إيه يعني خد الجنسية السعودية.. الجلاد: عمرو أديب أكفأ إعلامي بالوطن العربي
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
عبر الكاتب الصحفي مجدي الجلاد عن موقفه تجاه تجنيس الاعلامي عمرو اديب بالجنسية السعودية قائلًا: "عمرو اديب خد الجنسية السعودية ومعرفش الموضوع وراه سر ولا لا، وعادي انه ياخد الجنسية طالما لم يتخلى عن جنسيته المصرية، وانا بحب السعودية وعشت فيها فترة، واسمي هناك ابو احمد، ومعايا الجنسية السعودية، واصدقائي سعوديين، والجنسية مش جواز سفر دي هوى، وعمرو اديب صديقي وزميلي من اولى جامعة وكلت معاه سندوتشات حلاوة بالقشطة مامته عاملاها، وعمرو اديب هو الاعلامي رقم واحد في الوطن العربي اداءً وكفاءة، ولا اؤاخذه انه خد الجنسية السعودية".
وقال الكاتب الصحفي مجدي الجلاد، خلال استضافته ببرنامج "أسرار" مع الإعلامية أميرة بدر المذاع على قناة النهار: "من كتر العبث على السوشيال ميديا وبعض وسائل الإعلام، ومن كتر إعلاء قيمة وحجم الفتنة، بقينا بنشوف ان ده الصح والصح غلط، يعني لو قلت الكلام ده من 50 سنة أن فنان خد جنسية، كان عادي ولا كانت عملت اي حاجة في المجتمع، لأنه كان مجتمع صحي، هو ليه بنقول السعودية بتاخد النجوم وتكرمهم ونعترض، ده اسمه خلل في زاوية الرؤية، لأن أي دولة شقيقة أو غير شقيقة لما تُكرم فنان مصري يبقى بتكرم الفن المصري، طب نقول ايه لام كلثوم لما كانت عربيتها بتتشال بيها في تونس، وعبد الحليم لما لبس الغترة والعقال وغنى مع الخليجيين خليجي، وعمرو اديب مغلطش".
وأضاف الجلاد قائلًا: "توفيق عكاشة يرجع للمشهد الإعلامي، لانه احسن من ناس كتير موجودة، وله مشاهدين، بغض النظر عن الشريحة اللي بيخاطبها، وهي مختلفة عن اللي انا بخاطبها، وهو مهنيًا افضل من 80 % من اللي موجودين دلوقتي".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الجنسیة السعودیة مجدی الجلاد
إقرأ أيضاً:
مجدي مرشد: العاشر من رمضان شاهد على قوة الإرادة والتحدي لمصر
تقدم الدكتور مجدي مرشد رئيس لجنة الصحة بمجلس النواب الأسبق بالتهنئة للرئيس عبد الفتاح السيسي القائد الأعلى للقوات المسلحة والشعب المصري بذكرى يوم الشهيد وذكرى انتصارات العاشر من رمضان .
وقال مرشد - في تصريح اليوم - إن شهداء مصر الأبرار نستلهم منهم معانى التضحية والفداء، ونستمد من تضحياتهم العزم موجها التحية لأبطال القوات المسلحة والشرطة البواسل قادة وضباطا وجنوداً وأفراداً، على دورهم فى تحقيق الأمن والأمان والاستقرار للدولة المصرية، وجهودهم فى مواجهة الإرهاب، والذين ستظل بطولاتهم وتضحياتهم عالقة فى أذهان كل المصريين على مر التاريخ.
قوة الإرداة والتحديوأوضح مرشد او يوم العاشر من رمضان عام 1973 ، شاهدا على قوة الإرداة والتحدي لمصر وشعبها ، حيث كان شاهدا على إطلاق شرارة حرب أكتوبر 1973 التي تعد واحدة من أهم المعارك العسكرية في العصر الحديث ، أعلى خلالها أبطال القوات المسلحة الإرادة الوطنية وحرروا الأرض بدمائهم.
ولفت مرشد إلى أن تزامن يوم الشهيد باحتفالات العاشر من رمضان فرصة للتأكيد على أن النصر لا يأتي إلا بالتضحيات، وأن الشهداء هم الذين يصنعون التاريخ وان ما نعيشه الآن من أمن وسلام بفضل تضحيات الشهداء