معتمرة سودانية تعبر عن مشاعرها تجاه حسن تعامل رجال الأمن والمنظمين بالمسجد الحرام
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
عبرت معتمرة سودانية، عن مشاعرها تجاه حسن تعامل رجال الأمن والمنظمين في المسجد الحرام، مشيرة إلى أن نداءات الأمن للمتعمرين كانت على أعلى مستوى من الاحترام والتنظيم.
وأضافت خلال تقرير فيديو مع قناة الإخبارية، أن المنظر ليلة أمس في المسجد الحرام، كان منظر مهيب، وعبارة عن الجنة، وعلى الرغم من الزحام الكبير، إلا أن التنظيم كان أجمل ما يوصف، حتى أن نداءات رجال الأمن كانت بـ «يا أمي أجلسي هنا وصلي هنا».
فيديو | "من أجمل ما سمعت نداء رجال الأمن والمنظمين لي بأمي"
معتمرة سودانية تعبر عن مشاعرها تجاه حسن تعامل رجال الأمن والمنظمين في المسجد الحرام #الإخبارية pic.twitter.com/A4eyW6ax2b
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: رجال الأمن عمرة رمضان المسجد الحرام معتمرة سودانية
إقرأ أيضاً:
حزب نداء مصر يدين صمت العالم تجاه المجـ.ازر الإسرائيلية بحق سكان غزة
استنكر الدكدتور طارق زيدان رئيس حزب نداء مصر،صمت العالم أمام المجازر التي يرتكبها العدوان الصهيوني ضد غزة وسكان مدينة رفح الفلسطينية وسط صمت دولي معيب.
ولفت رئيس حزب نداء مصر، إلى أن استهداف المستشفيات ومراكز الإيواء ومنازل الأبرياء يعكس حالة الإفلاس الأخلاقي التي يعيشها هذا الكيان المحتل، ويبرهن على أن الاحتلال لا يقيم وزناً لأي قواعد أخلاقية أو إنسانية.
أكد “زيدان” في بيان له اليوم، أن العجز عن اتخاذ إجراءات رادعة ضد السياسات الإسرائيلية الاستفزازية؛ لن يؤدي إلا إلى تفاقم التوترات، وهو ما يحتم على القوى الفاعلة دوليًا تحمل مسئولياتها في التصدي لهذه الانتهاكات، والعمل على حماية الحقوق الدينية والتاريخية في القدس، ووقف التعديات الإسرائيلية المتكررة التي تضرب بعرض الحائط جميع المواثيق الدولية، محذرًا من تكرار مثل هذه الممارسات على الأمن والسلم الدوليين.
وأعرب الدكتور طارق زيدان ،عن تقديره للتحركات المسؤولة التي تقودها الدولة المصرية بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، والتي تعكس رؤية استراتيجية حريصة على حماية الأمن القومي المصري، ورفض قاطع لأي سيناريو من شأنه الإضرار بثوابت الدولة المصرية أو فتح الباب أمام مخططات التهجير التي تستهدف تصفية القضية الفلسطينية.
وأكد أن إنهاء الصراع التاريخي بين الفلسطينيين والإسرائيليين لن يتحقق إلا بتنفيذ رؤية مصر والتي تتمثل في الإسراع في تنفيذ قرارات الشرعية الدولية وفي مقدمتها إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية على حدود الرابع من يونيو عام 1967 وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي لكامل التراب الفلسطيني.