- إيطاليا و تركيا يتقدمان بطلب لدمج ملفيهما لاستضافة كأس أوروبا 2035
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن إيطاليا و تركيا يتقدمان بطلب لدمج ملفيهما لاستضافة كأس أوروبا 2035، أعلن الاتحاد الأوروبي لكرة القدم، اليوم، عن تقدم إيطاليا وتركيا بطلب لدمج ملفيهما لاستضافة كأس أمم أوروبا لكرة القدم 8216;يورو 2032 8243; .،بحسب ما نشر صحيفة صدى، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات إيطاليا و تركيا يتقدمان بطلب لدمج ملفيهما لاستضافة كأس أوروبا 2035، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أعلن الاتحاد الأوروبي لكرة القدم، اليوم، عن تقدم إيطاليا وتركيا بطلب لدمج ملفيهما لاستضافة كأس أمم أوروبا لكرة القدم ‘يورو 2032″ .
وذكر الاتحاد، في بيان له، أنه تلقى طلبًا من اتحادي كرة القدم الإيطالي والتركي لدمج الملفين المنفصلين في عرض واحد مشترك .
وفي عام 2021، فتح الاتحاد الباب أمام تقديم الملفات لاستضافة نسختين متتاليتين من البطولة الأوروبية، في 2028 و2032.
دخلت تركيا، التي خسرت أمام ألمانيا لاستضافة يورو 2024، المنافسة لكلتا النسختين، بينما قررت إيطاليا تقديم ملف لعام 2032 فقط .
وسيعمل الاتحاد حاليًا مع الاتحادين الايطالي والتركي لضمان أن الوثائق التي سيتم تقديمها لملفهما المشترك متوافقة مع شروط الترشح .
وأضاف “إذا امتثل الملف المشترك لهذه الشروط، فسيجري تقديمه إلى اللجنة التنفيذية للاتحاد الأوروبي لكرة القدم في الاجتماع المقرر عقده في 10 أكتوبر، حيث سيجري تعيين الملفين لعامي 2028 و2032”.
ويُذكر أن تركيا تتنافس لنسخة 2028 مع ملف خماسي مشترك يضم إنجلترا وأسكوتلندا وويلز أيرلندا الشمالية وجمهورية أيرلندا ، بالإضافة إلى استضافة ملعب “أتاتورك” في إسطنبول هذا العام نهائي دوري أبطال أوروبا.
كما إن إيطاليا، بطلة أوروبا، هي المرشحة الوحيدة لاستضافة يورو 2032، وسبق لها أن استقبلت النهائيات القارية على أرضها مرتين في 1968 و1980. كان الملعب الأولمبي في روما أحد الملاعب التي استضافت مباريات في النسخة الأخيرة عام 2021 والتي أقيمت في بلدان عدة .
كما يشارك 24 منتخبًا في كل من نسختي 2028 و2032.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل إيطاليا و تركيا يتقدمان بطلب لدمج ملفيهما لاستضافة كأس أوروبا 2035 وتم نقلها من صحيفة صدى نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس لکرة القدم
إقرأ أيضاً:
إيطاليا: لا يمكن ضمان أمن أوروبا بدون أمريكا
قال وزير الخارجية الإيطالي أنطونيو تاياني، اليوم الخميس، إن أمن أوروبا وأوكرانيا لا يمكن ضمانه، إلا إذا أبقت الولايات المتحدة على وجودها في المنطقة.
ووفقاً لوكالة "آكي" الإخبارية، أضاف تاياني في مؤتمر صحفي عقد في مقر حزب (إيطاليا.. إلى الأمام) في روما، أن "الإدارة الأمريكية قررت بدء عملية من شأنها أن تؤدي لإنهاء الحرب بأوكرانيا، فلننتظر ونرى كيف ستتحقق، نحن نؤمن بأن العمل مع أوروبا موحدة أمر ضروري، لكن لضمان أمن أوكرانيا وقارتنا، من الضروري التعاون بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة".
"Le parole della nuova amministrazione Usa sono sempre forti, c'è qualche crepa nel rapporto tra Trump e Zelensky" ma "è nel nostro interesse che la situazione si calmi e si arrivi alla pace": così il ministro degli Esteri Antonio Tajani. #ANSA https://t.co/ArZbXtKSUw
— Agenzia ANSA (@Agenzia_Ansa) February 20, 2025وأوضح أنه "لا شك بأن علينا بذل مزيد من الجهود في مجال الدفاع، وإيجاد السبل الكفيلة لتحقيق ذلك: فنحن بحاجة لدفاع أوروبي؛ سندات يورو مخصصة للدفاع، وأن تتخذ إيطاليا خطوة إلى الأمام على طريق احترام الالتزامات التي قطعتها على نفسها مع حلف شمال الأطلسي، وأن تصل إلى نسبة 2% من الناتج المحلي الإجمالي للدفاع".
وشدد تاياني، وهو نائب رئيس الوزراء أيضاً، على أنه "لابد أن نوصل نفقات الدفاع إلى الحد المذكور، مع إمكانية فصلها عن ميثاق الاستقرار، وهذا هو المهم بالنسبة لنا".
ورداً على سؤال عما إذا كان كل شيء يسير لصالح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أجاب: "لا أعتقد ذلك. هناك عقوبات لم نرفعها بعد وسنبقي عليها بحزم كبير، على أمل تحقيق سلام دائم. صحيح أننا نعيش لحظة معقدة، لكن علينا أن نركز على الجوهر الذي لا يمكن أن يتوانى عن رؤية أوروبا حاضرة فيه، أي فرض العقوبات على روسيا، والتي لا يمكن إجراء مفاوضات دون وضعها على الطاولة".
البنك المركزي يوجه تحذيرات للمواطنين لتجنب مخاطر الاحتيال والسرقة الإلكترونية