لابيد: دعس المتظاهرين نتيجة للتحريض القادم من الحكومة وآلة السم سوعر: حادثة الدعس تمثل علامة أخرى على تدهور مجتمع كيان الاحتلال

أفادت هيئة البث العبرية بإصابة 3 متظاهرين إثر دعسهم خلال مظاهرات تطالب بانتخابات مبكرة وبصفقة تبادل عاجلة.

اقرأ أيضاً : عودة النازحين وصفقة تبادل مناسبة.. حماس تلتزم بمطالب قبل 14 آذار

وقال الوزير في مجلس حرب الاحتلال بيني غانتس إن دعس المتظاهرين في تل أبيب أمر مروع.

فيما اعتبر الوزير المستقيل من حكومة الاحتلال غدعون ساعر أن حادثة الدهس الليلة في تل أبيب جريمة كراهية واضحة وخطيرة.

وبالنسبة لسوعر، حادثة الدعس تمثل علامة أخرى على تدهور مجتمع كيان الاحتلال.

وبدور اعتبر زعيم المعارضة يائير لابيد أن حادثة الدعس كانت نتيجة مباشرة للتحريض القادم من الحكومة وآلة السم.

في حين، يتواصل الغضب العارم في شوارع تل أبيب، وذلك مع علو أصوات تطالب بإسقاط رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو وإقالة حكومته وعقد صفقة تبادل فورية.

وتظاهر الآلاف في تل أبيب تنديدا بمماطلة حكومة الاحتلال بعقد صفقة تبادل، وذلك مع دخول العدوان على غزة لليوم الثالث والثمانين بعد المئة.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: تل ابيب كيان الاحتلال غزة عدوان الاحتلال رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو فی تل أبیب

إقرأ أيضاً:

رعب وتأهب في «تل أبيب» لأول مرة منذ 7 أكتوبر خوفا من الرد اللبناني المحتمل

تباين الموقف الإسرائيلى من عملية تفجيرات أجهزة استدعاء عناصر حزب الله اللبنانى، حيث لم تعلن دولة الاحتلال مسئوليتها عن العملية، ولم تنفها أيضاً، بينما اكتفت فقط برفع حالة الاستعداد والتأهب لصد هجوم متوقع.

وتحدث يوآف جالانت، وزير دفاع جيش الاحتلال، مع نظيره الأمريكى لويد أوستن، مرتين عبر الهاتف قبل دقائق من تنفيذ عملية تفجير «البيجر» فى لبنان، أمس الأول.

ونقلت صحيفة «تايمز أوف إسرائيل» تصريحات مسئول أمريكى لموقع «أكسيوس»، أن «جالانت» أخبر «أوستن» أن دولة الاحتلال تعمل على عملية كبيرة وصعبة فى لبنان قريباً، دون التزويد بتفاصيل كيفية التنفيذ والهدف من ورائها، مؤكدة أن «أوستن» سيزور إسرائيل خلال الأسبوع القادم للنظر فى التصعيد بالجبهة الشمالية.

واجتمع بنيامين نتنياهو، رئيس الوزراء، مع «جالانت» ورؤساء الأجهزة الأمنية لعدة ساعات فى الحفرة (قاعة محصنة تحت الأرض) فى الكرياه (مقر وزارة الدفاع) بتل أبيب لبحث الوضع فى لبنان.

وأكدت الصحف، صباح أمس، أن جيش الاحتلال نقل الفرقة 98 من قطاع غزة إلى القيادة الشمالية استعداداً لتوسيع الحرب مع حزب الله اللبنانى، وانطلقت صافرات الإنذار فى 6 مناطق بالجليل الأعلى شمال دولة الاحتلال مع رفع حالة التأهب القصوى فى أنظمة الدفاع الجوى.

وتشهد دولة الاحتلال، منذ مساء أمس الأول، حالة من الرعب والتأهب القصوى لم ترها منذ 7 أكتوبر 2023، خوفاً من الرد اللبنانى المحتمل، فى حين أعلنت شركات الطيران تعليق كافة رحلاتها إلى تل أبيب وطهران.

واعتبرت صحيفة «جيروزاليم بوست» الإسرائيلية أن تفجير البيجر فى لبنان يؤكد أن الحرب الإسرائيلية مع حزب الله اللبنانى ستأخذ استراتيجية جديدة ومبتكرة لم تحدث بين عشية وضحاها، وتزيد من ذعر خصوم دولة الاحتلال بسبب طرق الهجوم غير المتوقعة.

وأشارت الصحيفة إلى قيام إسرائيل بالتخطيط المسبق لتطوير طرق الهجوم، موضحة أن استراتيجية الهجوم تحولت، حيث تستمر دولة الاحتلال فى العمل على تغيير استراتيجية الحرب والعمل على الهجمات المستمرة من أجل استهداف كافة القيادات واغتيالهم، مشيرة إلى أن هذه السياسة الجديدة لن تتغير خلال الفترة القادمة، واصفة إسرائيل بأنها خلعت القفازات إلى مستوى جديد من العمليات.

مقالات مشابهة

  • الفصائل تلوح بورقة ضغط جديدة تسبب الرعب في تل أبيب .. ماذا فعلت؟
  • رعب وتأهب في «تل أبيب» لأول مرة منذ 7 أكتوبر خوفا من الرد اللبناني المحتمل
  • قيادي في حماس: نحمّل حكومة الاحتلال مسؤولية العدوان على لبنان
  • لم يصدر أي تصريحات رسمية من إسرائيل حول حادث لبنان (فيديو)
  • لابيد يقطع زيارته لواشنطن ويعود إلى إسرائيل .. اليكم السبب
  • رعب في تل أبيب.. إسرائيل تتخذ إجراءات مشددة خوفا من رد حزب الله
  • تبعات ضربة “تل أبيب” تطال المشهد السياسي داخل الكيان الصهيوني
  • طالبة تونسية تحتج على أستاذ اعتبر إسرائيل الديمقراطية الوحيدة في الشرق الأوسط
  • لجان المقاومة: مجزرة البريج تأكيد على مضي حكومة الاحتلال بحرب الإبادة
  • انتقادات حادة لحكومة نتنياهو بعد فشل اعتراض الصاروخ اليمني فوق “تل أبيب”