اخبار aljaras، جويل تعود من الاعتزال في طريقي للشفاء التام،بعدما اثارت خبيرة التجميل اللبنانية جويل ماردينيان، جدلاً كبيراً الفترة الماضية، .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر جويل تعود من الاعتزال: في طريقي للشفاء التام، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

جويل تعود من الاعتزال: في طريقي للشفاء التام

بعدما اثارت خبيرة التجميل اللبنانية جويل ماردينيان، جدلاً كبيراً الفترة الماضية، بإعلان خبر اعتزالها وابتعادها عن السوشيال ميديا، عادت جويل من جديد لتتواصل مع محبيها ويبدو إنها تراجعت عن قرارها المفاجئ.

نشرت ماردينيان صورًا لها أرفقتها برسالة قالت فيها: “لقد اكتشفت الكثير عن نفسي في الماضي، 10 أيام أدركت أنه لا شيء يمكن أن يكسرني لأن الله بجانبي، اكتشفت مدى مرونتي، وأنني أشجع مما كنت أتخيل”.

وأضافت: “كنت بحاجة إلى استراحة، وإعادة التفكير في أشياء كثيرة، وأن أكون بصحة جيدة وقوية. أنا الآن في طريقي إلى الشفاء التام، وقد فاجأت نفسي بمدى سرعة التعافي. شكرًا لكم جميعًا على صلواتكم، ورسائل التمكين الخاصة بكم، وأقدر لكم ذلك جميعًا”.

يأتي هذا بعدما نشرت جويل صورة سوداء عندما قررت الابتعاد عن “السوشال ميديا”، أرفقتها بتعليق غامض قالت فيه: “الحياة مجنونة، كيف يمكن ليوم رائع أن يتحول لأسوأ يوم؟ سأعتزل إنستغرام لوقت طويل، أتمنى لكم أيامًا سعيدة”.

من هي جويل_مردينيان؟

منذ صغرها اكتسبت جويل خبرة في المكياج والتجميل كون والدتها كانت خبيرة تجميل، أحبت جويل التجميل وعالم الموضة مما دفعها للالتحاق بمعهد في لندن لدراسة التجميل لتعمل بعدها بأهم صالونات التجميل هناك ، كما عملت جويل بالتجميل مع أهم مشاهير الغرب ومنهم “شاكيرا، ومايكل جاكسون” وغيرهم الكثير.

الخطوة الأكبر نحو نجاح مردينيان في قطّاع التجميل بالانتقال من لندن إلى الإمارات العربية المتحدة في عام 2004 وبدء مسيرتها التلفزيونية في قناة “ام بي سي” لتقدم برنامجاً مختصاً بالرياضة في البداية، و سرعان ما تم اختيارها بعد ذلك من قبل القناة نفسها “ام بي سي” لتقدم برنامجاً خاصاً بالجمال والذي حمل اسم “بصراحة أحلى” ومن ثم تم تغييره لاسم “مع جويل أحلى”،

وهو برنامج تسعى جويل من خلاله لتغيير المظهر العام للمشتركات من خلال الاهتمام بهن حتى يظهرن بأجمل إطلالة مع محاولتها إرشادهن وإرشاد المشاهدات من خلالهن إلى أهم نصائح التجميل، والإطلالة المميزة ، وكذلك اختيار ما يناسب كل امرأة حسب ملامحها. تعرف على السيرة الذاتية الإنجازات والحكم والأقوال وكل المعلومات التي تحتاجها عن جويل مردينيان.

بدايات جويل_مردينيان:

ولدت جويل مردينيان في 27 نوفمبر عام 1977 في بيروت في لبنان، لوالدتها خبيرة التجميل صوفيا مردينيان التي تحمل الجنسية الإيطالية إلى جانب جنسيتها اللبنانية، كانت العلاقة دائماً مميزة بين الأم وطفلتها وجمعتهم دائماً الميول ذاتها، فعندما كبرت جويل قررت الالتحاق بمعهد “غريت بينت” في لندن لدراسة التجميل أكثر، ولم تكتفِ جويل بالماكياج والتجميل بل تعرفت على أهم وأشهر دور ومصممي الأزياء في أوروبا لتدخل هذا المجال وتبرُع به أيضاً.

حياة جويل مردينيان الشخصية:

تزوجت جويل مردينيان للمرة الأولى من والد ابنها بيلي وهو ذو جنسية انجليزية لم تتطرّق إلى علاقتهم في الإعلام، دام هذا الزواج حوالي تسع سنوات ومن ثم حصل الانفصال.

35.89.121.74



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل جويل تعود من الاعتزال: في طريقي للشفاء التام وتم نقلها من الجرس نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

فرنسا.. أسرار 3 قبور متجهة نحو مكة

فرنسا – بات اكتشاف ثلاثة قبور بجنوب فرنسا مطلع عام 2016، دفن أصحابها على جانبهم الأيمن واتجهت رؤوسهم نحو مكة، من أهم الحفريات التي أكدت وصل المسلمين في وقت مبكر جدا إلى فرنسا.

خبراء يصفون الاكتشاف بأنه غير متوقع، مشيرين على أن هذه القبور الثلاثة التي عثر عليها في مدينة “نيم” بمنطقة “غارد” بجنوب فرنسا، هي قرائن أولى تدل على وجود مجتمعات إسلامية في جنوب فرنسا منذ بداية القرون الوسطى.

