«قانونية مستقبل وطن»: كلمة الرئيس السيسي فى حفل إفطار الأسرة المصرية تتسم بالمصداقية
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
قال المستشار شعبان رأفت عبد اللطيف، أمين الشئون القانونية المركزية لحزب مستقبل وطن، إن حفل إفطار الأسرة المصرية من الثوابت التي رسخها الرئيس عبدالفتاح السيسي للجمهورية الجديدة القائمة على مبدأ المشاركة وأنها تتسع الجميع وأن المواطن هو محور الأحداث.
حفل إفطار الأسرة المصريةوأضاف عبد اللطيف، أن حفل الإفطار له العديد من المكاسب، وكلمة الرئيس خلال حفل اليوم بشأن أن الميثاق والعهد بيننا قائم على الصدق والتجرد في النوايا والعمل بتفان والاجتهاد لأقصى قدر ممكن نبتغي وجه الله سبحانه وتعالى، ونسعى لأن تكون مصر في صدارة الأمم لا نلتفت لمن يسعى لتشويه الحقائق ولا لمتربصي إراقة الدماء والقتل، يؤكد أن الرئيس حريص على إعلاء مبدأ الشفافية والمصارحة والمكاشفة مع شعبه.
وأكد أمين الشئون القانونية المركزية لحزب مستقبل وطن، أن الرئيس عبد الفتاح السيسي صادقا مع شعبه، وجميع خطاباته وكلماته للشعب المصري تتسم المصداقية والشفافية والمصارحة والمكاشفة، وهذا ما كنا نفتقده على مدار العصور السابقة، قائلا: «الرئيس يجب على كل الأسئلة التي تدور في ذهن المواطنين وكلماته تجدها إجابات للعديد من التساؤلات وفي نفس الوقت تقطع الطريق على المشككين وبمثابة خارطة طريق لاستكمال بناء دولة جديدة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مصر الرئيس السيسي إفطار الأسرة المصرية
إقرأ أيضاً:
رئيس مجلس إدارة الأهرام: كلمة الرئيس السيسي حول غزة شديدة الوضوح
قال الدكتور محمد فايز فرحات، رئيس مجلس إدارة مؤسسة الأهرام، إن كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي، كانت شديدة الوضوح والمصداقية استنادًا إلى الدور الذي لعبته مصر في دعم القضية الفلسطينية، كجزء من مسؤوليتها التاريخية تجاه هذه القضية العادلة.
وأضاف أن أزمة فلسطين هي القضية المركزية في الإقليم، وأي تعامل يتغافل الثوابت المهمة في هذه القضية وإهمالها، سيكون له انعكاسات كبيرة على الأمن الإقليمي والعالمي.
الشعب الفلسطيني تعرض للظلموأضاف «فرحات» خلال مداخلة هاتفية بقناة «إكسترا نيوز»، أن رسالة الرئيس السيسي، حملت معان واضحة، وتضمنت تأكيدًا على حقيقة أن الشعب الفلسطينية تعرض إلى ظلم تاريخي، وبالتالي ليس من الإنصاف الاستمرار في هذا الظلم التاريخي.
وتابع رئيس مجلس إدارة مؤسسة الأهرام: «جزء من الظلم الواقع على الشعب الفلسطيني هو عدم إقامة الدولة الفلسطينية وإهمالها من قبل المجتمع الدولي، وتهجير الفلسطينيين سواء بشكل طوعي أو قسري سيكون استكمالًا لهذا الظلم التاريخي، بكل تداعياته على الأمن الإقليمي والعالمي».