3 مستهدفات تسعى الشركة لتحقيقها فى 2024

 

 

 

تعلم من مواقفك، ورتب طريقة تفكيرك، لا أحد يحيا دون مطبات، فالجميع يتعلم، ويصبح الأفضل، العظماء صاغوا مسيرتهم بسطور تحمل أفضل كلمات التحفيز، وأنت كذلك حدد مشوارك، ولا يهم إذا كان هناك من لا يفهم دربك.. إعطى قيمة لذاتك، كونك النسخة الأصلية منك، لا تقارن نفسك بالآخرين، حتى لا تقلل من قيمتك، الثقة سلاحك الأقوى فى مواجهة التحديات وتحقيق النجاح، وكذلك محدثى حينما يضع قدمه لا يحدث صوتا ولكن يترك أثرا.

كن مؤمنا أن لديك القدرة على تحقيق النجاح، تعلم أن تتحدى الصعاب، والمطبات، فمشوارك تجارب، فأحرص على أن تضيئه بالتعلم والتفكير الإيجابى، وعلى هذا الأساس كانت رحلته تبنى على الإبداع ورؤية الأمور بفلسفة مبتكرة.

محمد الأتربى رئيس مجلس الإدارة العضو المنتدب لشركة الفرعونية للوساطة فى الأوراق المالية.. يؤمن بذاته، ولديه القدرة على تحقيق النجاح، فلسفته تبنى على البساطة، وخدمة الآخرين أهم ما يحقق له السعادة، المستحيل لديه هو لغير الراغبين.

على الطراز الكلاسيكى و بتصميم راقى تحيط أشجار الزينة، والنباتات العطرية المبنى المكون من عدة طوابق، 200 متر من الأرض العشبية، تم تقسيمها فى صورة مربعات يتخللها مجرى مائى على حافته زهور وورد، ترسم لوحة أكثر إبداعا، فى الطابق الثالث بالمدخل الرئيسى تشغل أحواض الأشجار، والنباتات حيزا كبيرا، اللون البيج عنصر أساسى فى التنسيق الداخلى، أنماط كلاسيكية ست قطع برسومات نادرة، تحكى تفاصيل تراثية ومناظر طبيعية، الانتيكات والفازات تستحوذ على ممرات المكان، أشعة الشمس تصل إلى كل الأركان، أصوات العصافير تمنح طاقة إيجابية، وتخلق راحة وهدوء.

على بعد أمتار تبدو غرفة مكتبه، وقد تم تصميمها بفكر بسيط، يتناسب مع الطراز الكلاسيكى، سطح مكتبه يتميز بالترتيب والتنظيم، بعض الملفات الخاصة بمجال عمله، أجندة ذكريات تضم سطورها محطات متشعبة ومتعددة من مشواره، لكل محطة قصة وحكاية استمد منها الصبر والقوة والاجتهاد، بدأ افتتاحيته بقوله: «مشوارك ملئ بالظروف والأحداث والمواقف التى من خلالها نتعرف على معادن الآخرين، لذلك لا بد أن تكون ثقتك بحذر».

حديثه موضوعى، يفكر قبل أن يتحدث كون كلماته ذات أثرا، ثقته فى نفسه سلاحه فيما يقول، يحدد رؤيته على أسس، يعتمد على الأرقام، فى تحليله للمشهد الاقتصادى، يتحفظ إذا تطلب الأمر ذلك، يرى أن الاقتصاد الوطنى أصبح فى مرحلة جديدة، مع المتغيرات التى شهدتها السياسة النقدية مؤخرا، من تحرير سعر صرف، ورفع أسعار فائدة، ولكن نجاح هذه المرحلة، يتطلب المشهد زيادة فى الموارد الدولارية، واستقرار فى سعر الصرف، وذلك من خلال الإنتاج والتصنيع، وإحلال محل الواردات، لتقليص فاتورة الاستيراد، حتى يتمكن الاقتصاد من التعافى، وتحقيق مستهدفات، مما يسهم فى استقطاب المزيد من الأموال الأجنبية، وهو ما يتطلب أيضاً مزيدا من الإجراءات التى تحقق ذلك فى كافة القطاعات، خاصة بالقطاع السياحى، الذى يعد من أهم الموارد السيادية للدولار، وتتطلب مزيدا من التسهيلات، وإزالة العقبات التى تواجها هذه الصناعة، فى ظل المقومات التى تحظى بها، وتعزز تنافسيتها.

