حسن الصباح يخطط لتدمير أصفهان .. الحلقة السابعة والعشرون من "الحشاشين"
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
شهدت الحلقة السابعة والعشرون من مسلسل “الحشاشين” بطولة النجم كريم عبد العزيز، والذي يعرض على شاشة قناة DMC، بدأت الحلقة بتكملة النهاية التي شهادتها الحلقة السابقة بدفع برزيك أميد، نجل حسن الصباح، من أعلى سور قلعة آلموت، لكن يتبين أن حسن الصباح كان يحلم ثم يستيقظ فجأة ويذهب ليطمئن على ابنه ويجده بخير، ويقوم بتوجيه بعض النصائح إلى نجله الهادي، بعدما أعلنه خليفة وإمامًا من بعده، مطالبًا منه عدم الثقة في برزيك أميد ويكلفه بمهمة كتابة كتاب يحمل رحلته وسيرته.
ثم يستدعى حسن الصباح برزك أميد، ويخبره بالحلم الذي رآه، ويقول له إذ أصاب نجله الهادي أدنى مكروه يعتبره هو المذنب ويتوعده.
واستمرارًا لحالة الدمار التي بدأها حسن الصباح فيخطط مؤخرًا لتدمير مدينة أصفهان مركز حكم الدولة السلجوقية، لكي يستطيع أن يسيطر عليها، ويطلب من برزك أميد أن يُشعل الفتنة بين أهالي مدينة أصفهان، لينفذ خطته في نشر دعوته، بقتل كل من يقف ضده بأبشع الطرق، وينتشر الرعب والخوف في كل أنحاء المدينة.
تفاصيل مسلسل "الحشاشين"
مسلسل "الحشاشين" تدور أحداث حول أحداث حقيقية تاريخية حيث يحكي قصة حسن الصباح مؤسس جماعة الحشاشين، وهي واحدة من الجماعات التي تبنت الفكر المتطرف منذ عدة قرون، حيث يتناول العمل بداية المجموعات المتطرفة والإرهاب في العالم، وتلك الجماعة اشتهرت في ذلك العصر والقيام باغتيالات دموية لشخصيات مهمة، وكان اسمها يثير في نفوس المسلمين والمسيحيين على السواء الرعب والفزع.
أبطال مسلسل "الحشاشين"
مسلسل "الحشاشين" يضم نخبة من ألمع نجوم الفن فهو من بطولة النجم كريم عبد العزيز، ويشاركه كلًا من فتحي عبد الوهاب، أحمد عيد، إسلام جمال، نيقولا معوض، سامي الشيخ، ياسر علي ماهر، وغيرهم من النجوم، والعمل من تأليف الكاتب عبدالرحيم كمال، ومن إخراج بيتر ميمي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: كريم عبد العزيز قلعة الموت مسلسل الحشاشين الماراثون الرمضاني الماراثون الرمضاني 2024 النجم كريم عبد العزيز حسن الصباح حسن الصباح
إقرأ أيضاً:
نقل رفات قداسة البابا فرنسيس إلى بازيليك القديس بطرس| شاهد
من مقر إقامته في بيت القديسة مارتا إلى بازيليك القديس بطرس، نُقلت رفات قداسة البابا فرنسيس، الذي وافته المنية في يوم اثنين الفصح، لتنال إكرام المؤمنين قبل إقامة مراسم الجنازة المرتقبة يوم السبت.
مراسم الجنازةافتُتح الحدث بصلاة افتتاحية في كابلة بيت القديسة مرتا، أعقبها موكب مهيب شارك فيه الكرادلة، والبطاركة، والكاردينال كيفن فاريل، إلى جانب رئيس الاحتفالات الليتورجية البابوية، المونسنيور دييغو رافيلي.
حُمل نعش الأب الأقدس على أكتاف حرّاس الكرسي الرسولي، سالكًا طريق الساكريستيا، مرورًا بساحة الشهداء الرومان الأوائل، ليخرج بعدها إلى ساحة القديس بطرس عبر قوس الأجراس.
استُقبل مرور النعش بتصفيق طويل من نحو عشرين ألف شخص، عبّروا عن مشاعرهم العميقة تجاه الحبر الأعظم الراحل.
ومع وصول الموكب إلى داخل البازيليك، وُضع نعش البابا على الأرض أمام مذبح الاعتراف.
وعند الساعة الحادية عشرة صباحًا، بدأ المؤمنون بتقديم التحية الأخيرة للبابا الراحل، وستبقى البازيليك مفتوحة حتى منتصف الليل.
أما غدًا، فستُفتح الأبواب من الساعة السابعة صباحًا حتى منتصف الليل، ويوم الجمعة، عشية مراسم الجنازة، من الساعة السابعة صباحًا حتى السابعة مساءً.