تناولها مسلسل يحيى وكنوز 3.. تعرف على تاريخ الدولة الفاطمية في مصر
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
عصابة سارقي الهوية المصرية فشلت في محاولة سرقة سيف الإسكندر الأكبر، ما جعل قائد العصابة في حالة من الغضب من باقي الأعضاء، وطلب منهم السفر إلى عدة عصور مختلفة في وقت واحد، خلال أحداث الحلقة 27 من مسلسل يحيى وكنوز 3، ومن بين تلك العصور فترة حكم الدولة الفاطمية.
محاولة تزوير التاريخ المصريتزوير التاريخ المصري هو هدف قائد عصابة سارقي الهوية، وبعد فشل الأعضاء في سرقة السيف، أمرهم بالنجاح في المهمة الجديدة وإلا سيعاقبون، وذلك لمحاولة منع وصول مياه نهر النيل إلى مصر القديمة، حتى نرى تأثيرها على العصر الحديث.
كانت الدولة الفاطمية تعتنق مذهب الشيعة، والفاطميون أرادوا أن تقام دولة نظام سياسي ومذهبي في مصر، كما اهتمت الدولة بامتلاك مصر منذ بداية قيامها في المغرب، وذلك بسبب موقعها الجغرافي الفريد في وسط العالم العربي الأمر الذي يتيح لهم فرصة الاستيلاء على المراكز الإسلامية القديمة، وفق كتاب «الفاطمية دولة التفاريح والتباريح» للكاتب جمال البدوي.
تاريخ الدولة الفاطمية3 غزوات شنها الفاطميون على مصر برية وبحرية، وكانت الغزوة الواحدة تستغرق ما يقرب من عامين، وخلالها استولت الدولة الفاطمية على مدينة الإسكندرية وبعض أقاليم مصر الوسطى، ولكن بالعموم فشلت هذه الحملات لأن الخلافة العباسية كانت ما تزال قوية وقادرة على صد هذه الحملات والغزوات الفاطمية.
وكانت هناك العديد من الأسباب التي أسقطت حكم الدولة الفاطمية في مصر، منها أسباب سياسية وعسكرية ودينية، واقتصادية، وتدخل النساء في الحكم، وكانت الدولة الفاطمية في مصر من أزهى العصور ولكنها كانت من أشد الدول حرصًا على أن تطبع الشعب والمجتمع بطابعها الخاص.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الدولة الفاطمية يحيى وكنوز يحيى وكنوز 3 فی مصر
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى: المطلوب إسقاط الدولة وليس النظام
قال الإعلامي أحمد موسى، إن التركيز في الفترة المقبلة على الدولة المصرية وقواتها المسلحة بعد الانتهاء من سوريا وإسقاطها على يد الميليشيات الإرهابية.
أحمد موسى: الجماعات الإرهابية كانت مستعدة لهدم الدولة وقتــ.ل المصريينأحمد موسى عن فوز الأهلي أمام شباب بلوزداد: كان ناقص الشناوي يسجل |فيديووتابع خلال تقديم برنامج برنامج «على مسئوليتي»، المذاع على قناة «صدى البلد»، أن المطلوب إسقاط الدولة المصرية وليس النظام، وما كان يحدث في 2011 يريدون تكراره.
ولفت الإعلامي أحمد موسى، إلى أنه يتم تقديم سوريا والأشخاص الجدد الجولاني وغيره على أنه يمكن التعامل معهم ويمثلون دولة وهم قتلة وإرهابيين.
وأوضح أن هذه الصورة تقدم من أصحاب الأجندات لأمريكا والأمم المتحدة ويحاولون إقناع الناس بأنه يصلح لقيادة دولة عربية وهو كان في داعش والنصرة.
وقال الإعلامي أحمد موسى، إن ما يحدث في سوريا يؤثر علينا، لأن مصر وسوريا كانت دولة واحدة يوما ما، والأمن العربي كله واحد وأمن مصر من أمن سوريا.