الكلمة فى مفردات قاموسه دستور، تجده دقيق فيما يتحدث، يعتبر أن المتغيرات والتحديات الخارجية على الاقتصاد الوطنى، كان لها الأثر الأكبر فى عدم الاستقرار، خاصة على الاقتصاديات الناشئة، والأسواق التى تعانى ضعفا، بدءا من جائحة كورونا، ومرورا بأزمة التضخم، والحرب الروسية الأوكرانية، فضلا عن تصاعد أعمال العنف فى المنطقة، وكل هذه العوامل أثرت سلبا، وكان لها دورا مهما على أداء الاقتصاد، بالإضافة إلى التحديات الداخلية، التى تتطلب خطة متكاملة تشمل كافة القطاعات، لذلك على الدولة، أن تحدد استراتيجية واضحة طويلة المدة، حيث من شأنها تحقيق الرؤية المستقبلية للسنوات القادمة، مع ضرورة العمل على تحقيق الحفاظ على استقرار فى سعر الصرف بالسوق، والذى سيعمل على تعزيز المصادر الدولارية.

- بثقة وحكمة يجيبنى قائلا: «إن استقرار سعر الصرف يعمل على استقطاب الاستثمارات والأموال الأجنبية، بالإضافة إلى ضرورة إعادة النظر فى أسعار الفائدة، التى تتطلب خفضا، لتشجيع الاقتصاد، وانتهاج سياسة توسعية، وليس سياسة انكماشية تقوم على وصول أسعار الفائدة إلى أقصى معدلاتها، مما يدفع المستثمرين إلى عدم التوسع فى مشروعاتهم الاستثمارية، والاكتفاء بما يتحقق من عائد شهرى بسبب زيادة معدلات أسعار الفائدة، وهو ما يعد ضررا بالاقتصاد، وليس فى مصلحته، لذلك لابد أن تكون فى مرحلة مؤقتة، حيث أن عودة الثقة فى العملة المحلية تتطلب نفس طويل فى الإنتاج والتصنيع».

التخطيط الجيد، وتنظيم الافكار يمثلان سلاحا للرجل، يتبين ذلك فى حديثه عن الاقتراض الخارجى، وضرورة توقف الدولة عن ذلك، فى ظل تجاوز الدين الخارجى 168 مليار دولار، مع إمكانية طرح مشروعات دولارية كبيرة العملة الصعبة فى السوق المحلى، القادر على تغطيتها عند طرحها بالبورصة، مما يسهم فى تدفقات محلية وأجنبية بالبورصة، بعيدا عن الاستمرار فى الاقتراض.

التطور لا يتوقف لديه، كونه يتحدى نفسه للوصول إلى أقصى الإمكانيات، وهو ما يسير عليه، يتبين ذلك بتحليله ملف السياسة المالية، التى تقوم فلسفتها على منظومة الضرائب التى تعمل على تطفيش المستثمرين والاستثمارات الأجنبية، لذلك يتطلب الأمر عودة العمل برؤية نظام بعض وزراء المالية، بتخفيض الضرائب، لتنشيط الاستثمارات، والتدفقات والتوسعات فى المشروعات الاستثمارية، مما يزيد من تنافسية الاستثمار، وإتاحة فرص للاستثمار، من خلال التوسعات فى الإعفاءات الضريبية، مع تحديد فترة زمنية، حتى يمكن المستثمرين ضخ المزيد من الأموال، مع التركيز على الاقتصاد غير الرسمى، بضمه لمنظومة الاقتصاد الرسمى، من خلال تجريم التعامل النقدى، لتصحيح مسار الاقتصاد، وكذلك القضاء على الاقتصاد غير الرسمى، من خلال المحفزات والإعفاءات الضريبية، التى تعزز تنافسية السوق.

