي إنترميامي ليونيل ميسي
إقرأ أيضاً:
وصفها بالـحثالة سابقا.. مخاوف من تكهنات بشراء ماسك شبكة إخبارية ليبرالية
قال مدير البرنامج الاقتصادي التطبيقي في كلية بوسطن، ألكسندر توميتش، إن هناك "مخاوف حقيقية" من شراء إيلون ماسك شبكة "أم.أس.أن.بي.سي" الإخبارية الليبرالية.
وعبر توميتش عن اعتقاده، في مقابلة مع برنامج "أميركا هذا المساء" على قناة "الحرة"، بأن الملياردير الأميركي سيغير من لهجة الشبكة التي انتقدها سابقا ووصفها بأنها "حثالة الأرض".
وأثيرت تكهنات في أعقاب نشر دونالد ترامب جونيور، نجل الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب، تغريدة على منصة أكس علق فيها على الحديث عن نية شركة "كومكاست" عرض الشبكة التي تمتلكها للبيع.
فجاء رد ماسك المقتضب معلقا بالقول "كم تساوي الشبكة؟".
وأعلن ترامب مؤخرا اختيار ماسك ليكون رئيسا مشاركا لوزارة "الكفاءة الحكومية" التي تهدف إلى خفض الإنفاق الحكومي.
يأتي هذا فيما تداولت وسائل إعلام أميركية أنباء بشأن نية شبكة كومكاست دمج شبكتي "أم.أس.أن.بي.سي" و"سي.أن.بي.سي" ضمن شبكة واحدة تحمل اسم "سبينكو"، بالتزامن مع إحصاءات أفادت بتراجع نسبة المشاهدة في الآونة الأخيرة.
ويرى توميتش أن الأمر لا يتعلق فقط بشبكة "أم.أس.أن.بي.سي"، بل كل ما يتعلق بكومكاست وفصلها إلى شركة ثانية.
ويشير توميش إلى أن "هناك محاولة لخلق شركة تشتري شركات أخرى، ولكن وزارة العدل قد تجعل من الصعب لبعض الأشخاص أن يشتروا هذه المحطات".
وبشأن دخول بعض أثرياء الولايات المتحدة على خط امتلاك وسائل إعلام، أشار توميتش إلى تجربة مالك أمازون جيف بيزوس الذي اشترى صحيفة "واشنطن بوست" منذ سنتين.
وقال: "هذه السنة رفضت الصحيفة أن تدعم أيا من المرشحين في الانتخابات الرئاسية، حيث كانت الصحيفة تريد دعم كامالا هاريس، ولكنها كانت تخشى تداعيات هذا الدعم على شركاتها الأخرى".
وأضاف: "في الماضي كان بيزوس ينتقد ترامب، وبدأ الحديث عن زيادة التكاليف للشحن لمنتجات أمازون، وبالتالي هناك تأثيرات".
ويرى أنه بالرغم من صعوبة إقرار قانون ينظم هذا المجال والتوجهات السياسية للشبكات الإعلامية، فإنه "كلما كانت هناك حاجة لقناة وكلما تراجعت قناة أخرى، نرى قنوات جديدة تحاول أن تلبي ما يريده السوق، وكذلك هناك تأثير وسائل التواصل الاجتماعي".