مسلسل مليحة الحلقة 12.. إرهابيون يختطفون سيرين خاص وجدتها
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
بدأ المقدم أدهم الشاعر «دياب»، مهام عمله في سيناء خلال مسلسل مليحة الحلقة 12، واطمأن على أفراد الكتبية ومعرفة احتياجاتهم وأوصاهم بتنفيذ التعليمات والعمل الجاد، وطمأن أحد الجنود على والده الذي يعاني من مرض ما عبر مكالمة هاتفية من تليفونه الشخصي.
مسلسل مليحة الحلقة 12.. هجرة عليوفي مسلسل مليحة الحلقة 12، حدثت خلافات بين علي «أمير المصري»، وخطيبته فريدة مروة أنور بسبب الهجرة إلى خارج البلاد، إذ جهز أوراقه للسفر ولم يخبر الأسرة برغبته، فاضطرت فريدة أن تفصح عما يخفيه أمام الأسرة، فاعترض والد فريدة وأخبره بأنه في حالة إصراره على رأيه فلن تسافر معه، بينما أصيبت والدته ميرفت أمين بالصدمة، فأوضح لهم أنه مُضطر للسفر كونه لا يحصل على راتب كافٍ من عمله كطبيب أسنان.
وودعت مليحة، أسرة الشيخ سالم لتعودة إلى فلسطين سريعا، بعد أن توفي 3 من أسرتها خلال أسبوع واحد في ليبيا، وترغب أن تموت في أرضها بفلسطين، وفي أثناء تحركهم نحو المعابر المصرية بصحبة الشيخ سالم، تفاجئوا بتطبيق حظر التجوال وغلق الطرق، فقرروا الاستراحة في الواحة لحين انتهاء ساعات الحظر لتناول الطعام والمشروبات، وذلك خلال مسلسل مليحة الحلقة 12.
وفي أثناء الاستراحة، هاجمتهم مجموعة إرهابية مسلحة، وكانت تريد الانتقام من الشيخ سالم لتقديمه الدعم للجيش ومٌساعدة المقدم أدهم في أثناء تأدية مهامه في سيناء، وأنهوا حياة ابن الشيخ سالم أمام عيني والده، واختطفوا الشيخ سالم ومليحة وجدتها والدكتور هشام.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسلسل مليحة الحلقة 12 مسلسل مليحة مليحة مسلسلات رمضان دياب سيرين خاص فلسطين سيناء مسلسل ملیحة الحلقة 12 الشیخ سالم
إقرأ أيضاً:
سالم بن سلطان: طيراننا الأذكى عالمياً
رأس الخيمة: عدنان عكاشة
استشرف المجلس الرمضاني للشيخ المهندس سالم بن سلطان بن صقر القاسمي، رئيس دائرة الطيران المدني في رأس الخيمة، رئيس مجلس إدارة مطار رأس الخيمة الدولي، مُستقبل قطاع الطيران المدني في الإمارات والعالم، وسط مؤشرات واعدة وتطورات غير مسبوقة يترقبها العالم، خلال الأعوام القادمة، ومن المتوقع أن تشكل نقلةً غير مسبوقة في طيران المستقبل، فيما تشير المعطيات الراهنة إلى أن قطاع الطيران بالدولة أحد أكبر القطاعات والأكثر ذكاءً في العالم.
أكد الشيخ سالم بن سلطان، أن حكومة رأس الخيمة ودائرة الطيران المدني بالإمارة، تُركزان حالياً على تطوير القطاع، في ظل معطيات مستقبل الطيران المدني عالمياً، موضحاً أن العمل ينصب على دراسة مشروع «التاكسي السياحي الطائر»، عبر وضع الأطر وتحديد مواقع الإقلاع والهبوط والمسارات.
