الإعلامية سوزان حسن: التحقت بالتليفزيون عن طريق الصدفة
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
قالت الإعلامية سوزان حسن، إنها تخرجت في كلية التجارة بتقدير جيد جدًا، وبعد ذلك اتجهت للعمل في التليفزيون في قسم المحاسبة عن طريق المصادفة، بسبب حصولها على تقدير مُرتفع في الكلية، وبعد 3 أشهر أعلن التليفزيون عن وظائف للمذيعات، فقدمت ونجحت في الاختبارات المحددة.
وتابعت «حسن»، خلال حوارها مع الإعلامي نشأت الديهي، ببرنامج «بدون ورقة وقلم»، المذاع على فضائية «ten»، مساء السبت، أن زوجها كان يحصل على الزمالة في بريطانيا، وعندما ذهبت إلى لندن، وجدت النظام في التليفزيون البريطاني، يعمل بنفس النظام في مصر.
ولفت إلى أن الإعلام في الوقت الحالي، لم يُصبح قوي بالصورة الكافية، فهناك الكثير من البرامج الثقافية والفنية الراقية، اختفت خلال الفترة الأخيرة، وهذا يؤدي إلى تراجع كبير جدًا في دور الإعلام بالمجتمع.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سوزان حسن نشأت الديهي الإعلام
إقرأ أيضاً:
الإعلام الأمريكي والإسرائيلي يهاجم ترامب لاتخاذ خطوات فعلية نحو انهاء النظام الإيراني
بغداد اليوم- ترجمة
شنت مراكز تحليل أمريكية، كمركز اف دي دي للدراسات المقرب من الإدارة الامريكية وصحف إسرائيلية على رأسها الجيروسليم بوست، اليوم الثلاثاء (26 تشرين الثاني 2024)، حملة ضد الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب لاتخاذ خطوات فعلية لــ"أنهاء النظام الإيراني".
ونشرت مراكز الدراسات والصحف الإسرائيلية مضامين متقاربة تدعو "الحكومة الامريكية الجديدة الى التعاون مع إسرائيل للقيام بما وصفته بإنهاء النظام الإيراني"، موضحة أنه "يمكن للولايات المتحدة استغلال قواتها الخاصة وقوتها العسكرية بالتعاون مع الجهد الاستخباراتي الإسرائيلي وسلاح العقوبات للقضاء على النظام الإيراني".
الحملة الإعلامية التي انطلقت منذ ظهر اليوم الثلاثاء، تضمنت الحديث عن وجود مخطط إيراني يهدف لـ"تدمير إسرائيل" بحلول العام 2040، الامر الذي شددت على انه يستدعي "تحركا سريعا" من الولايات المتحدة وحلفائها لـ"حماية إسرائيل وتفكيك النظام الإيراني ومساعيه النووية بشكل كامل".
المضامين التي نشرت عبر الحملة اشارت الى العراق كاحدى الساحات المهمة التي يمكن للولايات المتحدة وإسرائيل استخدامها لإضعاف إيران بهدف تفكيكها داخليا، دون ان توضح الالية التي تنوي من خلالها تنفيذ المخطط.
يشار الى ان إسرائيل هددت بشن هجوم عسكري على العراق خلال الأيام القليلة المقبلة، محددة ما يزيد عن 300 موقع كهدف عسكري محتمل التعرض للقصف، الامر الذي دفع الحكومة العراقية الى تقديم شكوى رسمية للأمم المتحدة.