للمرة الأولى منذ 2020.. مارك زوكربيرج يتجاوز إيلون ماسك فى قائمة الأثرياء
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
كشفت وكالة «بلومبيرج»، عن تجاوز الملياردير الأمريكى إيلون ماسك في تصنيف أغنياء العالم الذى تصدره وكالة بلومبيرج، ليصبح ثالث أغنى شخص في العالم للمرة الأولى منذ عام 2020.
ماسك يتراجع للمركز الرابعوكان ماسك يحتل المرتبة الأولى في تصنيف بلومبيرج في أوائل مارس الماضي، ولكنه تراجع إلى المركز الرابع.
وحسب تصنيف «بلومبيرج»، فإن ثروة ماسك انخفضت إلى 180.
وأضاف تصنيف «بلومبيرج»، أن زوكربيرج زادت ثروته بمقدار 58.9 مليار دولار، لتصل إلى 186.9 مليار دولار مع صعود أسهم شركة «ميتا» إلى مستويات قياسية جديدة.
المرة الأولى لزوكربيرج منذ 2020وتعتبر هذه هى المرة الأولى التى يقتحم فيها زوكربيرج المراكز الثلاثة الأولى فى تصنيف «بلومبيرج» منذ 16 نوفمبر 2020، عندما كانت ثروته 105.6 مليارات دولار وكانت ثروة ماسك 102.1 مليار دولار.
تسلا الأسوأ أداء في «4S&P 500»وحسب الوكالة فقد انخفضت أسهم تسلا بنسبة 34 بالمئة هذا العام، مما يجعلها الأسوأ أداء فى مؤشر «4S&P 500»، حيث تضررت بسبب التباطؤ العالمى فى الطلب على السيارات الكهربائية، والمنافسة المتزايدة فى الصين ومشاكل الإنتاج فى ألمانيا، فيما ارتفعت فى المقابل أرباح شركة «ميتا» بنسبة 49 بالمئة بفضل الأرباح الفصلية القوية ومبادرات الشركة فى مجال الذكاء الاصطناعي، لتحقق خامس أفضل أداء على مؤشر «S&P 500».
اقرأ أيضاًالـ «فيس بوك جمع بينهما».. القبض على متهم بابتزاز فتاة في أبو النمرس
كشف ملابسات فيديو متداول عبر "فيس بوك" لشخص يقود سيارة برعونة بالقاهرة
الـ «فيس بوك» يساعد في القبض على شخص طمس اللوحات المعدنية لسيارته
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: زوكربيرج وكالة بلومبيرج ملیار دولار
إقرأ أيضاً:
إيلون ماسك يدعم مبادرة انسحاب الولايات المتحدة من الأمم المتحدة والناتو
وكالات
أعرب الملياردير إيلون ماسك عن تأييده لمبادرة انسحاب الولايات المتحدة من الأمم المتحدة وحلف الناتو، وذلك في تعليقه على منشور على منصة “إكس”، حيث كتب ببساطة: “أنا أؤيد”.
وتأتي هذه التصريحات بالتزامن مع إعلان السناتور الجمهوري مايك لي عن تقديم مبادرة إلى مجلس الشيوخ تقضي بانسحاب واشنطن الكامل من الأمم المتحدة والمنظمات المرتبطة بها، إضافة إلى وقف تمويلها وإلغاء الاتفاقية التي تمنح المنظمة مقرًا رسميًا في نيويورك، مع سحب الحصانة الدبلوماسية من موظفيها داخل الولايات المتحدة.
من جانبه، سبق أن أعرب الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب عن استيائه من حلف الناتو، وهدد قبل انتخابه بانسحاب واشنطن من الحلف ما لم تتحمل الدول الأوروبية الشريكة مسؤوليات مالية أكبر.