السجن سنوات وغرامة ضخمة.. تفاصيل عقوبة الاعتداء على المسعفين بالمملكة
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن السجن سنوات وغرامة ضخمة تفاصيل عقوبة الاعتداء على المسعفين بالمملكة، حددت هيئة الهلال الأحمر السعودي عقوبة كل من اعتدى على الطاقم الإسعافي، أو أعاق الخدمة الإسعافية أو قاومها متعمدًا من الجمهور، بالسجن مدة لا تزيد .،بحسب ما نشر صحيفة اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات السجن سنوات وغرامة ضخمة.
حددت هيئة الهلال الأحمر السعودي عقوبة كل من اعتدى على الطاقم الإسعافي، أو أعاق الخدمة الإسعافية أو قاومها متعمدًا من الجمهور، بالسجن مدة لا تزيد عن 5 سنوات وغرامة لا تزيد عن مليون ريال، أو بإحدى العقوبتين.
وكشفت الهيئة في مشروع نظام السلامة الإسعافية المطروح حالياً على نظام “استطلاع”، أن من ضمن المخالفات أيضًا، التجمهر حول موقع الحادث من غير المؤهلين في التعامل مع الحالات الطارئة والعبث في أجهزة ومستلزمات السلامة، الإسعافية، أو تعطيلها عن غرضها الذي لأجله.
عقوبة الاعتداء على المسعفين في السعوديةوبينت أن تقديم بلاغ كاذب يستدعي تدخل مقدمي الخدمة الإسعافية، يعد من ضمن المخالفات أيضًا.
وأضافت هيئة الهلال الأحمر أنه يتولى مفتشون - يصدر بتحديدهم قرار من مجلس إدارة الهيئة - مجتمعين أو منفردين التفتيش وضبط مخالفات أحكام النظام واللائحة، وإثباتها، والتحقيق فيها ادارياً، وتحدد اللائحة آليات عملهم.
#الهلال_الاحمر_السعودي يطلق دورة تدريبية لحماية المساعدات الإنسانية خلال النزاع المسلح //t.co/FwipFUj4dG#اليوم
— صحيفة اليوم (@alyaum) July 23, 2023وحددت الهيئة مهام المفتش والتي تتمثل في أخذ عينات من الجهات الإشرافية الخاصة أو الأماكن العامة في حالات الاشتباه بارتكابها مخالفة لأي من أحكام النظام واللائحة، على أن يحرر محضر ضبط بهذه الواقعة تدوّن فيه جميع البيانات اللازمة، وكذلك الاحتفاظ بنسخة من سجلات المنشأة محل التفتيش وبياناتها.
الخدمات الإسعافية في السعوديةومكنّت الهيئة المفتش من التحفظ على نفقة المخالف في حال ثبوت المخالفة على المعدات والتجهيزات والأدوات محل المخالفة، وتسليمها بوصفها مضبوطات إلى الهيئة، على أن يعرض ذلك على المحكمة المختصة خلال مدة لا تزيد على 7 أيام لتمديد التحفظ أو إلغائه.
وحظرت "الهلال الأحمر" منع المفتش أو إعاقته عن تأديته أعماله المتعلقة بالتفتيش والضبط، لافتة إلى أنه على المفتش إبراز بطاقته الوظيفية عند مباشرة اختصاصه.
وأوضحت الهيئة أن النيابة العامة ستتولى التحقيق والإدعاء في هذه المخالفات أمام المحكمة المختصة، في حين تتولى المحكمة النظر في المخالفات ويحق لها إيقاع العقوبات السابق ذكرها أعلاه، والحكم بمصادرة المضبوطات محل المخالفة، ومضاعفة الغرامة الموقعة على المخالف حال العود، وسيعد عائداً كل من عاد إلى ارتكاب المخالفة خلال 3 سنوات من تاريخ اكتساب الحكم القطعي.
54.218.103.240
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل السجن سنوات وغرامة ضخمة.. تفاصيل عقوبة الاعتداء على المسعفين بالمملكة وتم نقلها من صحيفة اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الهلال ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الهلال الأحمر
إقرأ أيضاً:
تفاصيل اعتداء ومحاولة اختطاف مدير فرع شركة YOU للاتصالات في تعز على يد مسلحين تابعين لحزب الإصلاح
الجديد برس:
تعرض مدير فرع شركة YOU للاتصالات في محافظة تعز، سامي يحيى عبدالاله القصار، للاعتداء ومحاولة اختطاف من قبل مسلحين تابعين لقوات حزب الإصلاح في المدينة، وفقاً لمصادر إعلامية.
وقالت المصادر إن القصار، الذي تعرض للاعتداء في منطقة البعرارة بمديرية المظفر وسط مدينة تعز، واجه مجموعة مسلحة تستقل آلية عسكرية بدون لوحة وتحمل صورة القيادي في حزب الإصلاح حمود سعيد.
وأوضحت أن الاعتداء وقع قبل أن يحاول المسلحون اختطافه بصورة عنيفة، دون تحديد الأسباب وراء ذلك. وشارك في هذا الاعتداء عناصر مسلحة أخرى على متن سيارتين، إحداهما من نوع مونيكا برقم (4/19491)، والأخرى من نوع لكزس فضية برقم (1/75675)، حيث تم اقتياده بالقوة تحت تهديد السلاح.
وأكدت المصادر أن القصار أصيب بجروح خطيرة في الرقبة نتيجة الضرب المبرح، مشيرة إلى أن المسلحين استولوا على هواتفه وكسروا أحدها.
المصادر أشارت إلى أن الواقعة حدثت بالتزامن مع مرور مدير أمن إحدى مديريات تعز، الذي تمكن بمساعدة المواطنين من إحباط عملية الاختطاف، وقام بنقل القصار إلى المستشفى لإنقاذ حياته.
يأتي هذا الحادث في وقت تعاني فيه محافظة تعز وغيرها من المناطق التي تسيطر عليها فصائل حزبية وتشكيلات عسكرية موالية لدول خارجية في مناطق سيطرة الحكومة الموالية للتحالف من حالة فوضى وغياب القانون، مما يؤدي إلى انتهاكات متواصلة ضد المدنيين والعسكريين على حد سواء، وسط استياء شعبي واسع من هذه الممارسات.