هذه القبور الثلاثة التي اكتشفت صدفة أثناء حفر أساسات لموقف سيارات تحت الأرض، تعد الآن الأقدم التي عثر عليها في هذا البلد.

بعض الخبراء يرجعون هذه القبور إلى القرن السابع والبعض الآخر إلى القرن الثامن الميلادي، والبعض يتحدث عن أن زمنها يعود إلى حقبة الخلفاء الراشدين والدولة الأموية.

القبور الثلاثة لرجال دفنوا وفقا للشريعة الإسلامية، لخلاف قبور أخرى مجاورة عثر عليها في المنطقة. وقد عثر داخل القبور الثلاثة الفريدة على هياكل عظمية في وضع استلقاء على الجانب الأيمن، فيما توجهت الرؤوس إلى الجنوب الشرقي نحو مكة.

الخبراء وجدوا أيضا أثارا تدل على أن أصحاب الهياكل العظمية الثلاثة كانوا يزاولون أعمالا عضلية لسنوات طويلة.

من التفاصيل المثيرة أيضا أن تحليل الكربون المشع أظهر أن البقايا البشرية التي تم العثور عليها في ضواحي مدينة ” نيم” الفرنسية تعود إلى القرنين السابع والثامن، فيما خلص علماء الأنثروبولوجيا الذين فحصوا العظام إلى أن القبور تعود إلى ذكور بالغين، وأن أحدهم كان يبلغ من العمر ما بين 20-29 عاما، والثاني ما فوق الـ 30 عاما، أما الثالث فعمره تجاوز الـ 50 عاما. خبراء رجحوا أن يكون الرجل الأكبر سنا قد عاش فترة في جنوب فرنسا.

علاوة على ذلك، يقول الخبراء إن تحليل الحمض النووي من جهة الأب والحمض النوويللميتوكوندريا التي تتوارث عبر الأم، أظهر بالمقارنة مع بيانات الحمض النووي المتوفرة لمختلف الشعوب، أن أصحاب القبور الثلاثة تعود أصولهم إلى الأمازيغ “البربر”، أو أنهم كانوا على صلة بسكان شمال إفريقيا الأصليين، وأنهم ربما قدموا مع الجيش الأموي من الأندلس.

تقول كاثرين ريتشارتي، وهي عالمة أثار متخصصة في الوجود الإسلامي في منطقة “بروفانس”، التي تقع جنوب فرنسا على المتوسط وتجاور إيطاليا: “هذه الساحة الإسلامية الصغيرة توجد داخل مكان دفن مسيحي، وهي نفسها محاطة بجدار روماني. لذلك ربما لم تكن هناك رغبة هنا لفصلهم عن القبور الأخرى”.

هذه العالمة تشدد على أن “هذه الاكتشافات تساهم في إثبات أن عالمنا هو عالم تعددي، مصنوع من الهجرات، وأن الاختلاط كان متواصلا منذ فجر التاريخ”.

عدم توقع مثل هذه القبور التي يعود تاريخها إلى ما بين القرنين السابع والثامن، مرجعه الاعتقاد بأن المد العربي الإسلامي توقف بنتيجة معركة “بلاط الشهداء” المعروفة في الغرب باسم “بواتييه” والتي دارت داخل فرنسا الحالية في أكتوبر عام 732 ميلادي.  المعركة التي قادها من جانب الفرنجة الملك شارل مارتل، ومن جانب المسلمين عبد الرحمن الغافقي انتهت بهزيمة الجيش الأموي ومقتل قائده الغافقي.

في البداية توقع الخبراء أن القبور الإسلامية الثلاثة تعود إلى ما بعد القرن 12 ميلادية، وذلك لأنه سبق أن عثر في فرنسا في مدينتي مرسيليا ومونبلييه على قبور يعود تاريخها إلى القرنين 12 و13 ميلادية على التوالي، إلا أن المفاجأة أن التحاليل أثبتت أنها تعود إلى وقت أبكر بين القرنين السابع والثامن.

اللافت أيضا في القبور الإسلامية بجنوب فرنسا، أن رفات الثلاثة لا توجد عليه علامات على الموت العنيف، أي أن الرجال الثلاثة لم يقتلوا في معركة ولم يتم إعدامهم.

 

المصدر : RT

مقالات مشابهة

  • فرنسا.. أسرار 3 قبور متجهة نحو مكة
  • مفاجأة صادمة.. تياجو ألكانتارا يقرر الاعتزال
  • ألف مركز تجميل غير رسمي في العراق.. لجنة نيايبة تكشف "الخفايا"
  • لجنة نيابية تكشف عن ضوابط جديدة لمراكز التجميل: يوجد ألف مركز غير رسمي
  • معرض مشروعات صيدلة الجامعة الألمانية لمنتجات مستحضرات التجميل المبتكرة
  • تحذيرات من مواد مسرطنة تدخل في صناعة الملابس ومستحضرات التجميل
  • أطباء: رونالدو خضع لعمليات التجميل بالأنف والأسنان
  • نوير يكشف حقيقة رغبته في الاعتزال الدولي بعد توديع اليورو
  • مصر وسوريا تشددان على الرفض التام لمحاولات تصفية القضية الفلسطينية وتهجير الفلسطينيين
  • منظمة الصحة العالمية تحذر من استخدام التلك: مادة مسببة للسرطان