هاجر السراج تنجح في إخلاء سبيل والدها في معركة قانونية بـ«إمبراطورية ميم»
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
فور علمها بدخول أبيها السجن، حجزت المحامية منى مختار أبو المجد (هاجر السراج) أول طائرة من باريس إلى القاهرة وعند وصولها ترافعت ببراعة عن أبيها أمام النيابة لتخرجه بكفالة على ذمة القضية التى وجه له فيها عدد من الاتهامات، منها التزوير والاختلاس وذلك ضمن أحداث الحلقة الـ27 من المسلسل الاجتماعي إمبراطورية ميم الذي يعرض حاليًا خلال الموسم الرمضاني.
لم تستطع منى تحمل دخول أبيها السجن دون أن تفعل شيئًا، خاصة وأنها محامية وعلى درجة عالية من التميز بصفتها معيدة بكلية الحقوق.
وكانت منى غادرت باريس على الفور على أول طائرة إلى القاهرة لتفاجئ والدها (خالد النبوي) في مشهد مؤثر، لتعتذر له عن سفرها لاستكمال دراستها بالخارج دون علمه من جهة، ولكي تدافع عنه من جهة أخرى، حيث استخدمت كل أدواتها في فن المحاماة لتنجح في إخلاء سبيله بكفالة على ذمة التحقيقات.
وكان مختار أبو المجد قد دخل السجن بسبب قضية كبيرة وجه له فيها عدد من الاتهامات تتعلق بإدارة شركته السياحية، وكشفت الأحداث قيام الشركة الاستثمارية الكبرى التي تطمح بشراء بيته لاستخدامه لأغراض استثمارية بتلفيق هذه القضية له بسبب رفضه الشديد بيع البيت لهم وذلك كوسيلة أخيرة لإرغامه على البيع.
مسلسل إمبراطورية ميم، مأخوذ عن قصة قصيرة تحمل نفس الاسم، للكاتب إحسان عبد القدوس، بطولة النجم خالد النبوي، نشوي مصطفي، حلا شيحا، محمد محمود عبد العزيز، محمود حافظ، إيمان السيد والنجوم الصاعدة؛ نور النبوي ومايان السيد وهاجر السرّاج وإلهام صفي الدين، يارا عزمى، نورهان منصور، والأطفال؛ آدم وهدان ومنى زاهر وعمر حسن، والمسلسل من إخراج محمد سلامة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: هاجر السراج منى مختار أبو المجد إمبراطورية ميم خالد النبوي إحسان عبد القدوس
إقرأ أيضاً:
مراهقة مصرية تلقي بنفسها من الطابق الرابع بسبب والدها
خاص
شهدت محافظة البحيرة المصرية واقعة مأساوية ، حيث أقدمت فتاة تبلغ من العمر 17 عاماً ، على الانتحار بإلقاء نفسها من الطابق الرابع .
وكانت السلطات الأمنية تلقت بلاغاً يفيد بمحاولة انتحار مراهقة بإلقاء نفسها من الطابق الرابع ؛ نتيجة العنف الأسري من جانب والدها وزوجته .
وعلى الفور انتقلت القوات إلى مكان الحادث ، للوقوف على أسباب الانتحار ، وتبين من التحريات أن والد الفتاة حبسها في مكان مخصص للماشية مع الأغنام؛ إرضاءً لزوجته التي كانت ناقمة عليها ؛ ما دفع الفتاة إلى محاولة التخلص من حياتها بسبب سوء المعاملة التي تتلقاها.
ويُذكر أن الفتاة مازالت على قيد الحياة ، حيث أنها ترقد حالياً بين الحياة والموت في غرفة العناية المركزة بالمستشفى .