أوهمها أنه ضابط.. ضبط موظف بحديقة الأسماك لاتهامه بهتك عرض قاصر
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
أحالت نيابة وسط القاهرة، موظف بحديقة الأسماك، للمحاكمة الجنائية، لاتهامه بخطف أنثى وهتك عرضها.
موظف بحديقة الأسماك يعتدي على قاصروكشفت تحقيقات النيابة العامة بالقاهرة، أن المتهم "يعمل موظف بحديقة الأسماك" خطف بالتحايل المجني عليها «سندس» بأن أوهمها أنه يعمل ضابط شرطة مُهددًا إياهما باتخاذ الإجراءات القانونية ضدها إذ لم تنصاع إلى أوامره، وقادها بذلك التحايل إلى مكان منعزل عن أعين المارة، قاصدًا إبعادها عن ذويها والعاملين، وقام بالتعدي عليها.
وأضاف أمر الإحالة بان المتهم قام بهتك عرض المجنى عليها بالإكراه فى الحديقة، وبعد ذلك تركها، وبعد تحرير المجني عليها محضرا بقسم الشرطة، القى رجال المباحث القبض على المتهم واعترف بارتكاب الواقعة وأمرت النيابة بحبسه.
وتولت النيابة التحقيقات.
اقرأ أيضاًالمشدد 3 سنوات للمتهمين بسرقة مسن أمام جامعة القاهرة
العثور على جثة طفلين غرقا بترعة البحر اليوسفي في المنيا
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أخبار الحوادث احالة للجنايات انتحال صفة ضابط شرطة حوادث خطف فتاة وهتك عرضها هتك عرض
إقرأ أيضاً:
مصر.. حبس مزوّر رسالة موظف دار الأوبرا المنتحر
أمرت النيابة العامة في مصر بحبس المتهم بتزوير رسالة منسوبة إلى موظف في دار الأوبرا المصرية، عُثر عليه متوفياً في نهر النيل، في واقعة أثارت جدلًا واسعاً عبر مواقع التواصل الاجتماعي خلال الأيام الماضية.
وبدأت القضية عندما تلقت النيابة العامة بلاغاً يفيد بالعثور على جثة طافية في نهر النيل. وبالتحري، تبين أن الجثمان يعود إلى موظف بدار الأوبرا المصرية ألقى بنفسه في النيل. وعند فحص الجثة من قبل النيابة، لم يُلاحظ وجود أي آثار إصابية تشير إلى عنف أو اعتداء.
وخلال التحقيقات، أكد شقيق المتوفى أنه لا يشتبه في أي شبهة جنائية وراء الوفاة، لكنه أشار إلى انتشار منشور غامض عبر موقع فيس بوك، يحتوي على ورقة مكتوبة تزعم أن المتوفى تعرض للظلم في عمله، وهو ما دفعه إلى الانتحار، وأضاف الشقيق أن هذه الورقة لم يكتبها شقيقه بنفسه.
بعد تحقيقات مكثفة، توصلت الأجهزة الأمنية إلى أن موظفاً سابقاً بدار الأوبرا المصرية هو من قام بكتابة الرسالة المتداولة بخط يده، واعترف المتهم بأنه قام بنشرها كتعليق على منشور في فيس بوك، معتقداً أن الموظف الراحل تعرض للظلم من جهة عمله، وهو ما دفعه إلى الإقدام على الانتحار.
وخلال استجوابه، أقرّ المتهم بصحة ما توصلت إليه التحريات، بل وقدّم الورقة الأصلية التي كتبها بنفسه إلى النيابة.
وعلى إثر هذه الاعترافات، قررت النيابة العامة حبس المتهم أربعة أيام على ذمة التحقيقات، وإحالته إلى قسم التزييف والتزوير بمصلحة الطب الشرعي، لإجراء استكتاب رسمي والتأكد مما إذا كانت الرسالة المحررة بخط يده، مع استعجال تقرير مصلحة الطب الشرعي، لتحديد مدى صحة التزوير.
ولاقى هذا المنشور انتشاراً واسعاً عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حيث اعتبره البعض دليلًا على تعرض الضحية لظلم شديد، بينما زادت التكهنات حول الضغوط التي قد يكون تعرض لها فدفعته إلى الانتحار.