شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن المخابرات الأمريكية الصين تساعد روسيا على تفادي العقوبات الغربية، اتهم تقرير للمخابرات الأمريكية الصين بمساعدة روسيا في تفادي العقوبات الغربية. وقال التقرير الذي صدر أمس الخميس، إن الصين تزود موسكو .،بحسب ما نشر صحيفة اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المخابرات الأمريكية: الصين تساعد روسيا على تفادي العقوبات الغربية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

المخابرات الأمريكية: الصين تساعد روسيا على تفادي...

اتهم تقرير للمخابرات الأمريكية الصين بمساعدة روسيا في تفادي العقوبات الغربية.

وقال التقرير الذي صدر أمس الخميس، إن الصين تزود موسكو على الأرجح بتكنولوجيا عسكرية ذات استخدام مزدوج لاستخدامها في أوكرانيا.

أجرى التقييم مكتب مدير المخابرات الوطنية، وأصدرته اللجنة الدائمة للمخابرات في مجلس النواب بعد رفع السرية عنه.

الصين شريك حيوي لروسيا

جاء في التقرير: "تقدم جمهورية الصين الشعبية بعض التكنولوجيا مزدوجة الاستخدام التي يستخدمها جيش موسكو لمواصلة الحرب في أوكرانيا، على الرغم من الطوق الدولي للعقوبات وقيود التصدير".

وأضاف: أن "سجلات الجمارك تُظهر أن شركات الدفاع المملوكة للدولة في جمهورية الصين الشعبية تشحن معدات ملاحة، وتقنيات تشويش، وقطع غيار طائرات مقاتلة، إلى شركات الدفاع الروسية المملوكة للدولة".

وتابع أن الصين أصبحت شريكًا أكثر حيوية لروسيا بعد أن غزت موسكو أوكرانيا العام الماضي.

زيادة التجارة باليوان الصيني

جاء في التقرير أيضا أن الصين وروسيا زادتا من حصة التجارة الثنائية التي يجري تسويتها باليوان الصيني، وأن المؤسسات المالية في البلدين توسع استخدامهما لأنظمة الدفع المحلية.

ودأبت الصين على نفي إرسال عتاد عسكري إلى روسيا منذ غزو موسكو لأوكرانيا في فبراير 2022.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل المخابرات الأمريكية: الصين تساعد روسيا على تفادي العقوبات الغربية وتم نقلها من صحيفة اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس المخابرات الأمریکیة

إقرأ أيضاً:

هل يستغل ترامب علاقته مع بوتين لإبعاد روسيا عن الصين؟

فتح فوز المرشح الجمهوري دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأميركية الباب أمام تكهنات بأن يتمكن الرئيس القادم من فرض تسوية وشيكة تُنهي الحرب بين روسيا وأوكرانيا، في ظل العلاقة الخاصة التي تجمعه بنظيره الروسي فلاديمير بوتين.

ومع ذلك، يشكك الخبير في العلاقات الدولية ورئيس المركز الدولي لمكافحة الجريمة والإرهاب، إينيس كاراخانوف، في حوار له مع موقع "نيوز ري" الروسي، في أن ينحاز ساكن البيت الأبيض الجديد إلى موسكو.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2صحفي فرنسي: حان الوقت لخروج أوروبا من الغيبوبة ومواجهة ما يحدث بغزةlist 2 of 2هآرتس: 5 أفعال تعد جريمة إبادة جماعية فهل تنطبق على إسرائيل؟end of list

واعتبر كاراخانوف أن ترامب -على عكس الدولة العميقة التي تعتبر روسيا تهديدًا وخصمًا إستراتيجيا- يرى في موسكو شريكًا يمكن استخدامه في المواجهة الجيوستراتيجية مع الصين.

إنذارات لأوكرانيا وروسيا

وتنبأ كاراخانوف بأن تنطلق مفاوضات جديدة مع روسيا، معتبرا أن اتصالات واشنطن مع كييف وموسكو ستتخذ شكل "إنذارات متوازية".

