الفاضلي: يتحدث البعض عن حكومة جديدة وكأنه ضامنها من الصحابة الكرام
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن الفاضلي يتحدث البعض عن حكومة جديدة وكأنه ضامنها من الصحابة الكرام، قال فتحي الفاضلي، الأستاذ الجامعي ومقدم أحد برامج قناة المفتي المعزول الصادق الغرياني 8220;التناصح 8221;، إن البعض يتحدث عن حكومة انتقالية .،بحسب ما نشر صحيفة الساعة 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الفاضلي: يتحدث البعض عن حكومة جديدة وكأنه ضامنها من الصحابة الكرام، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قال فتحي الفاضلي، الأستاذ الجامعي ومقدم أحد برامج قناة المفتي المعزول الصادق الغرياني “التناصح”، إن البعض يتحدث عن حكومة انتقالية جديدة وكأنه ضامن أن الجدد (كان صار منهم) سينافسون الصحابة الكرام.
أضاف في تدوينة بفيسبوك قائلًا “أنتم كمن يشتري الحوت وهو مازال في البحر، لا تدري هل يبيعون لك اخطبوط أو سمك قرش أو ثعبان بحر أو ربما ديناصورات بحرية تبتلع الحجر والشجر والأخضر والأصفر والأسود والأحمر واليابس والرطب والبشر” وفق تعبيره.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الفاضلي: يتحدث البعض عن حكومة جديدة وكأنه ضامنها من الصحابة الكرام وتم نقلها من صحيفة الساعة 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: قناة ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
د. البراري .. ألم يحن اطلاق سراح الكاتب الوطني الكبير أحمد حسن الزعبي؟!!
#سواليف
ألم يحن #اطلاق #سراح #الكاتب_الوطني الكبير #أحمد_حسن_الزعبي؟!!
كتب .. د. #حسن_البراري
من المدهش حقًا أن يبقى كاتب وطني، يُحبّه الشعب أكثر من أولئك الذين سجنوه، خلف القضبان لكلمة قالها قد يتفق مع البعض فيها وقد يختلف. في حين أن اللصوص والفاسدين ما زالوا يتنعمون بحريتهم، بل ويطالعوننا في كل مناسبة بدروس في الوطنية، بينما هم في الواقع يسرقون الوطن ويتاجرون بمستقبله. لو كان الكتاب يسرقون الأموال بدلًا من الكلمات، لربما كانوا قد أصبحوا أبطالًا وطنيين في نظر البعض!