قضية رونالدو ضد يوفينتوس تقترب من نهايتها
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
ماجد محمد
اقترب النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو محترف الفريق الأول بنادي النصر ، من معركته القانونية مع نادي يوفنتوس الإيطالي ، فيما يتعلق برواتب غير مدفوعة بقيمة 19.5 مليون يورو .
وكان رونالدو دخل في نزاع قانوني مع النادي الإيطالي في سبتمبر الماضي ، بعد أن طلب من محاميه رفع دعوى ضد النادي بخصوص حوالي 19.
ووفقاً لصحيفة «توتو سبورت» ، أنه عندما غادر النجم البرتغالي من يوفنتوس إلى مانشستر يونايتد في أغسطس 2021 ، كان جزءاً من خروجه المتفق عليه عبارة عن وثيقة موقعة تؤكد أن يوفنتوس لا يدين له بأي شيء ، ولكن رونالدو لم يوقع على أي وثيقة .
وأشارت الصحيفة أن رونالدو ومحاميه ينتظروا الرد بحلول 22 أبريل الجاري ، رغم أنه يمكن إصدار الحكم في وقت مبكر من الأسبوع المقبل .
ويُذكر أن رونالدو خاض مع يوفنتوس 134 مباراة ، وسجل خلالهم 101 هدف وصنع 22 ، كما نال على لقبين مع يوفنتوس في الدوري الإيطالي ولقبين في كأس السوبر الإيطالي ولقباً في كأس إيطاليا .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: كريستيانو رونالدو يوفينتوس الإيطالي
إقرأ أيضاً:
300 مليون يورو مساعدة ألمانية لسورية
وقال مسؤول في الاتحاد الأوروبي: من المؤكد أن المؤتمر هذا العام سيكون مختلفاً.
وأضاف أن هناك فرصة سانحة، لكنها ليست كبيرة بما يكفي، لذا يتعين علينا استغلالها، وإلا فسيكون الأوان قد فات.
وللمرة الأولى، سيحضر المؤتمر التاسع للمانحين ممثلون عن الحكومة في دمشق.
ومن المقرر أن يمثل وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني بلاده في بروكسل، على هامش اجتماع لوزراء خارجية دول الاتحاد الأوروبي.
وتعهدت ألمانيا قبيل انطلاق المؤتمر، بتقديم مساعدة لسورية بقيمة 300 مليون يورو.
ونجح مؤتمر المانحين العام الماضي في جمع نحو 7.5 مليار يورو لسورية، إلا أن الجهود المبذولة لتحقيق هذه النتيجة أصبحت معرضة للخطر هذا العام بسبب قرار الولايات المتحدة تعليق مساعداتها الدولية.
وكانت الولايات المتحدة تُعتبَر حتى الآن المانح الرئيسي للمساعدات الدولية لسورية، بحسب الأمم المتحدة، وهي ستكون ممثلة في المؤتمر.
وأفاد مسؤول أوروبي بأن «نظام المساعدات الإنسانية الشامل كان يعتمد بشكل عام على ركيزتين، الأولى مهمة جداً وتتكون من الولايات المتحدة، والثانية من الاتحاد الأوروبي ودوله الأعضاء».
وأضاف أن إحدى هاتين الركيزتين قد تقلصت حالياً إلى حد كبير، إن لم تكن قد أُلغيت بالكامل، وهذا يعني انخفاضاً في الأموال المتاحة للمساعدات الإنسانية في كل أنحاء العالم