أحمد موسى: الحرية ظهرت في إفطار الأسرة المصرية بحضور الرئيس السيسي (فيديو)
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
كشف الإعلامي أحمد موسى أن مصر شهدت إفطارًا للأسرة المصرية، بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الوزراء، وعدد من كبار رجال الدولة.
الرئيس السيسي: أنا قلبي حديد ومفيش مسئول قوي إلا بناسه الرئيس السيسي يشدد على ضرورة استمرار الحوار الوطني (فيديو) أجواء إفطار الأسرة المصريةوأوضح خلال برنامجه "على مسئوليتي" على قناة صدى البلد، أن الحضور كان كثيفًا لدرجة أن القاعة انقسمت إلى جزئين لاستيعاب الحضور الذين يمثلون مختلف المحافظات المصرية.
وقدم موسى التحية للجهود المبذولة في تنظيم هذا الحفل وتوجيه الدعوات، مشيرًا إلى الشكر للشباب الذين حضروا من الجامعات وحياة كريمة.
وأكد أن الرئيس السيسي كان حريصًا على شكر الشعب المصري، وأظهر استشعاره لحب الناس له بحضورهم من جميع أنحاء البلاد في رمضان، وقد تحملوا مشقة السفر من المحافظات البعيدة للمشاركة في هذا الإفطار السنوي.
واختتم موسى بالتأكيد على أن بين الحضور كانت هناك فئة لم تشارك في الانتخابات الأخيرة، مما يظهر التنوع والحرية في المشاركة السياسية في مصر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: السيسي الرئيس السيسي إفطار الأسرة المصرية الرئيس عبد الفتاح السيسي الحوار الوطني الإعلامي أحمد موسى قناة صدى البلد حضور الرئيس السيسي الرئیس السیسی
إقرأ أيضاً:
خبير علاقات دولية: طفرة كبيرة في العلاقات المصرية القبرصية خلال عهد الرئيس السيسي
قال الدكتور أحمد سيد أحمد خبير العلاقات الدولية، إنّ اللقاء بين الرئيس عبدالفتاح السيسي ونظيره القبرصي يعكس قوة ومتانة العلاقات المصرية القبرصية التي شهدت طفرة كبيرة في عهد الرئيس السيسي ضمن آلية التعاون الثلاثي المصري اليوناني القبرصي، التي تقوم على فكرة المصالح المشتركة والمنافع المتبادلة وإقامة نموذج في العلاقات الدولية وإدارة هذه العلاقات على أساس التعاون ودعم وتعزيز الاستقرار في المنطقة.
وأضاف «أحمد»، خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية «إكسترا نيوز»، أنّ العلاقات المصرية القبرصية تتضمن التعاون في مجال الطاقة والاستثمارات، فضلا عن مسار التعاون لمواجهة التحديات الإقليمية لتحقيق الأمن والاستقرار في الشرق الأوسط، مشيرا إلى أن وجهات نظر مصر وقبرص تتطابق معا فيما يتعلق بدعم الاستقرار الإقليمي والعمل على إقامة الدولة الفلسطينية على حدود 4 يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، باعتبار أن ذلك السبيل الوحيد لتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة.
وتابع: «هناك تطابق في موقف البلدين في رفض أي مخططات للتهجير القسري أو الطوعي للفلسطينيين خارج قطاع غزة لأنه جريمة ضد القانون الدولي وتستوجب معاقبة ومحاكمة مرتكبيها».