أطعمة تحسن صحة القلب وتحميه من الأمراض
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
تعد أمراض القلب من أكبر مسببات الوفاة فى العالم لذا يجب معرفة الطرق التى تساعد فى الوقاية منها.
ويعد النظام الغذائي الصحي من أهم العوامل التي تساعد على الوقاية من هذه الأمراض لذا نعرض لكم أطعمة تحسن صحة القلب وفقا لما جاء فى موقع تايمز أوف إنديا.
. أهم المعلومات عنه
الحبوب الكاملة
الحبوب الكاملة كالخَبز والشوفان الكامل لأنها غنية بالألياف والفيتامينات والمعادن وهى تساعد على التحكم في مستويات الكوليسترول وضغط الدم.
بذور الكتان
ملعقة كبيرة من بذور الكتان يوميًا تساعد على الحفاظ على ضغط الدم ومنع ارتفاعه وتحتوي على حمض ألفا لينولينيك الذي قد يفيد الأشخاص المصابين بأمراض القلب.
المكسرات
غنية بالدهون غير المشبعة وقليلة الدهون المشبعة وهى تحمى القلب من الكوليسترول وغنية بالألياف التي تمنع امتصاص بعض الكوليسترول في مجرى الدم.
أطعمة الصويا
تحتوي على مستويات منخفضة من الدهون المشبعة ولها تأثير على خفض الكوليسترول.
عصير الشمندر
ثبت أنه يخفض ضغط الدم وغني بالنترات التي لديها القدرة على تقليل ضغط الدم المرتفع وحماية القلب من الأمراض حيث كوب واحد من عصير الشمندر يوميًا يقلل من علامات الالتهاب في الأوعية الدموية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القلب خفض ضغط الدم خفض الكوليسترول صحة القلب
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف فوائد "التحكم الصارم" في ضغط الدم
أظهرت بيانات تجارب سريرية أن فوائد التحكم الصارم في ضغط الدم بالنسبة لصحة القلب تفوق المخاطر التي ترتبط بانخفاض ضغط الدم الشديد، أو تلف الكلى.
وقال الباحثون إن حوالي 85% من كبار السن، الذين عولجوا بضغط دم مستهدف يبلغ 120 انقباضيًا (الرقم الأعلى في قراءة ضغط الدم)، حصلوا على فائدة صافية إيجابية من هذا التحكم الصارم.
وتُظهر النتائج أن انخفاض خطر الإصابة بأمراض القلب والوفاة المبكرة تفوق السلبيات، التي يمكن أن تصاحب مثل هذا العلاج الصارم، وفق "هيلث داي".
لكن الدراسة التي أجريت في جامعة كاليفورنيا، وجدت أيضاً أن المرضى المسنين وكبار السن الضعفاء، والذين يتناولون العديد من الأدوية المختلفة يتضررون "بشكل مطلق أكبر من خفض ضغط الدم بشكل مكثف"، إلى جانب حصدهم فوائد أكبر تتعلق بأمراض القلب والإدراك ومعدل الوفيات.
ويستهدف العلاج الصارم خفض الرقم الأعلى لقياس ضغط الدم إلى 120، بينما يستهدف العلاج غير الصارم قياساً بين 130 و140.
وتشير هذه النتائج إلى أنه عند حساب المخاطر المقدرة للفرد، وتفضيلات النتائج، فإن فوائد خفض ضغط الدم المكثف تفوق الأضرار بالنسبة لمعظم كبار السن المؤهلين.
وفي الدراسة تابع الباحثون أكثر من آلاف شخص أعمارهم 65 عاماً أو أكثر.
ووجد البحث أن "جميع المشاركين تقريباً حصلوا على فائدة صافية متوقعة لصالح هدف ضغط الدم الانقباضي الذي يقل عن 120 ملم زئبق، على هدف ضغط الدم الانقباضي الذي يقل عن 140 ملم زئبق".