الفراخ المشوية بتتبيلة الحاتي السرية والمميزة.. «نفس الطعم والريحة»
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
تعد الفراخ المشوية بتتبيلة الحاتي من الوجبات التي تلقى رواجا وإقبالا من قبل الجمهور، بسبب طعمها المميز المختلف عن تلك التي جرى تحضيرها في المنزل، لذا يمكن الحصول على نفس النتيجة بمقادير بسيطة.
وأوضحت الشيف نجلاء الشرشابي، ببرنامج «على قد الإيد»، على شاشة cbc sofra، طريقة بسيطة لتحضير الفراخ المشوية بتتبيلة الحاتي.
يمكن إعداد وصفة الفراخ المشوية بتتبيلة الحاتي في خطوات بسيطة، بإحضار وعاء ووضع كمية بسيطة من الزيت فيه، ومياه البصل المبشور وكمية من عصير الليمون، وملعقة كبيرة أو ملعقتان كبيرتان صلصة طماطم، لإعطاء لون مميز للفراخ المشوية، وإضافة الزبادي والملح والفلفل والكمون، وتقليب التتبيلة جيدًا، حتى تصبح خليطًا ناعمًا.
تتبل الدجاجة بالخليط السابق، ويمكن تركها من ساعتين حتى 6 ساعات، والأفضل ليلة كاملة، حتى تتشرب أنسجة الفراخ من التتبيلة، وتصبح أنسجتها طرية جدًا، وبالتالي لا تأخذ وقتًا طويلًا في التسوية.
يمكن تسوية الفراخ المشوية بأكثر من طريقة، سواء في صينية بالفرن، أو على الشواية أو الجريل، وتقدم على طبق به بقدونس مفروم، مع أرز بسمتي أصفر، وخبز بلدي وصوص طحينة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الفراخ المشوية مشويات فراخ مشوية
إقرأ أيضاً:
8 تمارين صباحية بسيطة تحسّن الذاكرة والتركيز
المناطق_متابعات
لا شك في أنه يمكن شحذ العقل وتنشيط الذهن بهدف تحسين الذاكرة والتركيز من خلال ممارسة بعض التمارين الصباحية البسيطة، وفق ما أكدت عدة دراسات علمية سابقا.
وهو ما كررته مجددا دراسة جديدة مقدمة جملة نصائح نافعة لتحسين الأداء الإدراكي بشكل عام، وفق ما نقل موقع Economic Times، من بينها
1. تمارين بدنية بلمسة معرفيةإذ يمكن الجمع بين تمارين خفيفة كاليوغا أو التمدد والأنشطة العقلية، كالعد التنازلي، خصوصا أنها تُحسّن الحركة الجسدية الدورة الدموية، بينما تُعزز التحديات المعرفية حدة الذهن وتنسيقه.
2. القراءة بصوت عالٍكما يمكن للقراءة بصوت عالٍ أن تؤثر على المسارات البصرية والسمعية، مما يُحسّن الفهم والمفردات وحفظ الذاكرة.
لاسيما أنها طريقة فعّالة لبدء اليوم بتركيز وتعليم وتنشيط الدماغ.
3. الحساب ذهنيًاكذلك يمكن لتحدي العقل بحسابات ذهنية بسيطة، أن يُحفّز التفكير العددي ويُقوّي الذاكرة قصيرة المدى، مع تحسين التركيز وقدرات حل المشكلات في الحياة اليومية.
4. تدوين اليومياتكذلك فإن تدوين اليوميات ينظّم الأفكار ويُعزّز التأمل الذاتي ويُحسّن الذاكرة. إن كتابة الخطط والمهام وقائمة الامتنان كل صباح تُحسّن التركيز وتُهيئ عقلية مُثمرة طوال اليوم.
5. التدرب على التصورإلى ذلك، يمكن لممارسة طريقة إغماض العينين والتدرب ذهنيًا على المهام أو استرجاع تفاصيل مُحددة أن يُقوي التصور والذاكرة ويُعزز التركيز ويبني الثقة اللازمة لتحقيق الأهداف بوضوح وعزيمة.
6. تعلم مهارات جديدةومن الخطوات الجيدة أيضًا محاولة تخصيص بضع دقائق يوميًا لتعلم مهارة أو كلمة أو معلومة جديدة، إذ إنها تُقوي هذه الممارسة الروابط العصبية وتُنمّي الفضول الإيجابي وتُحسّن قدرة الدماغ على الاحتفاظ بالمعلومات مع مرور الوقت.
7. حل الألغازكذلك تُحفّز ممارسة سودوكو أو الكلمات المتقاطعة أو ألغاز الصور المقطوعة الدماغ وتُعزز التفكير المنطقي والذاكرة والانتباه.
ويدعم حل الألغاز بانتظام أيضا المهارات في حل المشكلات ويُحسّن خفة الحركة الذهنية.
8. التنفس الواعي أو التأملكما يمكن التركيز على ممارسة التنفس البطيء والعميق لمدة 5-10 دقائق. تساعد هذه الممارسة البسيطة على تقليل التوتر وتعزيز الوضوح وتشحذ التركيز من خلال تهدئة العقل وتحسين الأداء الإدراكي العام.
الجدير ذكره أن دراسات عديدة كانت تحدّثت عن أهمية الرياضة في حياة الأفراد وتأثيرها على صحة العقل والذهن والذاكرة.