مجلس الأمن الدولي يجتمع أبريل لبحث عضوية فلسطين في الأمم المتحدة
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
6 أبريل، 2024
بغداد/المسلة الحدث: أعلنت بعثة مالطا التي تتولى الرئاسة الدائمة لمجلس الأمن الدولي أن المجلس سيعقد الاثنين 8 أبريل، جلسة مغلقة، لبحث طلب فلسطين باستئناف النظر في قبولها عضوا في الأمم المتحدة.
وقالت البعثة التي تتولى رئاسة مجلس الأمن في أبريل: الساعة 10:00 ستعقد مشاورات لمناقشة الطلب الفلسطيني لاستئناف النظر في طلبه للحصول على عضوية الأمم المتحدة”.
وتتمتع فلسطين بوضع مراقب دائم في الأمم المتحدة.
ويتعين أن يحصل طلب العضوية الكاملة في الأمم المتحدة على موافقة مجلس الأمن الدولي، الذي بوسع الولايات المتحدة فيه استخدام حق النقض “فيتو”، ثم موافقة الثلثين على الأقل من أعضاء الجمعية العامة المؤلفة من 193 عضوا.
وبحثت لجنة تابعة لمجلس الأمن الطلب الفلسطيني في 2011 لبضعة أسابيع، لكن اللجنة لم تتوصل إلى موقف بالإجماع ولم يصوت المجلس قط على قرار يوصي بالعضوية الفلسطينية.
وقال دبلوماسيون حينذاك إن الفلسطينيين لم يحصلوا على دعم في مجلس الأمن بما يكفي لجعل الولايات المتحدة بحاجة لاستخدام حق النقض (فيتو).
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لا يعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: المسلة
كلمات دلالية: فی الأمم المتحدة مجلس الأمن
إقرأ أيضاً:
مجلس الأمن يوافق على نشر بعثة جديدة لدعم الاستقرار في الصومال
المناطق_متابعات
أقر مجلس الأمن الدولي نشر بعثة جديدة تحت مظلة الاتحاد الأفريقي لدعم وتحقيق الاستقرار في الصومال، والمعروفة باسم “بعثة الاتحاد الأفريقي لدعم وتحقيق الاستقرار في الصومال”، اعتبارًا من الأول من يناير 2025.
وأفادت وكالة الأنباء الصومالية الرسمية، أن العملية الجديدة ستحظى بدعم مكتب الأمم المتحدة للدعم في الصومال، بهدف تعزيز الأمن والاستقرار، ودعم العمليات العسكرية ضد المليشيات الإرهابية، إضافة إلى تعزيز قدرات قوات الجيش الوطني الصومالي.
أخبار قد تهمك الجامعة العربية تطالب مجلس الأمن بضرورة وقف العدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني 2 نوفمبر 2024 - 2:16 مساءً سويسرا تتولى رئاسة مجلس الأمن لشهر أكتوبر 1 أكتوبر 2024 - 8:58 صباحًاوكان الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة، اللذان يمثلان أكبر الممولين لقوات الاتحاد الأفريقي في الصومال، قد أبديا رغبة في تقليص عدد قوات حفظ السلام بسبب مخاوف تتعلق بالتمويل واستدامة المهمة على المدى الطويل.