ناشدت الهيئة العامة للعناية بشؤون الحرمين، ضيوف الرحمن والمعتمرين، بالالتزام بالهدوء والانتظام مع امتلاء الحرم المكي.

وذكرت الهيئة العامة في إنفوجراف صادر عنها  عبر منصة "إكس" "يشهد المسجد الحرام وساحاته في هذه الليالي المباركة ازدحامًا شديدًا نرجو منكم الالتزام بالهدوء والانتظام وعدم تعطيل الحركة حتى ينعم الجميع بالراحة والطمأنينة".

يأتي ذلك وسط كثافة المعتمرين في المسجد الحرام خلال الأيام الأخيرة من شهر رمضان المبارك، وسط نجاح الخدمات الأمنية والتشغيلية للهيئة العامة للعناية بشؤون الحرمين بالتعاون مع الجهات الأخرى المعنية.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الهيئة العامة للعناية بشؤون الحرمين الحرم المكي

إقرأ أيضاً:

سوريا.. بيان رسمي بشأن "تعليق العقوبات الأوروبية"

رحبت السلطات الجديدة في سوريا بخطة الاتحاد الأوروبي، لتعليق العقوبات المفروضة على القطاعات الرئيسية في البلاد.

ووصفت وزارة الخارجية السورية الخطوة بـ"الإيجابية"، وقالت في بيان، مساء الإثنين: "نرحب بها ترحيبا حارا، إذ تمهد الطريق للتعافي الاقتصادي وتحسين الوصول إلى الخدمات الأساسية، وتعزيز الاستقرار طويل الأمد في المنطقة".

وتابعت الوزارة: "علاوة على ذلك، فإن الشعب السوري يستحق فرصة حقيقية لتحديد مستقبله بنفسه، ولا يمكن تحقيق هذا الهدف بشكل كامل إلا برفع جميع العقوبات المتبقية، التي وضعت في الأصل كإجراء حماية للشعب السوري من وحشية نظام (الرئيس المخلوع بشار) الأسد، لكنها أصبحت مع مرور الوقت تأتي بنتائج عكسية تضر شعبنا".

وأضافت: "نؤكد على التزامنا بمواصلة العمل مع شركائنا لضمان رفع كل العقوبات، مما يمكن الشعب السوري من الازدهار واستعادة مكانته المستحقة في منطقة يسودها السلام والرخاء".

وفي وقت سابق من الإثنين، قالت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس إن وزراء خارجية التكتل اتفقوا على خارطة طريق لتخفيف العقوبات على سوريا.

وأضافت: "بينما نهدف إلى التحرك سريعا لرفع العقوبات، يمكننا العدول عن ذلك إذا اتخذت خطوات خاطئة".

ويفرض الاتحاد الأوروبي مجموعة من العقوبات على أفراد وقطاعات اقتصادية في سوريا، ومنها فرض حظر على صادرات النفط السورية وقيود على استخدام القنوات المالية العالمية.

لكن العواصم الأوروبية بدأت في إعادة تقييم نهجها تجاه دمشق، بعد أن أطاحت المعارضة المسلحة نظام الأسد الشهر الماضي.

وتريد حكومات الاتحاد الأوروبي المساعدة في بدء عملية لتنمية سوريا لكن الكثير من العواصم شددت أيضا على ضرورة اتباع الاتحاد نهجا تدريجيا وقابلا للتقييم والمراجعة للحفاظ على نفوذه بينما يشجع السلطات الجديدة في دمشق على احترام الحقوق الأساسية وتنفيذ سياسات تشمل جميع السوريين.

مقالات مشابهة

  • الهيئة العامة للنقل تخدم أكثر من 721 ألف مستفيد خلال 2024
  • سوريا.. بيان رسمي بشأن "تعليق العقوبات الأوروبية"
  • معترضو اتحاد الكرة يكسبون دعوى تأجيل اجتماع الهيئة العامة.. السوداني تدخل شخصياً
  • في ذكرى الإسراء والمعراج.. الله يسري بنبيه محمد من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى.. دروس مستفادة من المعجزة الإلهية
  • بعد انقطاع مفاجئ للكهرباء في السعودية.. السلطات تتحرّك وتعوّض المتضررين
  • دمج قنوات وتغيير مسميات.. تفاصيل قرارات الهيئة الوطنية للإعلام لتحديث ماسبيرو | عاجل
  • استمارة الثانوية العامة 2025 .. تنبيه عاجل بشأن الأوراق المطلوبة
  • بيان عاجل من السعودية بشأن استهداف المستشفى السعودي في السودان
  • الهيئة العامة للاستثمار تستضيف ملتقى رجال الأعمال السودانيين
  • مجلس إدارة الهيئة السعودية لتنظيم الكهرباء يوجه بإجراء تحقيق مستقل في حادث انقطاع الكهرباء في المنطقة الجنوبية