صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد شينيد أوكونور تعرضت لتهديدات بالقتل من بن غفير وكتبت له رسالة، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي شينيد أوكونور تعرضت لتهديدات بالقتل من بن غفير وكتبت له رسالة 2023 Jul,28نشر موقع ldquo;ميدل إيست .، والان مشاهدة التفاصيل.

" شينيد أوكونور" تعرضت لتهديدات بالقتل من بن غفير.

..
" شينيد أوكونور" تعرضت لتهديدات بالقتل من بن غفير وكتبت له رسالة.. 2023 Jul,28

نشر موقع “ميدل إيست آي” تقريرا أعده دانيال هيلتون قال فيه إن المغنية الأيرلندية شينيد أوكونور التي توفيت يوم الأربعاء عن عمر 56 عاما كتبت رسالة لمدير الأمن الإسرائيلي إيتمار بن غفير وصفته بأنه “بدون روح” وذلك بعد تلقيها تهديدات بقتلها من جماعة يقودها.

وجاءت التهديدات مباشرة بعد إلغائها في حزيران/يونيو 1997، حفلا موسيقيا نظمته نساء فلسطينيات وإسرائيل في القدس لدعم فكرة عاصمة مشتركة. وكان مصدر التهديدات هي جماعة داعية إلى التفوق اليهودي اسمها “الجبهة الأيديولوجية”.

وكانت المغنية الأيرلندية قد أصبحت من أشهر نجوم الموسيقى في العالم، بعدما تربعت أغنيتها “لا شيء يقارن بك” على قوائم أشهر الأغاني حول العالم في 1990، واعتنقت الإسلام في 2018 وغيرت اسمها إلى “شهادة صدقت” مع أنها ظلت تستخدم اسمها الأصلي شينيد أوكونور.

وكان بن غفير في حينه رمزا قياديا في الجبهة الأيديولوجية، وذهب إلى الإذاعة ليتباهي بأنه كان وراء إلغاء الحفل. وقالت أوكونور في رسالتها إنه “تباهى” بشأن “نجاحه” ومنع ظهوري. وقالت “لدي بعض الأشياء لأقولها ردا على التهديدات الأخيرة على حياتي”. و”دائما كنت متعاطفة مع الشعب اليهودي وحزينة لما عانوه خلال القرون”، مضيفة أنها درست التقاليد اليهودية.

وتذكرت أوكونور عندما كانت طفلة وشاهدت التلفاز عشية الميلاد “الرجال الإسرائيليين والفلسطينيين وهم يضربون بعضهم بعضا في مكان ولادة دينهم”. وكتبت لبن غفير قائلة “كيف سيكون هناك سلام على الأرض إن لم يكن هناك سلام في القدس”. واقتبست في رسالتها من كتاب الخروج من العهد القديم “لو أطعتني بإخلاص وحافظت على عهدي، فستكونوا مملكة الكهنة والأمة المقدسة”. وذكرته أيضا بأن عليه ألا ينسى الوصية الثالثة والسادسة “لا تحلف كذبا باسم الرب إلهك ولا تقتل”. وأنهت رسالتها لبن غفير بالقول “لن يكافئ الله من يرهبون أطفال العالم، ولم تنجح في أي شيء سوى خراب روحك”.

وكانت خطط أوكونور المشاركة في احتفال “القدس المشتركة: عاصمتان لشعبين” والذي دعمته السفارة البريطانية، مصدر غضب لليمين المتطرف في إسرائيل. ووصف إيهود أولمرت الذي كان عمدة القدس في حينه المهرجان بأنه “استفزازي” و”دعاية مضادة لإسرائيل”، وهو نفسه الذي أصبح رئيسا للوزراء وحذر قبل فترة من اندلاع حرب أهلية بسبب التعديلات القضائية التي دفعتها حكومة اليمين المتطرف التي يترأسها بنيامين نتنياهو، ويعتبر بن غفير أحد وزرائها. وكتبت أوكونور لاحقا عن الحادث بأن مشاركتها كانت في “حفلة نظمتها مجموعة من النساء الفلسطينيات والإسرائيليات لدعم فكرة المشاركة في المكان، ولكن الجماعات اليمينية المتطرفة هددت بقتلي وفرقتي، لم أكن مستعدة للموت من أجل تفاهات الآخرين أو تعريض فرقتي للخطر، ولهذا لم نذهب”. وأصبح بن غفير زعيما لحزب القوة اليهودية والوجه المثير للجدل والمعروف في حكومة نتنياهو، حيث يشرف على الشرطة وقوات الأمن.

وحتى قبل حادث 1997 كانت أوكونور مؤيدة للقضية الفلسطينية وتلوح بالعلم الفلسطيني في حفلاتها. وشاركت في حفلتين في منتجع قيسارية عام 1995، وأثارت الجدل عندما تعاركت مع مصور قرب كنيسة القيامة بالقدس. وتوقفت في عام 2014 عن المشاركة في حفل بقيسارية بعدما لبّت نداء حركة المقاطعة لإسرائيل ردا على الاحتلال الإسرائيلي. وكانت أوكونور تتفاوض على ظهور حي في حفلة يسمح فيها للفلسطينيين في إسرائيل والمناطق المحتلة للأداء معها. وأخبرت “هوت برس” مجلة الموسيقى والسياسة الأيرلندية “كان وضعا صعبا لم يحسم (مثل بطاطا ساخنة)، عندما قال شخص لا علاقة له وبطريقة سرية إن الأمر حسم، وهو ما لم يحدث”.

