باسم يوسف يندد بعدوان الاحتلال واستهداف الصحفيين وامخرجين

ندد صانع المحتوى الساخر والإعلامي المصري الشهير باسم يوسف بعدوان الاحتلال على غزة، لاسيما استهداف الاحتلال عمال من المطبخ المركزي في غزة، وما لحقه من اعتذار مزعوم لمحاولة امتصاص الغضب العالمي حول جرائم الاحتلال المستمرة بغزة.

اقرأ أيضاً : الممثلة الأمريكية كروس عن عدوان الاحتلال بغزة: لا كلمات تصف الرعب

قال باسم يوسف عن "اعتذار" الاحتلال المزعوم بشأن استهداف عمال الإغاثة: "أعني أنني كنت سعيدًا جدًا بالاستماع إلى اعتذارهم عن قتل الأشخاص من المطبخ المركزي العالمي.

يا إلهي، حجم الألم الذي عليهم أن يمروا به"، بحسب حديثه لشبكة "سي إن إن".

وأشار باسم إلى تنديد العالم بجريمة الاحتلال التي استهدفت المطبخ المركزي العالمي: كيف يمكنك أن تفعلي ذلك يا إسرائيل؟".

وبين باسم يوسف، بالرغم من مواصلة الاحتلال ارتكاب جرائم بحق الإنسانية، "لكننا ننسى.. ننسى جيمس ميلر، المخرج البريطاني الذي قُتل أيضًا على يد قناصة تل أبيب. ننسى توم هارتلاند، وكان أيضًا ناشطًا بريطانيًا قُتل بالتصويب في رأسه. وننسى الصحفية شيرين أبوعاقلة"، بحسب تصريحاته.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: الحرب في غزة عدوان الاحتلال غزة انتهاكات الاحتلال باسم یوسف

إقرأ أيضاً:

الطب الشرعي بغزة: الاحتلال يطمس أدلة تثبت ارتكابه جرائم حرب

#سواليف

اتهم مدير عام #الطب_الشرعي في قطاع #غزة، الدكتور خليل حمادة، الاحتلال الإسرائيلي بالسعي نحو #طمس_الأدلة والوثائق التي تُثبت ارتكابه لجرائم حرب بحق #الفلسطينيين في قطاع #غزة، عبر استهداف مباشر لمؤسسات الطب الشرعي والمرافق الصحية، ومنع إدخال المستلزمات والأدوات الحيوية اللازمة للتعرف على هويات #الشهداء.

وقال حمادة، اليوم الأحد، في تصريح صحفي ، إن جيش الاحتلال يتعمد #طمس كل ما يمكن أن يُدين جرائمه، مشيراً إلى قيام الجنود بنثر ملفات معاينة الشهداء في ساحات المستشفيات، وتدمير معدات العمل الخاصة بتشريح الجثث، ما زاد من تعقيد عمل الطواقم المختصة وأعاق جهود التوثيق والتحقيق.

وأضاف حمادة، أن هناك ضعفًا في الإمكانات المخصصة للعمل الشرعي، نتيجة تدمير المعدات الأساسية مثل المناشير الكهربائية وأجهزة الأشعة، ومنع إدخال أجهزة فحص السموم، إلى جانب حظر دخول المواد اللازمة لفحص الحمض النووي (DNA)، الذي يُعد أداةً رئيسية في التعرف على جثث الشهداء مجهولي الهوية.

مقالات ذات صلة حريق كبير قرب مطار حلب السوري تزامنا مع إعلان إعادة تشغيله (شاهد) 2025/03/16

وأوضح حمادة، أن الطواقم الطبية تواجه نقص كبير في الكادر البشري، حيث لا يوجد سوى ثلاثة أطباء شرعيين فقط يخدمون كافة محافظات قطاع غزة.

وأشار حمادة، إلى أن عشرات الجثث التي لا تزال مجهولة الهوية، موضحاً أن الأسباب تعود في كثير من الحالات إلى استشهاد جميع أفراد العائلة دفعة واحدة، أو انقطاع الاتصالات بين الأهالي خلال ذروة العدوان، مما حال دون معرفة مصير المفقودين أو أماكن تواجدهم.

ولفت حمادة، إلى أن جيش الاحتلال الإسرائيلي قام بدفن عددا من الشهداء بعد قتلهم، ما أدى إلى تحلل أجسادهم قبل العثور عليهم.

وخلّفت حرب الإبادة الجماعية التي إرتكبها الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة بين 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023 و19 كانون الثاني/يناير الماضي، بمساندة الولايات المتحدة وبريطانيا وعدد من الدول الأوروبية، أكثر من 160 ألف شهيد وجريح فلسطيني معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.

مقالات مشابهة

  • البنك المركزي اليمني يدشن فعاليات أسبوع المال العالمي في عدن.. ما أهميتها؟
  • برنامج الأغذية العالمي: غلق المعابر يفاقم من النقص الحاد للطعام بغزة
  • مجلس الشورى: العدوان الأمريكي جريمة موصوفة تؤكد النزعة الإجرامية للولايات المتحدة
  • الإعلامي الحكومي بغزة يُعقّب على بيان الاحتلال لتبرير مجزرة بيت لاهيا
  • الطب الشرعي بغزة: الاحتلال يطمس أدلة تثبت ارتكابه جرائم حرب
  • مقتل 7 عمال إغاثة بغارات إسرائيلية على بيت لاهيا
  • 43 جريمة.. ممرض ألماني يقتل مرضاه لقضاء نوبات عمل هادئة
  • أثناء جمع الحطب .. 4 شهداء في مجزرة بحي الزيتون بغزة
  • المركزي الأوروبي يحذر من آثار الحرب التجارية على الاقتصاد العالمي
  • مقاومون يكشفون للجزيرة نت تفاصيل عايشوها خلال حرب الإبادة بغزة