التاكسي الطائر
قال الشيخ سالم بن سلطان، إنه يجري العمل على دراسة التاكسي الطائر برأس الخيمة من مختلف الجوانب، والمشروع يحتاج إلى مزيد من الوقت لبلورته وخروجه إلى النور، ونعمل على مواكبة المشروع على مستوى الدولة، وتوقع إنجازه وبدء تشغيله بعد عامين، ليطلق عملياته في 2027، مؤكداً العمل بقوة لإنجاز المشروع مع الافتتاح المُرتقب للمنتجعات الكبرى الجديدة، ومن أهمها منتجع «وين جزيرة المرجان» الفاخر في الإمارة.
وكشف القاسمي عن توسعة جديدة لمطار رأس الخيمة الدولي، والعمل على مخططات مبنى جديد، وطرح مناقصة لمبنى آخر مخصص للطيران الخاص بخدمات ذات جودة عالية.
أشار سالم بن سلطان، إلى أن حركة المسافرين الإجمالية في مطار رأس الخيمة الدولي سجلت رقماً قياسياً، خلال العام الماضي 2024، باستقبال 661,765 مسافراً، وهو رقم يُسجل لأول مرة منذ تأسيس المطار، بزيادة قدرها 28% مقارنة بعام 2023، وبمعدل يقارب ضعف عدد المسافرين مقارنة بعام 2022، ومن المتوقع زيادة هذا الرقم خلال العام الجاري 2025، في ظل انتعاش لافت ونمو مطّرد تشهده حركة الطيران والشحن في الإمارة، لافتاً إلى تدشين خط طيران جديد انطلاقاً من مطار رأس الخيمة إلى كوتشن في الهند، خلال الأسابيع القادمة.
وقال إن قطاع الطيران يشهد تحولاً غير مسبوق نحو مستقبل رقمي، يعتمد على التقنيات الذكية والواقع الافتراضي، ما يعيد تشكيل صناعة الطيران، ويفتح آفاقاً اقتصادية وتنموية جديدة، وأن دولة الإمارات، بفضل رؤيتها الاستشرافية، تقود هذا التحول، عبر تبني أحدث الابتكارات والاستثمار في البنية التحتية المستقبلية، مما يعزز موقعها كمركز عالمي لصناعة الطيران.
تحولات نوعية
شاركت الهيئة العامة للطيران المدني في المجلس الرمضاني، بحضور سيف محمد السويدي، مدير عام الهيئة العامة للطيران المدني، الذي استعرض الرؤى المستقبلية لصناعة الطيران، والتحولات النوعية المدفوعة بالتكنولوجيا المتقدمة، والتي من شأنها الارتقاء بتجربة السفر لتكون أكثر ذكاءً وسلاسةً وكفاءة.
وتناولت الهيئة جهودها في تعزيز الوعي المجتمعي بمستجدات قطاع الطيران، عبر إطلاق مبادرات مبتكرة، أبرزها حملة «نُحب سماءنا»، التي تُعد الأكبر من نوعها في الدولة، بهدف تعزيز ثقافة الطيران المدني.
وأشار مدير عام الهيئة إلى أن التطورات التكنولوجية المتسارعة لا تقتصر على صناعة الطيران، بل تشمل منظومة النقل بأكملها، ما سيُحدث نقلةً نوعية في تجربة المسافرين، مؤكداً أن المشاريع التطويرية الجارية في مطارات الدولة والاستثمارات الاستراتيجية في تقنيات الطائرات المستقبلية، والجهود الراهنة، التي تقودها الهيئة، لتعزيز البنية التشريعية والتنظيمية لاحتضان التقنيات الجديدة في قطاع الطيران، تجعل الإمارات في طليعة الدول الأكثر استعدادًا لحقبة «الطيران الجديد».
ورأى أن الإنجازات النوعية الضخمة، التي حققتها الدولة في قطاع الطيران تمثل ثمرةً ليس لجهود الهيئة وحدها، بل لجهود وتضافر جميع الجهات المختصة وذات الصلة في الدولة.