لم تحقق أرقام الاستثمار الأجنبى المباشر خلال السنوات القليلة الماضية قيم كبيرة، وهو ما أثار الجدل بين المراقبين والخبراء، إلا أن محدثى له رؤية خاصة فى هذا الصدد تبنى على أن المتغيرات التى شهدها الاقتصاد من تحرير سعر صرف، وإصلاحات هيكلية، من شأنها تحقيق استقرار سعر الصرف، مما يدفع الأموال الأجنبية إلى التدفق، خاصة مع تقديم حزمة من المحفزات الضريبية، التى لجأت إليها العديد من اقتصاديات الدول المجاورة، ونجحت هذه الدول فى سحب استثمارات أجنبية كبيرة إلى أراضيها، بالإضافة أيضاً إلى ضرورة الاستفادة من استثمارات رأس الحكمة، ومدى قدرتها على استقطاب الاستثمارات.

- علامات ارتياح ترتسم على ملامحه قبل أن يجيبنى قائلا: «إن تأسيس مناطق اقتصادية بقانون خاص من شأنها جذب استثمارات أجنبية، على غرار ما قامت به بعض الدول فى المنطقة بتسهيلات متميزة، خاصة أن هذه المناطق، تكون بقوانين بعيدة عن الروتين الحكومى، وبيروقراطية الموظفين، حيث من شأن هذه المناطق مضاعفة الاستثمارات الأجنبية، كذلك دور المتغيرات على القطاع الخاص الذى يبحث عن انطلاقته بعيدا عن مزاحمة الحكومة للقطاع، مع إتاحة الفرصة أمام القطاع الخاص بتنافسية عادلة».

محطات، وتجارب متعددة صقلت من خبرة الرجل ورؤيته، يتبين ذلك فى حديثه عن برنامج الطروحات الحكومية، حيث يعتبر أن السوق مؤهل لاستقبال طروحات كبرى فى ظل توافر السيولة لدى المستثمرين، مع الحاجة إلى منتجات جديدة من شأنها تعويض الشركات التى تخارجت طوال الفترة الماضية.

مواجهة الصعوبات من سمات المبدع المتميز، وهو ما يتميز به منذ الصبا، لذلك تجد سجل مشواره نجاحات متتالية، منذ العمل فى سوق المال، نجح مع مجلس الإدارة فى تحقيق استراتيجية متكاملة لتعزيز ريادة الشركة، حيث نجحت الشركة فى تحقيق التحول الرقمى، بتأسيس بيئة تكنولوجية قوية، تسهم فى جذب المستثمرين، مع النجاح فى تنفيذ استراتيجية الشركة، والتوسع فى قاعدة العملاء سواء الأفراد، أو المؤسسات المالية.

لن تصبح مؤثرا، وتترك بصمة إلا إذا كنت تؤمن حقا بقدرتك على ذلك، لذلك يستهدف مع مجلس الإدارة تحقيق 3 بنود فى عام 2024 تتمثل فى استمرار استراتيجية الترويج للبورصة من خلال التجمعات الاستثمارية سواء رجال الأعمال أو المستثمرين، بالإضافة إلى التركيز على نشر الثقافة المالية، بين طلاب الجامعات، وكذلك التوسع فى قاعدة العملاء، خاصة العربية مع التوسعات فى فروع الشركة، بالعديد من المناطق المختلفة، ومحافظات الصعيد.

