قيس سعيد: لن يكون مقبولًا تقدم المرشحين للانتخابات الرئاسية ولهم ارتباطات بالخارج
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الرئيس التونسي قيس سعيد، اليوم السبت، إنه لن يكون مقبولا تقدم مرشحين إلى السلطة لهم ارتباطات بالخارج.
وأعلن قيس سعيد، في كلمة له بمناسبة ذكرى وفاة الرئيس الراحل الحبيب بورقيبة، عن ترشحه لولاية رئاسية ثانية، وفق وكالة سبوتنيك
وأوضح أن الواجب يحتم عليه أن يكون في خدمة تونس من أي موقع لمواصلة معركة التحرير الوطني، وفق تعبيره.
وأضاف: "لا يمكن أن نقبل بأن يتم الرجوع إلى الوراء ولأن يتم الترشح من قبل مجموعات ترتمي في أحضان الخارج".
وكانت الهيئة العليا المستقلة للانتخابات الرئاسية في تونس، قد أعلنت إجراء الانتخابات في عام 2024.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: قيس سعيد تونس بورقيبة
إقرأ أيضاً:
باريس تندد بتدخل أمريكي "غير مقبول" في شركات فرنسية
نددت وزارة التجارة الخارجية الفرنسية، السبت، بـ"تدخل أمريكي" اعتبرته "غير مقبول"، بعدما أرسلت السفارة الأمريكية في باريس رسالة إلى شركات فرنسية عدة تسألها ما إذا كانت تعتمد برامج داخلية لمكافحة التمييز.
وقالت الوزارة، في بيان أرسلت نسخة منه إلى وكالة فرانس برس إن "التدخل الأمريكي في سياسات الإدماج في الشركات الفرنسية، مثل التهديد بفرض رسوم جمركية غير مبررة، أمر غير مقبول".
وأكدت الوزارة أن "فرنسا وأوروبا ستدافعان عن أعمالهما ومستهلكيهما، ولكن أيضا عن قيمهما".
أمريكا تطالب شركات فرنسية بالامتثال لحظر ترامب للتنوع - موقع 24قال مصدران مطلعان، إن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وجهت رسالة إلى شركات فرنسية حاصلة على عقود حكومية أمريكية، توجهها بالامتثال لأمر تنفيذي يحظر برامج التنوع، والمساواة والشمول.
وتلقت عدة شركات فرنسية رسالة من السفارة الأمريكية تسأل فيها عن وجود برامج داخلية لمكافحة التمييز، ما قد يمنعها من العمل مع الحكومة الأميركية.
وأبلغت الرسالة هذه الشركات بأن "القرار 14173"، الذي أصدره الرئيس دونالد ترامب في أول يوم من ولايته الجديدة في البيت الأبيض، والهادف إلى إنهاء البرامج المعززة لتكافؤ الفرص داخل الحكومة الفدرالية، "ينطبق أيضا بشكل إلزامي على كل الموردين ومقدمي الخدمات إلى الحكومة الأمريكية"، بحسب ما أظهرت وثيقة كشفت عنها صحيفة "لو فيغارو" اليومية، الجمعة.
وستكون الشركات المتعاقدة تجاريا مع الحكومة الأمريكية ملزمة التخلي عن سياسات التمييز الإيجابي، التي قد تكون اعتمدتها.
وقال مقربون من وزير الاقتصاد الفرنسي إريك لومبارد إن "هذه الممارسة تعكس قيم الحكومة الأمريكية الجديدة".
وأضافوا في رد أرسلوه إلى الصحافة "إنها ليست" قيمنا، موضحين أن "الوزير سيذكّر نظراءه في الحكومة الأمريكية بذلك".