ويقول كاراخانوف "يتلخص هدف ترامب في تفكيك تحالف روسيا مع الصين، باعتبارها أكبر تهديد للولايات المتحدة. ولتحقيق ذلك، يحتاج ترامب إلى إبقاء أوكرانيا ضمن نفوذه وتحسين العلاقات مع موسكو في الوقت ذاته. ومن المرجح أن يفرض ترامب شرطا على كييف يُلزمها بالموافقة على التفاوض والوصول إلى تسوية سلمية، أو وقف الولايات المتحدة الدعم العسكري والمالي بالكامل".

ويضيف كاراخانوف أن كييف ستكون حينئذ أمام خيارين، إما البحث عن حل وسط مع موسكو، أو المخاطرة ومواصلة الأعمال العدائية دون دعم الولايات المتحدة.

ورجح الخبير الروسي إمكانية أن يقدم ترامب تنازلات إستراتيجية لروسيا تتمثل في رفع بعض العقوبات الاقتصادية واستعادة العلاقات التجارية والدبلوماسية جزئيا، والوصول المحدود إلى التكنولوجيا الأميركية، مقابل الحد من علاقاتها مع بكين، ومن ذلك دعم مبادرات الصين الدولية والتعاون العسكري.

وتابع "إن لم تتنازل موسكو، سوف يقدم ترامب عرضا آخر، يتمثل في تسليم الولايات المتحدة كميات كبيرة من الأسلحة الحديثة إلى أوكرانيا، بما في ذلك أنظمة الدفاع الجوي والصواريخ الدقيقة، وربما الطائرات، وهو ما من شأنه مساعدة القوات المسلحة الأوكرانية على التصدي للجيش الروسي بشكل فعال".

وحسب رأيه، فإن مثل هذا السيناريو يهدد بتصعيد حاد للصراع وإضعاف موقف روسيا. وأضاف "في الحالتين، ستكون الولايات المتحدة قادرة على تحقيق مصالحها.. إما أن توافق موسكو على القيود (في علاقتها مع الصين) من أجل تعزيز العلاقات (مع الولايات المتحدة)، أو أن تتصدى لزيادة الدعم الأميركي بشكل كبير لأوكرانيا".

ورجح كاراخانوف أن تكون المفاوضات بين الولايات المتحدة وروسيا في ظل حكم ترامب طويلة المدى للتوصل إلى حلول وسط، وأن يحاول ترامب زيادة الضغط على روسيا عبر وسائل الإعلام والقنوات الدبلوماسية.

وشدد الخبير على أنه "من المهم لإدارة الرئيس الأميركي الجديد أن تتمسك بمبادرة لحفظ السلام من أجل طمأنة المعارضة الداخلية والحلفاء في الناتو الذين قد يشعرون بالقلق بشأن التغييرات المفاجئة المحتملة في السياسة الأميركية".

ماذا لو قدمت روسيا تنازلات للولايات المتحدة؟

ورجح كاراخانوف أن تطلب واشنطن مزيدا من التنازلات من روسيا في حال وافقت موسكو على مبادرة ترامب بتقليص التعاون مع الصين، إذ سيزيد ترامب تدريجيا من الضغوط الاقتصادية على موسكو ويطالبها بإجراءات جديدة للحد من مبادلاتها التجارية مع بكين مقابل الحصول على مزايا إضافية.

وأضاف موضحا "موافقة روسيا على الرضوخ لجزء من المطالب، وخاصة الحد من العلاقات مع الصين، قد يترتب عليها زيادة النفوذ الأميركي ومن ثم المطالبة بتقديم تنازلات إضافية في المستقبل. ومن المتوقع أن يزيد ترامب الضغوط الاقتصادية بحذر، ويقدم مزايا جديدة لإضعاف العلاقات بين موسكو وبكين. كذلك سيحاول ترامب استغلال هذه الفجوة الإستراتيجية لتحويل روسيا إلى حليف خاضع للسيطرة في مواجهته مع الصين".

وأشار كاراخانوف إلى أن تدهور العلاقات مع بكين قد يجعل موسكو تخسر السوق الصينية وتعاني من نقص في الإمدادات التكنولوجية، وذلك سيفضي إلى إضعاف اقتصادها. كما أن غياب حليف إستراتيجي في الشرق يضع روسيا بمفردها في مواجهة النفوذ المتنامي للولايات المتحدة وحلفائها، حسب تعبيره.

