المخابرات الأمريكية: الصين تساعد روسيا على تفادي العقوبات الغربية
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن المخابرات الأمريكية الصين تساعد روسيا على تفادي العقوبات الغربية، اتهم تقرير للمخابرات الأمريكية الصين بمساعدة روسيا في تفادي العقوبات الغربية. وقال التقرير الذي صدر أمس الخميس، إن الصين تزود موسكو .،بحسب ما نشر صحيفة اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المخابرات الأمريكية: الصين تساعد روسيا على تفادي العقوبات الغربية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
اتهم تقرير للمخابرات الأمريكية الصين بمساعدة روسيا في تفادي العقوبات الغربية.
وقال التقرير الذي صدر أمس الخميس، إن الصين تزود موسكو على الأرجح بتكنولوجيا عسكرية ذات استخدام مزدوج لاستخدامها في أوكرانيا.
أجرى التقييم مكتب مدير المخابرات الوطنية، وأصدرته اللجنة الدائمة للمخابرات في مجلس النواب بعد رفع السرية عنه.
الصين شريك حيوي لروسياجاء في التقرير: "تقدم جمهورية الصين الشعبية بعض التكنولوجيا مزدوجة الاستخدام التي يستخدمها جيش موسكو لمواصلة الحرب في أوكرانيا، على الرغم من الطوق الدولي للعقوبات وقيود التصدير".
وأضاف: أن "سجلات الجمارك تُظهر أن شركات الدفاع المملوكة للدولة في جمهورية الصين الشعبية تشحن معدات ملاحة، وتقنيات تشويش، وقطع غيار طائرات مقاتلة، إلى شركات الدفاع الروسية المملوكة للدولة".
وتابع أن الصين أصبحت شريكًا أكثر حيوية لروسيا بعد أن غزت موسكو أوكرانيا العام الماضي.
زيادة التجارة باليوان الصينيجاء في التقرير أيضا أن الصين وروسيا زادتا من حصة التجارة الثنائية التي يجري تسويتها باليوان الصيني، وأن المؤسسات المالية في البلدين توسع استخدامهما لأنظمة الدفع المحلية.
ودأبت الصين على نفي إرسال عتاد عسكري إلى روسيا منذ غزو موسكو لأوكرانيا في فبراير 2022.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل المخابرات الأمريكية: الصين تساعد روسيا على تفادي العقوبات الغربية وتم نقلها من صحيفة اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس المخابرات الأمریکیة
إقرأ أيضاً:
العراق في مرمى الضغوط الأمريكية ونائب يؤكد: العقوبات غير واقعية
بغداد اليوم - بغداد
أكد النائب سالم العنبكي ،اليوم السبت (22 اذار 2025)، أن النفط العراقي لن يكون نقطة صراع بين واشنطن وطهران، مبيناً أن أمريكا تحاول دفع بغداد إلى محور يتبع سياستها في المنطقة بنسبة 100%،
وقال العنبكي في حديثه لـ"بغداد اليوم" إن "سياسة الحكومة الحالية متزنة، فهي تأخذ بنظر الاعتبار مصالح البلاد العليا، وتنطلق من مبادئ أساسية في عدم السماح بتدخل الآخرين في شؤون العراق، مع الحفاظ على استقلالية القرار الوطني".
وأضاف أن "هناك حالة توجس وقلق، لكن ليس كل ما يثار دقيق. العراق بلد ديمقراطي، حيث يتم تسليم السلطة كل أربع سنوات"، معتقداً أن أمريكا إذا حاولت فرض عقوبات أو ضغوط على بغداد، ستكون أمام إحراج، لأنها تحاول فرض إرادتها على نظام ديمقراطي، وهو ما قد يسبب لها إشكاليات في مصالحها الاستراتيجية".
وأشار إلى أن "مصلحة العراق تكمن في أن تكون سياسته قوية وأن يهتم بمصالحه العليا، لأن أي دولة تعتمد على أدوات خارجية ستكون عرضة للمشاكل والانهيارات، والأمثلة كثيرة".
وبشأن احتمال تعرض بغداد لعقوبات أمريكية، أوضح العنبكي أن "هذا الأمر مبالغ فيه"، مشيرًا إلى أن "بغداد تتعامل بحكمة وموضوعية مع ما يحدث، وأمريكا تحاول دفع بغداد إلى محور يتبع سياستها في المنطقة بنسبة 100%، لكن العراق حريص على استقلالية قراره ويتعامل بتوازن مع الأزمة، بما يحقق مصالحه العليا".
كما لفت إلى أن "الحديث عن إمكانية ضغط أمريكا على منظمة أوبك لخفض كميات صادرات النفط العراقي غير واقعي، لأن مثل هذه الخطوة ستؤدي إلى ارتفاع أسعار النفط، مما سيُرهق الميزانية الأمريكية التي تسعى واشنطن إلى الضغط على الدول لزيادة الصادرات من أجل خفض الأسعار".
وأكد العنبكي أن "العراق اتخذ قرارًا حاسمًا بعدم الانحياز لأي محور، ويسعى إلى اعتماد مبدأ تصفير المشاكل، وأن تكون علاقاته متوازنة مع جميع العواصم دون استثناء".
وختم قائلاً: "العراق لن يكون أداة في صراع القوى الكبرى، بل سيظل يسعى للحفاظ على سيادته واستقلاله، محققًا مصالحه الوطنية بعيدًا عن الضغوطات الدولية".
ومنذ سنوات تحاول واشنطن تعزيز نفوذها في العراق، مستخدمة أدوات دبلوماسية واقتصادية، بما في ذلك التهديد بالعقوبات.
وتتمحور هذه الضغوط حول الحد من نفوذ إيران في العراق، وفرض سياسات تتماشى مع المصالح الأمريكية في المنطقة، خصوصًا في ظل التقلبات في أسواق النفط والسياسات الإقليمية.
في المقابل، تسعى الحكومة العراقية إلى تبني سياسة متوازنة قائمة على "تصفير المشاكل"، مع التأكيد على استقلالية القرار الوطني وعدم الانجرار إلى صراعات المحاور الدولية.