كل ما تريد معرفته عن معاش الأطباء وتاريخ استحقاقه
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
معاش الأطباء ظل مسار جدل خلال الفترات الماضية وذلك بعد مطالب عدة برفع قيمة معاش الطبيب ضمن ملف الأجور للعاملين في القطاع الطبي، وفي هذا الإطار ننشر كل ما تريد معرفته عن معاش الأطباء وتاريخ استحقاقه.
معاش الأطباء وتاريخ استحقاقهيتم صرف معاش الأطباء للطبيب بعد بلوغه سن الـ60 من اتحاد المهن الطبية، كما يستحق المعاش أيضًا: (أسر الأطباء المتوفيين - أسر الشهداء من الأطباء - الأطباء العاجزين كليا عن العمل بقرار من اللجان الطبيبة).
- يتوجه الطبيب (شخصيًا) إلى النقابة العامة أو الفرعية.
- الحصول على استمارة (أ - ن) لصرف معاش الأطباء من خلال اللجنة الاجتماعيه بنقابة الأطباء، ويتم ملء هذه الاستمارة من النقابة وتقديمها إلى ادارة المعاشات في اتحاد نقابات لمهن الطبية.
- يتوجه العضو بطلب لإدارة المعاشات في اتحاد نقابات المهن الطبية وسحب استمارة طلب معاش ويرفق به: (صورة بطاقة الرقم القومي - بيان بسداد اشتراك النقابة حتى سن التقاعد (يتم الحصول عليه من النقابة) - رقم عضويته ورقم الحساب الجاري الذي يمكن تحويل المعاش عليه مع ذكر اسم البنك (الأهلي – الإسكندرية – مصر) والفرع.
- خطاب موجه إلى اتحاد المهن الطبية من البنك (الأهلي – إسكندرية – مصر) بالموافقه على تحويل المعاش.
ويصرف المعاش اعتبارًا من الشهر التالي لتقديم الطلب وليس اعتبارًا من بلوغ الستين فإذا تأخر العضو عن تقديم الطلب لا تحتسب له المدة السابقة على تقديم الطلب.
كما يصرف إجمالًا كل 3 أشهر في منتصف أشهر (فبراير – مايو – أغسطس – نوفمبر) من كل عام، ويحول المعاش على حسابات الأعضاء بأحد البنوك المعتمدة لدى الاتحاد، على أن يقوم العضو الأساسي بتحديث بياناته كل 4 أعوام، بينما يقوم الورثة بتحديث بياناتهم كل عامين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: معاش الاطباء القطاع الصحي معاش الأطباء
إقرأ أيضاً:
نهاية موجعة.. الأطباء تبكي رحيل سحر عبد الباقي أستاذ التخدير والإنعاش
نعت النقابة العامة للأطباء، ببالغ الحزن والأسى الأستاذة الدكتورة سحر عبد الباقي، رئيس قسم التخدير والإنعاش وعلاج الألم بمعهد جنوب مصر للأورام، والتي رحلت عن عالمنا إثر حادث انهيار عقار بمحافظة أسيوط.
وقالت نقابة الأطباء: "رحلت د. سحر، ورحلت معها ابتسامة كانت تطمئن المرضى، ويد حانية كانت تُخفف الألم، وعقل راجح وقلب نابض بالرحمة والعطاء".
وأضافت: "لم تكن فقط طبيبة ماهرة، بل كانت إنسانة نذرت عمرها لخدمة الآخرين، واحتضنت آلامهم كأنها آلامها، ووقفت بكل إخلاص في الصفوف الأولى لمواجهة المرض والوجع".
ولفتت نقابة الأطباء: "عرفناها زميلةً نادرة، تحمل على عاتقها هموم المرضى دون شكوى، وتبث الطمأنينة في أقسى الظروف. وبرحيلها، فقدنا طبيبة من طراز إنساني نادر، ووجهًا مضيئًا في سجل الطب والرحمة".
وقالت العامة للأطباء، إننا في النقابة نعزي أنفسنا قبل أن نعزي أهلها وذويها، ونرفع أكفّ الضراعة إلى المولى عزّ وجل أن يتغمدها بواسع رحمته، ويسكنها فسيح جناته، جزاء ما قدّمت من علم وعمل، ورحمة ومحبة.