ماذا سيحدث لأوكرانيا إذ توصلت الولايات المتحدة وروسيا إلى اتفاق؟

يستبعد كاراخانوف إمكانية أن تقدم روسيا تنازلات للولايات المتحدة بشأن الملف الأوكراني رغم كل الحوافز التي قد يقدمها ترامب، لكنه يرى أن مصير القيادة الأوكرانية بعد المفاوضات المنتظرة بين واشنطن وموسكو يشوبه الغموض، مهما كانت نتائج تلك المفاوضات.

ويرى كاراخانوف في هذا السياق أن "ترامب قد يزيد الضغط على كييف ويطالبها بالوصول إلى اتفاق سلام مع روسيا. وفي هذه الحالة، فإن تقسيم أوكرانيا أمر مستبعد، ومن غير المرجح أن تسيطر المجر وبولندا ورومانيا على مناطق في أوكرانيا بسبب المعارضة الشديدة من الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي. وقد تحتفظ أوكرانيا بمعظم الأراضي غير الخاضعة لسيطرة موسكو، وتشكل منطقة عازلة بين روسيا والغرب"، حسب قوله.

كاراخانوف: واشنطن قد تمد يدها لموسكو مقابل تقليص روسيا علاقاتها مع الصين (رويترز) ما تأثير علاقة بوتين وترامب على المفاوضات؟

يرجح كاراخانوف أن تلعب العلاقات الشخصية بين ترامب وبوتين دورًا مهمًّا في المفاوضات بين البلدين، مشيرا إلى أن الرئيس الأميركي الجديد سيستخدم أسلوب التعاطف لإخضاع موسكو لواشنطن.

ويضيف الخبير الروسي "يعتقد ترامب أن وجود عامل الثقة بين القادة كفيل بإزالة الحواجز الشكلية والمساعدة في التوصل إلى تسويات. ويُعرف ترامب باعتباره رجل صفقات، ويعتقد أنه من خلال التحدث مباشرة مع بوتين يمكن الوصول إلى حلول وسط مقبولة للطرفين. ولهذا السبب قد يستخدم المفاوضات الشخصية وسيلة لتجاوز الخلافات، متجاوزًا القنوات الدبلوماسية الرسمية التي تتخذ تقليديا موقفًا أشد صرامة".

وحسب رأيه، لا يمكن وصف ترامب بأنه موال لروسيا وأنه لا يخدم المصالح الأميركية، لأن روسيا تمثل له طرفا محوريا في المواجهة مع الصين. ولذلك فإن اهتمامه بتحسين العلاقات مع روسيا ينطلق من اعتبارات إستراتيجية، ولا يُعزى إلى تعاطفه مع روسيا.

وتابع قائلا إن "هدف ترامب لا يتمثل في إضعاف روسيا بل في تقليص نفوذها بما يجعلها تعتمد على الولايات المتحدة في القضايا التي تخدم مصالح إدارته. ترامب ليس كارهًا للروس، مثلما هو الحال لجزء من المؤسسة الحاكمة في الولايات المتحدة، لكنه أيضًا لا يرى روسيا حليفًا حقيقيا، وهي بنظره مجرد أداة يمكن استخدامها في لعبة جيوسياسية كبيرة".

مقالات مشابهة

  • المجر تدعو إلى إعادة النظر بالعقوبات الأوروبية على روسيا
  • هنغاريا: يجب إعادة النظر في العقوبات الأوروبية على روسيا
  • المجر تدعو لإعادة النظر في العقوبات الأوروبية على روسيا
  • بلومبرج: الاتحاد الأوروبي يخطط لتبني حزمة أخرى من العقوبات ضد روسيا
  • روسيا: انتخاب ترامب يوفر إمكانية جديدة للحوار بين موسكو وواشنطن
  • اتهامات لمسؤول في المخابرات الأمريكية بتسريب وثائق سرية
  • من هو ‎جون راتكليف المرشح لرئاسة المخابرات الأمريكية «CIA»؟
  • اتهام أمريكي: روسيا والصين وراء عرقلة تشديد العقوبات على الحوثيين
  • واشنطن تتهم روسيا والصين ضمنيا بعدم تعزيز نظام العقوبات ضد الحوثيين
  • هل يستغل ترامب علاقته مع بوتين لإبعاد روسيا عن الصين؟