يقول شاعر النيل حافظ إبراهيم واصفاً شباب عصره ببعض الأبيات «أُمورٌ تَمُرُّ وَعَيشٌ يُمِرُّ وَنَحنُ مِنَ اللَهوِ فى مَلعَبِ. وَشَعبٌ يَفِرُّ مِنَ الصالِحاتِ. فِرارَ السَليمِ مِنَ الأَجرَبِ» ولُقب حافظ إبراهيم بجانب شاعر النيل بشاعر الشعب مع شاعرنا أحمد شوقى أمير الشعراء، وتميز شعره بالروح الوطنية، ترجم العديد من الكتب الفرنسية ومن أشهرها البؤساء تأليف فيكتور هوجو، ومن قصائده الشهيرة قصيدة «القائمون» التى يقول فيها «أَيُّها القائِمونَ بِالأَمرِ فينا.
لم نقصد أحدا!!
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حسين حلمى
إقرأ أيضاً:
85 لاعباً ولاعبة يمثلون جوجيتسو الإمارات في «آسيوية» الناشئين والشباب
أبوظبي (الاتحاد)
أعلن اتحاد الجوجيتسو عن مشاركة المنتخب الوطني في كأس آسيا للناشئين للجوجيتسو، المخصص لفئة تحت 14 عاماً وبطولة آسيا للشباب للجوجيتسو، المخصصة لفئتي تحت 16 و18 عاماً، المقرر إقامتهما في العاصمة التايلاندية بانكوك خلال الفترة من 13 إلى 15 فبراير المقبل.
وضمّت قائمة المنتخب 20 لاعباً للمشاركة في كأس آسيا للناشئين، و65 لاعباً ولاعبة للمشاركة في بطولة آسيا للشباب للجوجيتسو.
واستضافت العاصمة أبوظبي بطولة آسيا للشباب للجوجيتسو في نسختها السابقة عام 2024، حيث تألق المنتخب الوطني بإحراز 41 ميدالية، بواقع 11 ذهبية و8 فضيات و22 برونزية.
ويتطلع المنتخب الوطني في النسخة المقبلة إلى البناء على هذا النجاح اللافت والمنافسة بقوة على اللقب، لترسيخ مكانته كأحد أقوى منتخبات الجوجيتسو في القارة الآسيوية.
وقال فهد علي الشامسي، الأمين العام لاتحاد الإمارات للجوجيتسو: «تحظى بطولة آسيا بأهمية كبيرة كونها تمثل محطة رئيسية على أجندة الرياضة، وفرصة لتأكيد ريادة الدولة في رياضة الجوجيتسو على المستوى القاري، وتعد البطولة أيضاً مؤشراً لقياس تطور الفئات السنية ومدى قدرتها على تحقيق الإنجازات في البطولات العالمية».
وأضاف: «تركز استراتيجية الاتحاد بشكل كبير على بطولات الناشئين والشباب، نظراً لأهميتها في بناء قاعدة قوية لمستقبل رياضة الجوجيتسو في الدولة. كما نلتزم بتوفير أفضل فرص التطوير لأبنائنا وبناتنا، عبر برامج تدريب عالية المواصفات والاستفادة من أهم الخبرات العالمية».
ومن جانبه، قال بدرو داماسينو، مدرب المنتخب الوطني: «عملنا على بناء منتخبات تمتاز بالإنسجام والطموح والشغف لتمثيل الدولة، ويجري اختيار اللاعبين بعناية وفقاً لمعايير دقيقة. ويخضع اللاعبون إلى برامج تدريبية تركز على تطوير الخطط الفردية والجماعية، مع تعزيز قدرتهم على التأقلم مع مختلف أنماط المنافسة، ويشكّل التزام منتخبي الناشئين والشباب بروح الفريق عاملاً أساسياً في تعزيز فرصهما لتقديم أداء قويٍ والتنافس على المراكز الأولى في البطولتين».