التاريخ لا ينسى المخلصون، فيحمل كل ما كان عظيما، وهو ما يسعى إلى تحقيقه بما يخدم سوق المال، ينصح أولاده بالاجتهاد، وتقديم المساعدة للآخرين، لكن يظل شغله الشاغل تحويل الشركة إلى كيان عملاق.. فهل ينجح فى تحقيق ذلك؟

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: محمد الإتربي

إقرأ أيضاً:

خطة مصر لتصبح مركزا إقليميا لتجارة الغاز الطبيعي بتعزيز الاكتشافات والإنتاج

تعمل الدولة المصرية بجد واجتهاد لتحقيق هدفها بأن تصبح مركزًا إقليميًا لتجارة الغاز الطبيعي، والمساهمة في تلبية احتياجات الأسواق العالمية، يأتي ذلك بعد أن نجحت في تحقيق الاكتفاء الذاتي من الغاز.

الغاز الطبيعي

من جانبه، قال المهندس مدحت يوسف، نائب رئيس هيئة البترول الأسبق، إن مصر ليست جديدة في مجال اكتشاف الغاز الطبيعي وتصديره، فهي تعمل في هذا المجال منذ سنوات طويلة، وحققت العديد من الاكتشافات في هذا القطاع.

وأوضح يوسف، في تصريحات لـ”صدى البلد”، أن مصر أصبحت خلال السنوات الأخيرة مركزًا محوريًا لتبادل الطاقة في منطقة شرق المتوسط وأوروبا، والاكتشافات المتتالية تمثل دفعة اقتصادية كبيرة للدولة، خاصة مع استمرار الإعلان عن اكتشافات جديدة من قبل الدولة والشركات الأجنبية العاملة فيها.

وأشار إلى أن أهمية اكتشاف الغاز المصري تتجاوز الفوائد الاقتصادية، حيث تسهم هذه الاكتشافات في تعزيز نجاح قطاع الغاز في تنفيذ خططه الاستراتيجية، وزيادة إنتاج الغاز، وتعويض الحقول التي توقف إنتاجها، وتمتلك مصر 14 ميناء بترولي متخصص، إضافة إلى ميناءين لتصدير الغاز المسال إلى الأردن ودول الاتحاد الأوروبي.

وأكد يوسف أن الاستمرار في الاكتشافات والتوسع في إنتاج الغاز الطبيعي يمثل أولوية لقطاع البترول، نظرًا لاحتياج مصر إلى تنوع مصادر الطاقة، بما في ذلك الغاز الطبيعي، مشيدا بسياسة القطاع في توقيع البروتوكولات مع الشركاء الأجانب، واصفًا إياها بالسياسة الحكيمة التي تضمن حقوق مصر في هذا المجال.

التوسع في محطات الغاز الطبيعي لتلبية رغبات المواطنين في تحويل سياراتهم محافظ الوادي الجديد يبحث إجراءات تشغيل محطة الغاز الطبيعي الدائمة بالخارجة

وفي هذا السياق، أكد المهندس كريم بدوي، وزير البترول والثروة المعدنية، أن استراتيجية الوزارة في مواجهة التحديات وتكثيف عمليات الاستكشاف والإنتاج تحقق نتائج إيجابية، حيث أظهرت المؤشرات زيادة إنتاج الغاز بمقدار 200 مليون قدم مكعب يوميًا، و39 ألف برميل من البترول الخام، خلال الفترة من يوليو إلى أكتوبر، والشركات العالمية تكثف جهودها في التنمية والاستكشاف بفضل السياسات التحفيزية التي تنفذها الوزارة.

تصريحات الوزير جاءت خلال مشاركته في لقاء نظمته غرفة التجارة الأمريكية بالقاهرة، برئاسة المهندس طارق توفيق، وبحضور قيادات قطاع البترول ومسؤولين من شركات عالمية كبرى مثل أباتشي.

