3 خيارات أحلاها مُر.. كيف تخطط أوكرانيا لتجاوز أزمة تعطل اتفاقية الحبوب؟
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة قطر عن 3 خيارات أحلاها مُر كيف تخطط أوكرانيا لتجاوز أزمة تعطل اتفاقية الحبوب؟، مراسلو الجزيرة نت3 خيارات أحلاها مُر كيف تخطط أوكرانيا لتجاوز أزمة تعطل اتفاقية الحبوب؟جبهة جديدة تشتعل في أوكرانيا بعد أزمة تعطل اتفاق تصدير .،بحسب ما نشر الجزيرة نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات 3 خيارات أحلاها مُر.
مراسلو الجزيرة نت3 خيارات أحلاها مُر.. كيف تخطط أوكرانيا لتجاوز أزمة تعطل اتفاقية الحبوب؟جبهة جديدة تشتعل في أوكرانيا بعد أزمة تعطل اتفاق تصدير الحبوب وقد تأخذ أبعادا اقتصادية وعسكرية جديدة (رويترز)صفوان جولاق28/7/2023
كييف- شكلت "اتفاقية الحبوب" في يوليو/تموز من العام الماضي انفراجة كبيرة لقطاعي الزراعة والاقتصاد في أوكرانيا بعد تعثّر كبير بسبب حرب روسيا عليها، وخففت وطأة الأزمة في دول العالم المحتاجة إلى صادراتها، خاصة الفقيرة منها.
وساهمت الاتفاقية في تصدير نحو 33 مليون طن من الحبوب الأوكرانية على مدار عام، 60% منها إلى دول في قارتي أفريقيا وآسيا، بحسب الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، وعاد ذلك على اقتصاد أوكرانيا بمليارات الدولارات كمصدر وحيد للعائدات حاليا.
ساهم اتفاق تصدير الحبوب الصيف الماضي في انفراجة اقتصادية كبيرة لأوكرانيا والدول المستوردة منها (غيتي) جبهة جديدة بعد "التعطيل"وما إن تعطلت الاتفاقية بانسحاب روسيا منها في 17 يوليو/تموز الجاري حتى استنفرت أوكرانيا كل جهودها، وبات من الواضح أن "جبهة الحبوب" اشتعلت، وأنها قد تتجاوز أبعاد الاقتصاد والإنسانية إلى نواحٍ سياسية وعسكرية.
وتؤكد كييف أن انسحاب روسيا يأتي ضمن خطة مسبقة تهدف من خلالها موسكو إلى حصار الموانئ والهيمنة على البحر الأسود، ثم احتكار سوق الحبوب العالمي بالهيمنة على أسواق التصدير الأوكرانية قسرا.
ويُجمل الخبير في معهد الدراسات الاقتصادية الأوكراني أندريه يرمولايف تداعيات الأمر على أوكرانيا قائلا "ببساطة، وقف التصدير سيشل عمليات الزراعة التي تعتبر مصدر 45% من الناتج المحلي، هذا كارثي علينا، ويصعب على الدول الداعمة تعويضه".
خيارات محدودةوتقف أوكرانيا مستنفرة أمام 3 خيارات أو مسارات لتجاوز الأزمة والعثور على بدائل، ولكل منها إيجابيات وسلبيات تُدرَس محليا ودوليا بعناية، وهي:
عودة إلى الاتفاقية دون روسياوهذا الخيار هو المفضل بالنسبة لأوكرانيا على ما يبدو رغم مرارة الحرمان من عمل باقي الموانئ، ومنع تصدير أي شيء آخر غير الحبوب.
وتروج كييف لهذا الخيار من خلال حث تركيا والأمم المتحدة (وسيطتا الاتفاقية) على الاستمرار، ولا سيما أن أوكرانيا وقعت معهما الاتفاقية لا مع روسيا، وبالتالي تعتبر أن موسكو انسحبت من التزاماتها وفق الاتفاقية الخاصة بها.
وفي هذا الإطار أيضا، تكثف الدبلوماسية الأوكرانية نشاطها محاولة إقناع تركيا التي أنشأت مركز لوجستيا خاصا بالاتفاقية في إسطنبول، ومطالبة الدول الشريكة بمساعدتها على تأمين ممر الحبوب بصورة تبعد روسيا وتهديداتها عن المشهد تماما.
