فرنسا لا تعترف بسلطات انقلاب النيجر
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن فرنسا لا تعترف بسلطات انقلاب النيجر، أكدت وزارة الخارجية الفرنسية، اليوم الجمعة، أنّ باريس لا تعترف بالسلطات المنبثقة من الانقلاب الذي قاده الجنرال عبد الرحمن تشياني وتعتبر محمد .،بحسب ما نشر السومرية نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات فرنسا لا تعترف بسلطات انقلاب النيجر، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أكدت وزارة الخارجية الفرنسية، اليوم الجمعة، أنّ باريس "لا تعترف بالسلطات" المنبثقة من الانقلاب الذي قاده الجنرال عبد الرحمن تشياني وتعتبر محمد بازوم "المنتخب ديموقراطيا"، "الرئيس الوحيد لجمهورية النيجر.
70.39.246.37
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل فرنسا لا تعترف بسلطات انقلاب النيجر وتم نقلها من السومرية نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
جيش النيجر: مقتل أكثر من 100 إرهابي
نيامي (أ ف ب)
أخبار ذات صلة 40 قتيلاً بهجوم إرهابي في مالي الرئيس الصومالي: لا محادثات مع ميليشيات «الشباب»أعلن جيش النيجر، أمس، أنه قتل أكثر من 100 إرهابي في عمليات جوية وبرية، رداً على هجوم استهدف جنوداً قرب الحدود مع بوركينا فاسو مُوقِعاً قتلى.
وقال الجيش إن تحالف جماعات مسلحة قتل 20 جندياً ومدنياً واحداً في منطقة تيرا بغرب النيجر، حيث تنشط مجموعات إرهابية، في يوم 25 يونيو الماضي.
وأفاد الجيش في إحاطة إخبارية بأن «أكثر من 100 إرهابي قتلوا منذ ذلك الحين»، مؤكِّداً مواصلةَ عملياته.
وكان الجيش قال في إحاطته الإخبارية السابقة إنه قتل نحو 30 إرهابياً في المنطقة غداة الهجوم في تيرا، ودمر وسائلهم الحربية في غارة جوية.
وتقع تيرا في منطقة تيلابيري على الحدود مع مالي وبوركينا فاسو حيث يشن متمردون مرتبطون بتنظيمي «القاعدة» و«داعش» الإرهابيين منذ قرابة عقد هجمات أوقعت ضحايا وتسببت في خسائر مادية.
وكثيراً ما يستهدف الإرهابيون مدنيين في المنطقة مما دفع بعدد كبير من السكان إلى الفرار من قراهم وحقولهم.