دعس متظاهرين في تل أبيب علامة انهيار.. وتراشق تصريحات بين مسؤولي الكيان
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
لابيد: دعس المتظاهرين نتيجة للتحريض القادم من الحكومة وآلة السم سوعر: حادثة الدعس تمثل علامة أخرى على تدهور مجتمع كيان الاحتلال
أفادت هيئة البث العبرية بإصابة 3 متظاهرين إثر دعسهم خلال مظاهرات تطالب بانتخابات مبكرة وبصفقة تبادل عاجلة.
اقرأ أيضاً : عودة النازحين وصفقة تبادل مناسبة.. حماس تلتزم بمطالب قبل 14 آذار
وقال الوزير في مجلس حرب الاحتلال بيني غانتس إن دعس المتظاهرين في تل أبيب أمر مروع.
فيما اعتبر الوزير المستقيل من حكومة الاحتلال غدعون ساعر أن حادثة الدهس الليلة في تل أبيب جريمة كراهية واضحة وخطيرة.
وبالنسبة لسوعر، حادثة الدعس تمثل علامة أخرى على تدهور مجتمع كيان الاحتلال.
وبدور اعتبر زعيم المعارضة يائير لابيد أن حادثة الدعس كانت نتيجة مباشرة للتحريض القادم من الحكومة وآلة السم.
في حين، يتواصل الغضب العارم في شوارع تل أبيب، وذلك مع علو أصوات تطالب بإسقاط رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو وإقالة حكومته وعقد صفقة تبادل فورية.
وتظاهر الآلاف في تل أبيب تنديدا بمماطلة حكومة الاحتلال بعقد صفقة تبادل، وذلك مع دخول العدوان على غزة لليوم الثالث والثمانين بعد المئة.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: تل ابيب كيان الاحتلال غزة عدوان الاحتلال رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو فی تل أبیب
إقرأ أيضاً:
خبير عسكري لبناني: شكوى بيروت ضد تل أبيب في مجلس الأمن لا جدوى منها
قال العميد مارسيل بالوكجي الخبير العسكري والاستراتيجي اللبناني، إنّ الشكوى التي قُدمت من لبنان ضد إسرائيل في مجلس الأمن لا معنى لها، لأنه تم الاتفاق على الخروقات بين اتفاق وقف إطلاق النار والهدنة عن طريق الحق الإسرائيلي في ملاحقة الأهداف، وبالتالي جرى تمديد وقت الانسحاب ولم يعد للشكوى أي شرعية.
وأضاف «بالوكجي»، خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية «القاهرة الإخبارية»، أنّه بالنسبة للمسار اللبناني سيبقى ضمن المسار الإقليمي بانتظار الاجتماع بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وتحديد مسار الملف النووي الإيراني والتطبيع مع السعودية، فضلا عن مباحثات حول غزة وخارطة الطريق التي ستوضع للمرحلة اللاحقة.
الاحتلال الإسرائيلي يواصل خروقاته في لبنانوتابع: «سيبقى الاحتلال الإسرائيلي في لبنان مسيطرا على بعض القرى بسبب توازيه مع التوغل في سوريا، وبالتالي سيظل الاحتلال في لبنان ويواصل خروقاته وملاحقته للأهداف، من أجل الضغط على حزب الله وتفكيك البُني التحتية بالكامل، وانتشار الجيش جنوب نهر الليطاني».