ويعلق ميكولا بيليسكوف -وهو خبير عسكري في المعهد الوطني للدراسات الإستراتيجية- على هذا المسار للجزيرة نت فيقول "هذا أفضل وأسرع وأرخص مسار، قد يبدو أن أوكرانيا تبالغ بمطالب الحماية، لأن فيه إشراكا مباشرا أو غير مباشر لقوات أجنبية في الحرب، ولكن الغرب أدرك أن تداعيات التباطؤ هنا كارثية أكثر عليه وعلى اقتصاده وأمنه".
وأضاف "أوكرانيا لا تحتاج إلى قوات ولم تطلبها، بل إلى أسلحة تدافع بها عن ممر الحبوب وتحميه، وإلى دوريات أجنبية أو رقابة أممية تعينها على هذا الغرض".
شحنات من القمح الأوكراني وصلت إلى جيبوتي في أفريقيا بناء على اتفاقية تصدير الحبوب (رويترز) 2. بدائل لوجستية برية ونهريةوالمسار الثاني المطروح هو العودة إلى البدائل (المحدودة) الموجودة قبل توقيع الاتفاقية في 22 يوليو/تموز 2022، من طرق تصدير برية ونهرية وخطوط سكك حديدية مع دول الجوار، ومنها إلى باقي دول العالم.
ويبدو أن الغرب متحمس أكثر لهذا المسار، فدول إقليمية مجاورة أبدت استعدادا للتعاون اللوجستي مع أوكرانيا، والمفوضية الأوروبية تعهدت بإيجاد طرق تعوّض تعطيل اتفاقية الحبوب بالكامل.
لكن هذا المسار لا يروق لكييف بشكل واضح، وربما سبب ذلك يعود إلى المشاكل التي لاحت في الأفق قبل العودة إليه.
ويقول الخبير الاقتصادي أندريه يرمولايف إن "هذه الطرق تعني إقرارا أوكرانيا بخسارة الموانئ بعد المطارات، وزيادة تكلفة التصدير بالنسبة للمنتجين، ثم ارتفاعا عالميا تشهده أسعار الغذاء".
ويضيف الخبير إلى كل ما سبق حقيقة أن دولا مجاورة لأوكرانيا ترفض تسهيل خروج حبوبها لأنه يضر بإنتاجها وصادراتها المحلية -وعلى رأسها بولندا- رغم أنها من أهم الدول التي تدعم أوكرانيا بالمال والسلاح.
3- خطة "عمليات مضادة" في البحرأما الخيار الثالث فعسكري بامتياز، وتتوعد بموجبه كييف بضرب سفن روسيا العسكرية وغير العسكرية كرد فعل مماثل لما أعلنه الجانب الروسي.
وطالب الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي هيئة الأركان ووزارات الدفاع والخارجية والبنى التحتية بخطة أوكرانية لإنقاذ اتفاقية الحبوب.
لكن العزم الأوكراني يصطدم -على ما يبدو- بواقع صعب لا يمكن إنكاره ويوضحه الخبير العسكري ميكولا بيليسكوف قائلا إن "أوكرانيا غير قادرة حاليا على فتح جبهة مواجهة واسعة مع روسيا في البحر الأسود، وإطلاق عمليات مضادة لفك حصار الموانئ وحركة السفن".
ومن ناحية أخرى، يرى الخبير أن "أوكرانيا تحاول من خلال خططها ونشاطها الدبلوماسي إقناع الدول الداعمة بأهمية مساعدتها على حل جذري لهذه القضية، حتى وإن كان في ذلك بعض المخاطر".
ويتوقع بيليسكوف أن تجمع أوكرانيا بين الخيارات المطروحة، وأن تتفاعل بعض الدول مع هذا الأمر فعلا من خلال تزويد كييف بدفاعات قوية لمدنها الساحلية وموانئها، وأسلحة متطورة تشكل تهديدا للوجود الروسي في منطقة البحر الأسود، بما في ذلك أراضي القرم.
ويختم بأن "حرب روسيا خلقت تهديدات وأزمات عالمية، وبشكل عام، دول كثيرة في الغرب تتعامل مع موضوع دعم أوكرانيا اليوم على أنه ضرورة متعددة الأسباب وليس من باب الكرم ونبل المواقف"، على حد قوله.