وأوضح الوزير أن الوزارة تركز على خلق بيئة جاذبة للاستثمارات المحلية والعالمية، بما يسهم في تسريع خطط الإنتاج وتأمين احتياجات السوق المحلي، وتقليل الاعتماد على الاستيراد، مشددا على معالجة التحديات السابقة، مثل سداد مستحقات الشركاء الأجانب وإطلاق حزم حوافز لزيادة الإنتاج، والوزارة تعتمد على حلول رقمية، مثل بوابة مصر الرقمية للاستكشاف والإنتاج، لتعزيز الشفافية وجذب المستثمرين.

وعلى صعيد المشاريع المستقبلية، كشف الوزير عن خطط لحفر آبار جديدة بحقل "ظهر" لزيادة إنتاج الغاز، وتسريع أعمال المرحلة الثانية من حقل "ريفين" بالتعاون مع شركة “بريتش بتروليوم”، وبدأت شركة "شل" في إنتاج الغاز من آبار جديدة بالبحر المتوسط، إلى جانب توسعات أخرى بالتعاون مع “أباتشي” لزيادة الإنتاج تدريجيًا.

وأكد الوزير أن الحكومة تركز على زيادة عوائد الإنتاج والتصدير من خلال استغلال البنية التحتية، وتعزيز مساهمة قطاع التعدين في الاقتصاد، والتوسع في استخدام الطاقة المتجددة بنسبة 42% بحلول 2030 لتوفير الغاز للصناعات الوطنية. كما تسعى مصر لتعزيز مكانتها كمركز إقليمي للطاقة من خلال شراكات دولية وموقعها الجغرافي المتميز، وفي خطط 2025، تستهدف الوزارة تسريع الإنتاج، تعزيز التكرير، توصيل الغاز للمنازل واستخدامه في السيارات، وطرح فرص استثمارية جديدة عبر بوابة الثروة المعدنية الإلكترونية.

بعد إعلان الحكومة.. بكم تدعم الدولة أسعار الغاز الطبيعي للمنازل؟ ارتفاع أسعار الغاز الطبيعي المنزلي.. وزارة البترول تكشف الحقيقة

وتسعى وزارة البترول والثروة المعدنية، لزيادة إنتاجها مؤخرًا، من خلال بدأ أعمال حفر البئر الاستكشافي «خنجر 1» بمنطقة شمال الضبعة البحرية بغرب المتوسط، التابعة لمناطق امتياز شركة شيفرون الأمريكية، للبحث والاستكشاف عن الغاز الطبيعي، والوصول إلى احتياطيات جديدة من الغاز.

وكشفت الوزراة عن بحث موقف تنمية الحقول التابعة لشركة ايني الإيطالية، بمنطقة شرق المتوسط لربط الغاز المنُتج من تلك الحقول بتسهيلات الإسالة في مصر وإعادة تصديره إلى الأسواق الأوروبية.

مقالات مشابهة

  • عودة عيد البترول... والنصر للسيارات
  • أستاذ اقتصاد: الإشادة الدولية بنهج مصر الاقتصادي تعزز الثقة لدى المستثمرين
  • رسالة طمأنينة
  • خطة مصر لتصبح مركزا إقليميا لتجارة الغاز الطبيعي بتعزيز الاكتشافات والإنتاج
  • 28 حلقة للتسويق.. والندوات ساعدت في تحقيق وفرة محصول القطن بالشرقية
  • وزير الاقتصاد يؤكّد عزم المملكة على تحقيق أهداف التنمية المستدامة خلال قمة G20
  • وزير الاقتصاد والتخطيط يؤكّد عزم المملكة بالتعاون مع شركائها الدوليين على تحقيق أهداف التنمية المستدامة خلال قمة قادة مجموعة العشرين
  • خبير صناعة السيارات: خفض معدل البطالة وتعافي الاقتصاد كلما زاد التصنيع
  • محافظ أسوان: استمرار تقييم مستوى الأداء وتطبيق الثواب والعقاب للقيادات المحلية
  • وزيرة التنمية المحلية: نسعى لإنهاء ملف التصالح على ‏مخالفات البناء وتعزيز الثقة مع المواطنين ‏