موعد ومكان عزاء الدكتور فتحي سرور رئيس مجلس الشعب الأسبق
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
عزاء فتحي سرور.. يقام عزاء الدكتور أحمد فتحي سرور، رئيس مجلس الشعب الأسبق، غدا الأحد 7 أبريل 2024، والذي توفي، اليوم السبت، عن عمر يناهز 92 عامًا.
موعد عزاء فتحي سروروكتب طارق نجل الدكتور فتحي سرور على حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»: «سيقام عزاء الدكتور أحمد فتحي سرور غدا بإذن الله تعالى يوم الأحد الموافق 7 أبريل 2024، بمسجد المشير طنطاوي، القاعة الرئيسية (قاعة السلام) اعتبارا من الساعة الـ 8 مساءً».
وقال نجل الراحل أحمد فتحي سرور، تعليقا على وفاته، عبر صفحته علي موقع فيس بوك: «إنا لله وإنا إليه راجعون، اليوم ليلة السابع والعشرين من رمضان استرد الله وديعته، رحل رمز من رموز القانون، بتاريخ قضائي وقانوني ودبلوماسي وتنفيذي وبرلماني ومهني مشرف داخليا ودوليا».
ويذكر أن الدكتور أحمد فتحي سرور، تولى رئاسة مجلس الشعب منذ عام 1991 وعلى مدار 21 عاماً متتالية.
اقرأ أيضاًهيئة قضايا الدولة تنعى الدكتور أحمد فتحي سرور
رئيس هيئة النيابة الإدارية ناعيا الدكتور أحمد فتحي سرور: «قامة علمية شامخة وأستاذا لـ الأجيال»
دافع عن حقي.. مصطفى بكري يكشف موقف أحمد فتحي سرور من مبارك في انتخابات 2010
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وفاة فتحي سرور الدكتور أحمد فتحي سرور عزاء فتحي سرور موعد عزاء فتحي سرور عزاء الدكتور أحمد فتحي سرور نجل الدكتور فتحي سرور عزاء الدكتور فتحي سرور الدکتور أحمد فتحی سرور
إقرأ أيضاً:
ليه ربنا حطنا في اختبار وهو عارف نتيجته.. رد حاسم من الدكتور علي جمعة
أجاب الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء في الأزهر الشريف، على سؤال فتاة تقول فيه (ليه ربنا حطنا في اختبار وهو عارف نتيجته؟
وقال علي جمعة، في إجابته على السؤال، خلال برنامجه الرمضاني اليومي "نور الدين والدنيا"، إن الله تعالى خلقنا إكراما له، فالله له صفات من ضمنها الكريم والواسع والرحمن والرحيم، فله أكثر من 150 صفة في القرآن وأكثر من 164 صفة في السنة، وحينما نحذف المكرر من هذه الصفات تصبح أكثر من 240 صفة لله تعالى.
وتابع: أراد الله إكرامنا ويرحمنا، فخلق الملائكة وأمر الملائكة يسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس أبى واستكبر، فالله أعطانا فرصة، فيأتي شخص لا تعجبه الصلاة أو التكليف أو أنه محرم عليه الكذب والقتل واغتصاب الأطفال، فكيف هذا وقد أسجد الله له الملائكة ووعده الله بالجنة.
وأكد أن الله خلقنا بهذه الصورة لنعبده ونعمر الدنيا ونزكي أنفسنا وندخل الجنة، ولذلك جعلها كلها جمال في جمال، فالقبر هو روضة من رياض الجنة أو حفرة من حفر النار، فالله كريم والإنسان يعبده وهو مشتاق إليه.