وجع فى الجسم كله .. اكتشف علاج الألم العضلي الليفي
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
متلازمة الألم العضلي الليفي (FMS) هي اضطراب مزمن يسبب التعب واضطرابات النوم وصعوبة التركيز وألم في جميع أجزاء الجسم .
ووفقا لما جاء فى موقع كيلافند كلينك" لا يوجد علاج نهائي لمتلازمة الألم العضلي الليفي، ولكن هناك العديد من العلاجات التي يمكن أن تساعد في تخفيف الأعراض وتحسين نوعية الحياة.
جربه على نفسه.. محمد هانى الناظر يكشف خطوات عمل سيروم للشعر ظهر فى السوق .. كيف تعرف البطيخ المحقون كيماوي من السليم بعد القهوة.. البسلة تستخدم في غش أكلة باهظة الثمن |لن تتوقعها ضلمة في عز النهار.. ظواهر غريبة تحدث أثناء الكسوف القادم
تشمل العلاجات الشائعة لمتلازمة الألم العضلي الليفي ما يلي:
مسكنات الألم مثل الأسيتامينوفين أو الإيبوبروفين.
مضادات الاكتئاب مثل ديسيبرامين أو دولوكسيتين.
مضادات الاختلاج مثل بريجابالين أو جابابنتين.
مرخيات العضلات مثل سيكلوبنزابرين أو كاريسوبرودول.
العلاج الطبيعي يمكن أن يساعد في تحسين المرونة والقوة وتقليل الألم.
العلاج النفسي يمكن أن يساعد في التعامل مع الألم والتعب واضطرابات النوم.
الحصول على قسط كافٍ من النوم المتواصل ليلا حيث يقلل من الألم العضلي الليفي.
ممارسة الرياضة بانتظام بشكل مناسب للجسم وقوته وحالته الصحية.
اتباع نظام غذائي صحي متوازن تحت اشراف طبيب.
ممارسة تقنيات الاسترخاء مثل اليوجا أو التأمل يحمى من موجات الألم العضلي الليفي.
من المهم العمل مع طبيبك لتحديد أفضل علاج لمتلازمة الألم العضلي الليفي. قد تحتاج إلى تجربة العديد من العلاجات المختلفة قبل العثور على ما يناسبك.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الألم العضلي الليفي ممارسة الرياضة مضادات الاكتئاب مسكنات الالم الألم العضلی اللیفی
إقرأ أيضاً:
أسباب ظهور السيلوليت وطرق علاجها
السيلوليت هو تجمع الدهون تحت الجلد بطريقة غير متساوية، مما يؤدي إلى ظهور تموجات أو تجاعيد على سطح الجلد، ويحدث بسبب عدة عوامل، منها:
العوامل الوراثية: الجينات تلعب دورًا في تحديد كيفية توزيع الدهون في الجسم.
الهرمونات – التغيرات الهرمونية، خاصة عند النساء (الإستروجين والبروجستيرون)، تؤثر على توزيع الدهون واحتباس السوائل.
النظام الغذائي – تناول الأطعمة الغنية بالدهون المشبعة، السكريات، والكربوهيدرات المكررة يساهم في تراكم الدهون تحت الجلد.
قلة النشاط البدني يؤدي إلى ضعف العضلات وزيادة الدهون، مما يزيد من وضوح السيلوليت.
احتباس السوائل وسوء الدورة الدموية قلة شرب الماء واستهلاك الصوديوم بكثرة قد يسببان احتباس السوائل وتفاقم مظهر السيلوليت.
التدخين والتوتر – يقللان من إنتاج الكولاجين ويؤثران على مرونة الجلد، مما يزيد من ظهور السيلوليت.
ارتداء الملابس الضيقة – قد يؤثر على الدورة الدموية ويزيد من احتباس السوائل.
طرق علاج السيلوليت
1. العلاجات الطبيعية والتغييرات في نمط الحياة
شرب الماء بكثرة لتحسين مرونة الجلد والتخلص من السموم.
اتباع نظام غذائي صحي غني بالخضروات، الفواكه، البروتينات، والدهون الصحية.
ممارسة الرياضة بانتظام، خاصة التمارين التي تستهدف مناطق الدهون مثل تمارين المقاومة والكارديو.
التدليك الجاف بالفرشاة لتحفيز الدورة الدموية والتصريف اللمفاوي.
2. العلاجات التجميلية والطبية
التقشير الجلدي والعلاج بالليزر لتحسين نسيج الجلد وتقليل الدهون تحت الجلد.
الموجات فوق الصوتية (Ultrasound Therapy) لتفتيت الخلايا الدهنية.
العلاج بالترددات الراديوية (Radiofrequency Therapy) لشد الجلد وتحفيز إنتاج الكولاجين.
الميزوثيرابي (حقن مواد تساعد على تفكيك الدهون).
العلاج بالكريمات الموضعية المحتوية على الكافيين أو الريتينول، والتي قد تحسن مظهر الجلد عند استخدامها بانتظام.
3. الخيارات الجراحية (للأحوال الشديدة)
شفط الدهون بالليزر لتحسين ملمس الجلد.
تقنية "سيلفينا" (Cellfina) وهي إجراء طبي يعمل على تحرير الأنسجة الليفية المسببة للسيلوليت.
السيلوليت مشكلة شائعة، لكنه غير ضار صحيًا. يمكن تحسين مظهره من خلال اتباع نمط حياة صحي، إلى جانب بعض العلاجات الموضعية أو التجميلية.