«لو باظت منك».. 4 طرق سحرية لفرد الملابس بدون مكواة
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
يقع البعض في حيرة، عند تلف المكواة، ولا يعرف ماذا يفعل في الملابس، خاصة إذا كان الوقت غير مناسب للذهاب إلى المكوجي، هناك بعض الحلول التي يمكن اعتمادها، عند الوقوع في هذه المشكلة، منها وضع الملابس في دورة تجفيف بالغسالة، بحسب موقع «goodhousekeeping».
تعليق الملابس مفرودةيعد تعليق الملابس مفرودة، أحد الطرق التي يمكن من خلالها كي الملابس دون الحاجة لاستخدام المكواة، وذلك بغسيل الملابس وعصرها جيدًا من المياه، ثم تعليقها على الأحبال مفرودة دون كرمشة حتى تجف بهذا الوضع، ثم يمكن وضعها على شماعات، أفضل من تطبيقها، حفاظًا عليها من الكرمشة.
وهناك طريقة أخرى لكي الملابس وفردها، في حالة عدم توافر المكواة، أو عند تلفها، إذ يمكن رش كمية بسيطة من المياه على الملابس، وفردها على منضدة أو أي شيء، ثم توجيه مجفف الشعر على الملابس، مع عدم تقريبه إلى الملابس، لأن ذلك قد يؤدي إلى احتراقها، أو إحداث بعض الحروق بها.
وضع الملابس في مجفف الغسالةيمكن رش كمية بسيطة من المياه على الملابس، ثم وضعها في دورة تجفيف منخفضة إلى متوسطة الحرارة، لمدة لا تزيد عن 15 دقيقة، وفي حالة عدم الرغبة برش الملابس بالمياه، يمكن وضعها جافة كما هي، وإضافة «فوطة» صغيرة رطبة أو بها القليل من المياه، أو وضع مكعبات ثلج، وبعد انتهاء دورة التجفيف، ستصبح الملابس مفرودة.
يمكن إعداد مزيل لكرمشة الملابس بخطوات بسيطة، من خلال مزج كوب إلى كوبين من المياه، ويفضل أن تكون ساخنة أو مغلية، وإضافة ملعقة صغيرة من بلسم الشعر، والقليل من الخل الأبيض، يخلط المحلول جيدًا، حتى يندمج البلسم مع المياه، ووضعه في بخاخ، ورشه على الملابس مع حركات دائرية، وحينها ستصبح الملابس مفرودة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مكواة على الملابس من المیاه
إقرأ أيضاً:
5 خطوات بسيطة لإنهاء شجارات الأشقاء وبناء علاقة أقوى بينهم
أميرة خالد
شجارات الأشقاء شائعة في معظم البيوت، إذ تشير الأبحاث إلى أن 80% من الأطفال يمرون بسلوكيات عدوانية بسيطة تجاه إخوتهم، وهنا يأتي دور الأهل في توجيههم وتعزيز العلاقة بينهم.
إليك خمس نصائح يقدمها الخبراء للحد من الشجار وتشجيع التواصل الإيجابي.
ـ إظهار حل النزاعات بشكل صحي : يؤكد طبيب الأطفال النفسي جيف جاروفانو أهمية أن يشاهد الأطفال والديهم وهم يتعاملون مع الخلافات بطريقة هادئة ومحترمة، فطريقة تصرف الأهل عند الخلاف تعكس نموذجًا يحتذي به الأطفال في مواقفهم الخاصة.
ـ انتيه أكثر على السلوك الإيجابي: بدلًا من تسليط الضوء الدائم على السلوكيات السلبية، ينصح الخبراء بتعزيز السلوك الجيد من خلال ملاحظته والثناء عليه بصدق.
ـ إنشاء نظام التعزيز الإيجابي:
يقترح الدكتور جاروفانو إنشاء نظام بسيط يمنح الأطفال نقاطًا مقابل سلوكيات إيجابية، مثل التعاون أو احترام القواعد، ويمكن استبدال هذه النقاط بمكافآت جماعية تشجعهم على العمل معًا بدلًا من التنافس.
ـ حافظ على الهدوء والحياد: من المهم ألا يظهر الوالدان تحيزًا لطرف على حساب الآخر أثناء الشجار.
ـ العب دور الوسيط وليس الحكم: بدل أن يلعب الأهل دور الحكم، يُفضل أن يكونوا وسطاء يساعدون الأطفال على التعبير عن مشاعرهم والتوصل إلى حلول بأنفسهم.