وأضافت “في الوقت نفسه، إن الفنانين حمقى/جاهلين بشكل كبير ولم أكن أعرف، ولم يقل لي من خلال وكيل الحجز أنني لو عتّبت قدمي هناك فإنني أكون خرقت المقاطعة الثقافية هذه، وأكون مثل من داس على الشعب الفلسطيني” (استخدمت كلمة أخرى). و”كانوا يعرفون بهذا الوضع، لكنهم لم يخبروني به عندما حاولوا إقناعي وعلى مدار عام للمشاركة في الحفل”، و”على أي حال، فقد أصبحت لاحقا موضوعا للتحرشات من كل شخص، يمين ويسار ووسط لأنني أوافق على ما يحدث للشعب الفلسطيني، وهو ما لم أفعله، ولم أكن ذاهبة إلى هناك لأنها حفرة قذرة. وبطريقة ما، فإنني أشعر بالأسف للشباب من الطرفين بسبب هذا الوضع، لأنهم وبسبب النزاع الذي لم يتسببوا به، لا يستطيعون الحصول على حياة عادية، بما فيها الموسيقى والموسيقيين”.

وقالت أوكونور إنها اتهمت سابقا بأنها داعمة للسلطات الإسرائيلية “لكنه أمر بعيد عن الحقيقة”. و”دعونا نقول، على المستوى الإنساني، لا شخص له عقل، بمن فيهم أنا، لن يكون لديه أي شيء سوى التعاطف مع المحنة الفلسطينية، ولا شخص عاقل على وجه البسيطة يوافق على ما تفعله السلطات الإسرائيلية (بنت الحرام)”، كما أخبرت “هوت بريس”. وأشارت إلى حفلتها في قيسارية عام 1995 “لم تكن هناك مقاطعة ولم يكن هناك ما يمكن وصفه “شيء عظيم” ولم تكن لتحصل على أي شيء لو ذهبت، وفي الحقيقة، كرهت المكان كثيرا ووجدته أكثر الأماكن التي زرتها قسوة، وما زالت ندوبه علي من الصحافي الذي دفع كاميراته في صدري”. و”هو المكان الوحيد الذي لم أرد الذهاب إليه مرة أخرى، ونتيجة لذلك، فخلال الـ 25 عاما الأخيرة، كلما جاء أي شيء عن إسرائيل في الأخبار، فإنني أغلقها. ومن وجهة نظري، إسرائيل لم تكن موجودة، ولهذا لم أواكب ما يجري هناك، إسرائيل كلمة سيئة بالنسب

34.219.24.92



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل " شينيد أوكونور" تعرضت لتهديدات بالقتل من بن غفير وكتبت له رسالة.. وتم نقلها من سما الإخبارية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس أی شیء

إقرأ أيضاً:

بينهم متهم بالتخطيط لاغتيال بن غفير.. من أسرى القدس المتوقع تحررهم اليوم؟

القدس المحتلة- سيتحرر، اليوم الخميس، 110 أسرى فلسطينيين، من بينهم 32 أسيرا محكوما بالسجن المؤبد، و48 أسيرا محكوما بفترات مختلفة، و30 قاصرا، مقابل الإفراج عن 3 أسرى إسرائيليين، وذلك ضمن الدفعة الثالثة من صفقة تبادل الأسرى بين حركة المقاومة الإسلامية (حماس) والاحتلال الإسرائيلي، بناء على اتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ يوم 21 يناير/كانون الثاني الجاري.

ومن ضمن هؤلاء الأسرى 20 أسيرا مقدسيا من مختلف قرى وأحياء محافظة القدس، بينهم 4 قُصّر أصغرهم 15 عاما، وأسير محكوم بالسجن المؤبد (مدى الحياة)، و15 أسيرا محكومون لفترات مختلفة، أعلاها 19 عاما وأدناها 7 سنوات، علما أن الاحتلال قرر إبعاد أسيرين محررين منهم إلى خارج فلسطين، وهما محمد الشعلان المحكوم بالمؤبد، وعبد دويات المحكوم بالسجن 18 عاما.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2مصادر تكشف للجزيرة تفاصيل البروتوكول الإنساني بغزةlist 2 of 2فيديوغراف.. أسرى القدس بالأرقامend of list

أسرى قاصرون وحكم مؤبد

ومن بين الأسرى القاصرين محمد لطفي علي (15 عاما) من مخيم شعفاط شرقي القدس الذي يقبع في الحبس المنزلي، إلى جانب مهدي أبو حامد (17 عاما) من بلدة صور باهر جنوبي المدينة، ورضا عبيد (18 عاما) من قرية العيساوية شمال شرق القدس، وهما معتقلان منذ عام 2023، ومحمد أبو هلال (16 عاما) من أبو ديس شرق المدينة.

