السيسي: عملنا السنين اللي فاتت حاجات كتير قوي علشان الدولة متضيعش
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
كتب- محمد سامي ومحمد أبو بكر:
قال الرئيس عبدالفتاح السيسي، إن أهدافنا تتمثل في توفير حياة كريمة للمواطنين، والخدمات الصحية والتعليمية، وعملنا خلال السنين اللي فاتت حاجات كتير قوي، علشان الدولة متضيعش مننا ويكون في اقتتال، ولما بتكلم على تعليم جيد احنا جادين في هذا الأمر.
وأضاف السيسي، خلال كلمته في حفل إفطار الأسرة المصرية: "مستمرين في سياسة الاتزان الاستراتيجي في القضايا الدولية والإقليمية وتحددها محددات وطنية، وستبقى مصر بإذن الله عزيزة أبية ووطن عظيم يتسع لكل المصريين، وهي الوطن الذي نسكن فيه قبل أن يسكن فينا ونردد من أجله دائمًا معًا "تحيا مصر تحيا مصر تحيا مصر".
وشارك الرئيس عبدالفتاح السيسي، اليوم، في حفل إفطار الأسرة المصرية، بحضور مختلف طوائف المجتمع، وكان في استقباله لدى وصوله مقر حفل الإفطار رئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي، وكبار رجال الدولة.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: أحمد فتحي سرور رمضان 2024 مسلسلات رمضان 2024 الطقس أسعار الذهب سعر الدولار سعر الفائدة رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان الرئيس السيسي إفطار الأسرة المصرية حياة كريمة
إقرأ أيضاً:
المؤتمر: توجيهات الرئيس السيسي بتأهيل الأئمة يحقق أهداف التنمية الشاملة
ثمن القبطان محمود جبر نائب رئيس حزب المؤتمر وأمين القاهرة، توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم خلال كلمته بحفل تخرج الدورة الثانية لتأهيل أئمة وزارة الأوقاف من الأكاديمية العسكرية، بضرورة وضع برنامج تدريبي متكامل للأئمة والدعاة يهدف إلى صقل مهارات الأئمة علميًا وثقافيًا وسلوكيًا في إطار الجهود الرامية إلى تعزيز المنظومة الدينية وتطوير أدائها، مؤكدًا أن هذه الخطوة سيكون لها دور محوري في الارتقاء بمستوى الأداء الدعوي وتعزيز الفهم العميق للقضايا الفكرية والتحديات المعاصرة.
وأكد القبطان محمود جبر، أن التوجيهات الرئاسية تأتي في إطار استراتيجية الدولة الشاملة لتجديد الخطاب الديني، والذي يُعد ركيزة أساسية لمواجهة التطرف والفكر المتشدد، وتعزيز قيم الاعتدال والوسطية التي تمثل جوهر الدين الإسلامي السمحة، موضحا أن دعم الأئمة يسهم في إعداد جيل من الدعاة القادرين على حمل الرسالة الإسلامية بفكر مستنير ووسطي، بما يحقق أهداف التنمية الشاملة ورؤية مصر 2030.
وأضاف نائب رئيس حزب المؤتمر، أن تطوير المهارات العلمية للأئمة وتزويدهم بأحدث المناهج الشرعية التي تربط بين الأصالة والمعاصرة، وتعزيز الثقافة العامة لديهم، يساهم بشكل مباشر على قدرتهم في مواجهة التحديات الفكرية عبر أدوات عصرية مقنعة.
وأشار إلى أن تجديد الخطاب الديني سينعكس إيجابًا على تعزيز التماسك الاجتماعي ومحاربة الأفكار الهدامة، وأيضا دعم جهود الدولة في بناء الإنسان، وتقديم صورة مشرقة عن الإسلام تواكب متطلبات العصر دون المساس بثوابت الأمة.