المصدر : الجزيرة35.90.111.163
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل 3 خيارات أحلاها مُر.. كيف تخطط أوكرانيا لتجاوز أزمة تعطل اتفاقية الحبوب؟ وتم نقلها من الجزيرة نت نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
خيارات الحوثي بعد غزة
بناء على معطيات صفقة غزة، سيواجه المشروع الحوثي في اليمن اشكاليات كبيرة بلا شك، لأنه اتخذ من مسرحية المناصرة حجة للهروب من الاستحقاقات الخدمية التي واجهه بها المحتجون إبان فترات الهدنة منذ مطلع عام ٢٠٢٢ كالرواتب والكهرباء والتأمينات والأسعار والأراضي والمطالب الخدمية الأخرى، بالإضافة إلى مطامع شركاء الملشنة والحروب كاستحقاقات فترة الخدمة وما ترتب على تلك التضحيات ماديا وبشريا، من محاصصة وتقاسم للمكاسب.
فعليا الحوثي الآن أمام مأزق كبير جدا، وصدمة لا يبدو أنه استعد لها. فالأحداث المتسارعة في المنطقة، والتي من بينها ومن أهمها سقوط مشاريع نظيرة لمشروعه الذي يشكل جناحا رابعا لها، الأسد وحزب الله، ثم الإجراءات المتسارعة لاتمام توقيع صفقة وقف الحرب بين الكيان الصهيوني والمقاومة في غزة.
هناك عدد من السيناريوهات المتاحة أمام الحوثي للاختباء خلفها إزاء المطالب المحلية الملحة، الاختباء وليس التصدي لحلها، ليس لأنه عاجز عن حلها بل لأنه في الأساس لا يريد حلها، بدليل التقارير المحلية والدولية التي تؤكد امتلاكه إمكانية الحل وموارد التمويل الكافية، لكن ذلك يصادم منهجيته وبنيته التنظيمية والفكرية والسياسية كما سنوضح ذلك هنا..
هذه السيناريوهات هي:
– أولا البحث عن أسباب لإبقاء الجاهزية العسكرية مرتفعة، عبر قيامه بتدشين جبهات مواجهة مع الجيران لابتزازهم، ليس بغرض دفعهم لتحمل كلفة التمويل، بل لتنفيذ مكاسب سياسية ومقاولات مدعومة وخادمة لأجندات دولية أخرى تتقاطع مصالحها مع هذا التوجه ضد الجيران.
– الثاني: فتح جبهة حرب داخلية تحت أي مسمى يمنحه إمكانية مواصلة برنامجه السابق وأجنداته المحلية التي لأجلها خطط للحرب واستمر في تغذيتها طيلة الفترة الماضية تحت لافتات مختلفة تناسب كل اتجاه كان يذهب إليه.
– والثالث: الارتماء في حضن خارطة الطريق السعودية، استنادا إلى شعوره بالعزلة بعد سقوط بشار ونصرالله وتواري إيران خلف مصالحها، والحصول من خلال الخارطة الخليجية على مكاسب أكبر تتناسب مع المستوى الذي يظن واهما أنه وصل إليه من مكاسب قضية نصرة غزة.
وفي كل تلك السيناريوهات المتوقعة، سيعمل الحوثي على حجب الفائدة منها عن مواطني مناطق سيطرته وعرقلة كل الحلول المؤدية لحلحلتها، لأن استقرار مواطني تلك المناطق يعني انتهاء مشروع الحوثي وتخفيف الضغوط المفروضة على السكان، وهو ما سيؤدي بطبيعة الحال إلى تفرغ الشعب لأولوياته وخياراته الأخرى.
إذ أن طبيعة المشروع الحوثي وأهدافه المخفية والمعلنة تشير بكل وضوح وبكل بساطة إلى المنهجية التي يعتمدها هذا المشروع وغيره من المشاريع المليشاوية وخاصة تلك التي تصطبغ بأيدلوجية ثيوقراطية وعصبوية سلالية؛ هي الإفقار والتجويع الممنهج سواء اتخذ الطريق المباشر إلى ذلك بالقوة والإكراه وما يسمونه “العنف المقدس” للحصول على التمويل شأنه في ذلك شأن باقي المليشيات العربية المدعومة من إيران.. أو اتخذ الطريق الآخر وهو شرعنة جباياته عن طريق السلطة الرسمية إما كثلث معطل كما هي الحالة اللبنانية، أو قوننة المزايا الإمامية لأسلافه، الحالة اليمنية نموذجا، كالخمس والأوقاف والوصايا وتمكين حاشيته وأتباعه من السيطرة على الموارد والامكانيات وتذليل السبل المؤدية إلى بناء امبراطوريته المالية الخاصة به والتي تمنحه في نهاية المطاف السيطرة على الواقع من زاوية الاقتصاد حتى لو فقد السلطة السياسية.
