25 ألفا يؤدون صلاة التراويح في المسجد الأقصى
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أدى آلاف المواطنين صلاتي العشاء والتراويح في رحاب المسجد الأقصى المبارك، رغم قيود قوات الاحتلال الإسرائيلي.
وأعلنت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس، بأن 25 ألفا أدوا صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى ومصلياته المسقوفة.
وانتشرت قوات الاحتلال عند أبواب المسجد الأقصى، وفي البلدة القديمة، وفتشت عددا من الشبان، ودققت في هوياتهم.
وأدى عدد من المبعدين عن المسجد الأقصى الصلاة عند طريق المجاهدين قرب باب الأسباط، في البلدة القديمة بمدينة القدس المحتلة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المسجد الأقصى الاحتلال الإسرائيلي صلاتي العشاء والتراويح المسجد الأقصى
إقرأ أيضاً:
25 شهيدا بغزة والقسام تخوض اشتباكات ضارية مع قوات الاحتلال
استشهد 25 فلسطينيا في غارات استهدفت مناطق متفرقة من قطاع غزة منذ ساعات الفجر الأولى لهذا اليوم، في حين خاضت كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) اشتباكات ضارية مع قوات الاحتلال شمالي القطاع.
وأكد مراسل الجزيرة انتشال جثمان شهيد في حي الشجاعية ووقوع إصابات في حي التفاح شرق مدينة غزة بفعل قصف بطائرة مسيرة إسرائيلية.
من جهتها، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة أن حصيلة الضحايا منذ بدء العدوان في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 بلغت 52 ألفا و400 شهيد و118 ألفا و14 جريحا، معظمهم من النساء والأطفال.
وذكرت الوزارة في بيان -اليوم الأربعاء- أن 35 شهيدا و109 مصابين وصلوا إلى مستشفيات القطاع خلال الـ24 ساعة الماضية.
وأشارت إلى أن عددا من الضحايا لا يزالون تحت الأنقاض وفي الطرقات، وسط عجز طواقم الإسعاف والدفاع المدني عن الوصول إليهم بسبب القصف المتواصل وانعدام الإمكانيات.
اشتباكات من المسافة صفروفي تطور ميداني آخر، أعلنت كتائب القسام أن مقاتلي النخبة خاضوا اشتباكات من مسافة صفر مع قوات الاحتلال شرق مدينة بيت حانون شمالي القطاع في معارك وصفتها بـ"العنيفة".
وتأتي هذه التطورات بعد أن استأنفت إسرائيل عملياتها العسكرية منذ 18 مارس/آذار الماضي عقب تنصل رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو من تنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى.
إعلانومنذ بداية العدوان الإسرائيلي يتعرض قطاع غزة لحصار خانق وظروف إنسانية كارثية بدعم أميركي مطلق، في وقت تحذر فيه منظمات حقوقية دولية من خطر المجاعة وتفشي الأوبئة في صفوف المدنيين المحاصرين.