دعمًا لنمط الحياة الرياضية.. oraimo تشارك في ماراثون القاهرة 2024
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شاركت oraimo، للإكسسوارات الذكية في أفريقيا، في فاعليات ماراثون القاهرة 2024 والذي تم تنظيمه للسنة العاشرة على التوالي في يوم العيد القومي لمحافظة القاهرة
وتهدف أورايمو من خلال المشاركة في هذا الحدث الهام إلى تشجيع ممارسة الرياضة بانتظام، مما يساعد على تحسين الصحة واللياقة البدنية، ويلعب الماراثون دورا مهماً في تعزيز الوعي بأهمية الرياضة وتحفيز الشباب والكبار على ممارسة الرياضة، كما أن المسافات الطويلة التي يخوضها المشاركون في الماراثون تتطلب تدريباً مكثفاً.
من جهته قال ايفان ليو مدير شركة أورايمو مصر، إن شركته تدعم الحياة الصحية وتشجيع ممارسة الرياضة من خلال منتجاتها الذكية على رأسها الساعات الذكية التى تراقب بدقة المؤشرات الصحية للمستخدم كما تحتوي على أكثر من 100 وضع رياضي مناسب لكافة التمارين الرياضية سواء البسيطة أو الأكثر احترافية وهو ما يساعد في التشجيع على ممارسة الرياضة بشكل عام.
وأكد مدير شركة oraimo مصر، أن رعاية الشركة للأحداث الرياضية ينبع من أيمانها بضرورة دعم المجتمعات التي تعمل بها حيث إن الرياضة عنصر أساسي وهام في تنمية المجتمع وتحسين الصحة البدنية للمواطنين.
وقالت خديجة عبدالرحيم المدير المحلي لشركة أورايمو ، إن oraimo ليست فقط شركة إكسسوارات ذكية، ولكنها تدعم الحياة الذكية بشكل عام من خلال عدد من المنتجات العصرية ، موضحة أن الشركة قامت بتوزيع هدايا قيمة على المشاركين في الحدث كما منحت الفائزين عددا من المنتجات التي تساعدهم في ممارسة الرياضة مثل سماعة oraimo OpenPods و oraimo Open Circlet التى تستخدم أثناء ممارسة الرياضة بشكل عملي يساعد المستخدم على التركيز فى التمرين مع الاستماع للموسيقى التى يفضلها ولا تفصله فى نفس الوقت عن البيئة المحيطة، بجانب ساعة oraimo watch 4 plus التي تحتوي على أكثر من 100 وضع رياضي وتتناسب مع كافة بيئات ممارسة التمارين الرياضية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الساعات الذكية أورايمو الصحة واللياقة البدنية ممارسة الریاضة
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف تأثير الرياضة على مستوى التحصيل الدراسي للأطفال
كشفت دراسة كندية أن انخراط الأطفال والمراهقين في ممارسة الرياضة بانتظام، لاسيما من خلال الرياضات الجماعية المنظمة، قد يدفعهم للالتزام بحضور فصولهم المدرسية وتحقيق نتائج أفضل.
وتبين من الدراسة التي أجراها فريق بحثي من جامعة مونتريال أن ممارسة رياضات مثل كرة القدم أو الجمباز الفني تنطوي على آثار طويلة المدى على الأداء الدراسي.
وعقد الباحثون مقارنة بين البيانات الخاصة بالتدريبات البدنية التي تخص 2800 طفل تبلغ أعمارهم 12 عاماً، وبين أدائهم الأكاديمي في السنوات الأخيرة.
واتضح من النتائج أن الفتيان الذين يخرطون في ممارسة الرياضة بانتظام تتزايد احتمالات حصولهم على شهادة إتمام الدراسة الثانوية في سن 20 عاماً بنسبة 15% تقريباً.
وتأكدت نفس النتائج أيضاً بالنسبة للفتيات اللاتي يمارسن الرياضات المنظمة، وعلاوة على ذلك، جاءت نتائجهن الدراسية أعلى بنسبة 8% بشكل عام مع ممارسة الرياضة، وأعلى بنسبة 23% في حالة ممارستهن رياضة فنية.
ويقول الباحثون إن ممارسة الرياضة تحت إشراف مدرب يرتبط بزيادة فرص التخرج بالنسبة للفتيان والفتيات.
ونقل الموقع الإلكتروني "هيلث داي" المتخصص في الأبحاث الطبية عن أعضاء بفريق الدراسة قولهم: "عند ممارسة الرياضة تحت إشراف شخص بالغ لاسيما في إطار فريق رياضي، تسمح الرياضة للأطفال بتنمية مهارات أساسية في مجالات عديدة مثل القدرة على القيادة والسلوكيات الجماعية والتركيز لفترات طويلة، وهي كلها مهارات يمكن الاستفادة منها في المجال الدراسي".
وأكد الباحثون ضرورة إزالة العراقيل التي تحول دون ممارسة الأطفال للرياضة مثل التكاليف والإضافية والمشكلات الأسرية، على اعتبار أن الرياضة قد تكون هي السبيل نحو التفوق الدراسي.