ماذا جرى في كمين الزنة! تفاصيل معارك ضارية في خانيونس الان
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
وأكدت كتائب القسام أنها دمرت في هذه المعارك 4 دبابات ميركافا في الزنة وناقلة جند بحي الأمل في خان يونس وتم قتل 9 جنود صهاينة في منطقة الزنة شرق مدينة خان يونس و5 آخرين في حي الأمل غرب المدينة.
واعترف الناطق باسم جيش الاحتلال في وقت سابق بان قواته تخوض معارك صعبة في حي الأمل في خان يونس.
حتى الآن مؤكد 14 جندي وضابط قتلى بخلاف الجرحى وقد تم إجلاؤهم في عدد من طائرات الهليكوبتر.
ماذا جرى في كمين "الزنة"!!
الزنة هي منطقة حدودية تقع شرق خانيونس جنوب قطاع غزة، ودمرها الاحتلال بشكل مهول خلال الحرب، وانقطعت بلاغات المعارك منها منذ فترة طويلة.
بعد نصف عام على الحرب.. وفي كمين نوعي مركب، كتائب القسام تعلن قتلها 9 جنود وإصابة آخرين، واستهداف 3 دبابات ميركافاه، وتفجير عبوات بقوات النجدة المتتالية، في الزنة شرق خانيونس.
بدأ الكمين بإطلاق قذائف "الياسين 105" تجاه دبابات ميركفاه، ثم إيقاع قوة الإنقاذ في كمين آخر وتفجير حقل ألغام بهم.
مجدداً، فجر القسام عبوة مضادة للأفراد بقوات الإنقاذ والنجدة والجنود الذين فرّوا من المكان وتحصنوا داخل منزل قرب المكان.
حيث اكدا كتائب القسام أن 9 جنود تحولوا لأشلاء خلال كمين الزنة.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
كلمات دلالية: فی کمین
إقرأ أيضاً:
كتائب القسام تكشف عن عملية نوعية ومفاجئة في جباليا
وقالت "القسام" في بيان لها: "في عملية أمنية معقدة...تمكن مجاهد قسامي من الإجهاز على قناص صهيوني ومساعده بعد ظهر اليوم من مسافة صفر في مخيم جباليا شمال القطاع".
وأضاف البيان: "وبعد ساعة من الحدث.. تنكر نفس المُجاهد بلباس جنود الاحتلال، واستطاع الوصول لقوة صهيونية مكونة من 6 جنود وتفجير نفسه بواسطة حزام ناسف في القوة وإيقاعها بين قتيل وجريح".
هذا وأوضح مصدر قيادي في كتائب "القسام" قائلا: "عملية أمنية معقدة بمخيم جباليا فجر خلالها أحد مجاهدينا نفسه في قوة صهيونية"، مردفا: "العملية الاستشهادية أوقعت أفراد القوة الصهيونية بين قتيل وجريح".
وفي آخر تحديث لبياناته على موقعه الرسمي، كشف الجيش الإسرائيلي أن عدد القتلى في صفوفه بلغ منذ السابع من أكتوبر (2023) وخلال الغزو البري لغزة ولبنان 818 عسكريا، ما بين ضباط وجنود.
وتظهر بيانات الجيش الإسرائيلي على موقعه الرسمي، أن عدد القتلى في صفوفه بلغ منذ السابع من أكتوبر (2023) وخلال الغزو البري لغزة ولبنان 818 عسكريا، ما بين ضباط وجنود