مقتل شخصين وإصابة 7 آخرين في إطلاق نار بولاية فلوريدا الأمريكية (فيديو)
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
قال مسؤولون أمريكيون إن شخصين قتلا وأصيب سبعة آخرون، من ضمنهم ضابط شرطة، في إطلاق نار في مجمع "سيتي بليس دورال" (City Place Doral).
ووفقا لشرطة ميامي، اندلع شجار حوالي الساعة 3:30 صباحا في حانة بالمركز التجاري، مما دفع حارس الأمن الذي يعمل في مكان الحادث إلى التدخل، وفق ما ذكرته قناة "NBC Miami" الأمريكية.
A post shared by ONLY in DADE (@onlyindade)
وأشارت السلطات إلى أن المسلح المتورط في المشاجرة أخرج مسدسا وأطلق النار على الحارس وأرداه قتيلا.
وذكرت وسائل إعلام أمريكية أن الشرطة أطلقت النار على المسلح وقتلته، ولكن ليس قبل إصابة شرطي وستة من المارة في تبادل إطلاق النار.
ووصفت حالة اثنين من المارة بالحرجة، في حين وصفت حالة الضابط بأنها مستقرة بعد إصابته برصاصة في ساقه.
ووثق مقطع فيديو طائرة هليكوبتر طبية تصل إلى المستشفى في ساعات الصباح الباكر وتنقل شخصا على نقالة، كما شوهد رجل وهو يقف في الجزء الخلفي من سيارة إسعاف ويده مغطاة بضمادة.
المصدر: وسائل إعلام أمريكية
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: القضية الفلسطينية شرطة هجوم فلوريدا واشنطن وفيات
إقرأ أيضاً:
مقترح ويتكوف.. خطة أمريكية يحملها مبعوث ترامب إلى إسرائيل وحماس
تبنّت الولايات المتحدة الأمريكية مقترحًا محدّثًا، حمله مبعوثها ستيف ويتكوف خلال رحلته الأخيرة إلى العاصمة القطرية الدوحة، وتضمّن تمديد وقف إطلاق النار في غزة مقابل إطلاق سراح مزيد من المحتجزين الأحياء والجثامين.
جاء ذلك في تقرير تليفزيوني عرضته قناة «القاهرة الإخبارية» بعنوان «مقترح ويتكوف.. خطة أمريكية حملها مبعوث ترامب إلى إسرائيل وحماس».
وتفصيلًا، يشمل المقترح تمديد وقف إطلاق النار حتى 20 من الشهر المقبل، ويتطلب من حركة حماس إطلاق سراح 5 محتجزين أحياء و9 جثامين في اليوم الأول، ووفقًا لموقع «أكسيوس» الأمريكي، يهدف مقترح ويتكوف إلى التفاوض على هدنة طويلة الأمد في القطاع، الذي دُمّر بفعل حرب شرسة استمرت لأكثر من 15 شهرًا، على أن تُسلّم حركة حماس جميع المحتجزين قبل بدء الهدنة الموسعة.
ولم يتغافل ويتكوف عن البروتوكول الإنساني في مقترحه الذي جاء به من واشنطن إلى إسرائيل، إذ تضمن إدخال المساعدات الغذائية إلى القطاع خلال فترة تمديد وقف إطلاق النار، وقُبل المقترح بالإيجاب من إسرائيل، فيما عمل الوسطاء على تقديمه إلى حماس التي لا تزال تبحث بنوده، لا سيما وأن تل أبيب اشترطت نزع السلاح من قطاع غزة بشكل كامل، وإنهاء حكم الفصائل قبل أن تبدأ أولى خطوات التمديد.