محمد الجماعي19 يناير، 2025 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام مدريد يسحق لاس بالماس برباعية ويفرض هيمنته على صدارة الدوري الإسباني التسويق الشبكي و الهرمي في اليمن: حلم الثراء السريع أم فخ مالي مدمر مقالات ذات صلة التسويق الشبكي و الهرمي في اليمن: حلم الثراء السريع أم فخ مالي مدمر 19 يناير، 2025 مدريد يسحق لاس بالماس برباعية ويفرض هيمنته على صدارة الدوري الإسباني 19 يناير، 2025 نافذ يهدم منزلا في مدينة تعز 19 يناير، 2025 المركزي اليمني يعلن بدء الاجتماعات السنوية مع صندوق النقد الدولي في عمّان 19 يناير، 2025 اترك تعليقاً إلغاء الردلن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
التعليق *
الاسم *
البريد الإلكتروني *
الموقع الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
Δ
شاهد أيضاً إغلاق كتابات خاصة وطن يصارع الضياع 17 يناير، 2025 الأخبار الرئيسية التسويق الشبكي و الهرمي في اليمن: حلم الثراء السريع أم فخ مالي مدمر 19 يناير، 2025 خيارات الحوثي بعد غزة 19 يناير، 2025 مدريد يسحق لاس بالماس برباعية ويفرض هيمنته على صدارة الدوري الإسباني 19 يناير، 2025 نافذ يهدم منزلا في مدينة تعز 19 يناير، 2025 المركزي اليمني يعلن بدء الاجتماعات السنوية مع صندوق النقد الدولي في عمّان 19 يناير، 2025 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لك التسويق الشبكي و الهرمي في اليمن: حلم الثراء السريع أم فخ مالي مدمر 19 يناير، 2025 وطن يصارع الضياع 17 يناير، 2025 هجمات الحوثيين في رداع: قراءة في استدعاء ورقة “الإرهاب” 14 يناير، 2025 رئاسة جوزيف عون ستشعل فتيل إعادة الارتباط العربي مع لبنان بقيادة السعودية 14 يناير، 2025 انتظار العالقين 13 يناير، 2025 الطقس صنعاء سماء صافية 14 ℃ 23º - 11º 41% 0.66 كيلومتر/ساعة 23℃ الأثنين 23℃ الثلاثاء 21℃ الأربعاء 21℃ الخميس 21℃ الجمعة تصفح إيضاً التسويق الشبكي و الهرمي في اليمن: حلم الثراء السريع أم فخ مالي مدمر 19 يناير، 2025 خيارات الحوثي بعد غزة 19 يناير، 2025 الأقسام أخبار محلية 29٬063 غير مصنف 24٬201 الأخبار الرئيسية 15٬522 عربي ودولي 7٬281 غزة 9 اخترنا لكم 7٬172 رياضة 2٬444 كأس العالم 2022 72 اقتصاد 2٬299 كتابات خاصة 2٬118 منوعات 2٬049 مجتمع 1٬872 تراجم وتحليلات 1٬862 ترجمة خاصة 123 تحليل 15 تقارير 1٬646 آراء ومواقف 1٬572 صحافة 1٬491 ميديا 1٬460 حقوق وحريات 1٬356 فكر وثقافة 924 تفاعل 827 فنون 490 الأرصاد 382 بورتريه 66 صورة وخبر 38 كاريكاتير 33 حصري 27 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2025، جميع الحقوق محفوظة | يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 1 ديسمبر، 2022 “طيران اليمنية” تعلن أسعارها الجديدة بعد تخفيض قيمة التذاكر 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 29 نوفمبر، 2024 الأسطورة البرازيلي رونالدينيو يوافق على افتتاح أكاديميات رياضية في اليمن 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 4 يوليو، 2024 دراسة حديثة تحلل خمس وثائق أصدرها الحوثيون تعيد إحياء الإمامة وتغيّر الهوية اليمنية أخر التعليقات جمالاشتي اعرف الفرق بين السطور حقكم وأكد المسؤول العراقي في تصري...
محمد شاكر العكبريأريد دخول الأكاديمية عمري 15 سنة...
عبدالله محمد علي محمد الحاجانا في محافظة المهرة...
سمية مقبلنحن لن نستقل ما دام هناك احتلال داخلي في الشمال وفي الجنوب أ...
عبدالله محمد عبداللهشجرة الغريب هي شجرة كبيرة يناهز عمرها الألفي عام، تقع على بع...