إعلان

وشملت القائمة أسيرا مقدسيا واحدا محكوما عليه بالسجن المؤبد مدى الحياة، وهو محمد طه الشعلان (47 عاما) من بلدة أبو ديس شرق القدس المحتلة، الذي انضم إلى قائمة عمداء الأسرى الفلسطينيين بعد أن مكث في سجنه 26 عاما.

ومن بين المحررين المقدسيين 15 أسيرا محكوما بالسجن لفترات مختلفة، أعلاها بحق أكبرهم محمد فهمي فروخ (45 عاما) من بلدة سلوان، الذي حُكم بالسجن 19 عاما قضى منها 8 سنوات، يليه صبحي أبو خليفة (18 عاما) من مخيم شعفاط، وعبد دويات (28 عاما) من صور باهر، اللذان حُكما بالسجن 18 عاما، قضيا منها 10 سنوات. أما أدناهم مدة فكان محمد صباح (20 عاما) من صور باهر، الذي حُكم بالسجن 10 سنوات قضى منها 6 سنوات.

الأسير محمود عبد اللطيف محكوم بالسجن 8 سنوات (مواقع التواصل)

محمود عبد اللطيف

اعتقل الاحتلال المقدسي محمود عبد الوهاب عبد اللطيف (32 عاما) من البلدة القديمة بالقدس، في فبراير/شباط 2019، بعد شهر واحد من زفافه، ثم حكمه بالسجن 8 سنوات بتهمة التخطيط لعمل عسكري مقاوم.

ووفق مصادر محلية، فإن عبد اللطيف أسير محرر سابقا وأبعد مرات عديدة عن المسجد الأقصى، واجتاز الثانوية العامة في الأسر، ونال درجة البكالوريوس في العلوم السياسية، وتمكن يوم 25 مايو/أيار 2023 من إنجاب طفله البكر عبد الله، عبر "النطف المحررة".

الأسير محمد خالد الصباح اعتقل عام 2019 حين كان في الـ14 من عمره (مواقع التواصل)

محمد صباح أبو سنينة

اعتقل محمد أبو سنينة في أكتوبر/تشرين الأول 2019 حين كان في الـ14 من عمره فقط، وحكم بالسجن 10 سنوات ودفع غرامة مالية بقيمة 45 ألف دولار، وذلك بعد إصابته بالرصاص واتهامه بمحاولة تنفيذ عملية طعن، علما أنه ينحدر من قرية صور باهر، ومكث في الأسر 6 سنوات.

كان محمد أول أفراد عائلته اعتقالا، إذ اعتقل الاحتلال والده خالد وشقيقه مصعب في الخامس من فبراير/شباط 2022، ثم اعتقل شقيقه منيب الذي حكم بالسجن 36 شهرا، علما أن مصعب تحرر بعد 34 شهرا، وما زال والدهم في الأسر بتهمة تحويل أموال إلى عائلات شهداء مقدسيين.

الأسير الرشق متهم بالتخطيط لاغتيال بن غفير (مواقع التواصل) رشيد الرشق

اتهم رشيد الرشق (25 عاما) بالتخطيط لاغتيال إيتمار بن غفير قبل أن يصبح وزيرا، في الحكومة الحالية، واعتقل في أبريل/نيسان 2022، وحكم بالسجن 13 عاما و10 أشهر، علما أنه يسكن البلدة القديمة بالقدس، وتعرض للأسر منذ أن كان في الـ14 من عمره.

إعلان

ووفق مصادر محلية، اعتقل الرشق 6 مرات منذ طفولته بمجموع زاد عن 6 سنوات، وأبعد مرارا عن المسجد الأقصى والبلدة القديمة، وفوّت الأسر عليه التعليم المدرسي والجامعي.

 

محمد الشعلان

محمد الشعلان هو أكبر الأسرى المقدسيين سنا ضمن الدفعة الثالثة، وينحدر من بلدة أبو ديس شرق القدس، واعتقل في فبراير/شباط 1999، وسيبعد إلى خارج فلسطين.

وانضم الشعلان إلى قائمة عمداء الأسرى الفلسطينيين، وتعرض لتحقيق قاس لأكثر من شهرين بعد اعتقاله، وحكم بالسجن المؤبد مدى الحياة، وعانى من ظروف صحية ونفسية متردية بسبب العزل الطويل والإهمال الطبي.

عبد دويات

سيبعد الاحتلال عبد دويات إلى خارج فلسطين أيضا، علما أنه يبلغ من العمر 28 عاما، وينحدر من قرية صور باهر، واعتقل في سبتمبر/أيلول 2015 وحكم بالسجن 18 عاما، قضى منها 10 سنوات، وذلك بتهمة التسبب بقتل مستوطن، بعد إلقاء الحجارة نحو مركبته قرب مستوطنة (أرمون هنتسيف) المقامة على أراضي بلدة جبل المكبر.

وكان الاحتلال أغلق منزل دويات عام 2016 بألواح حديدية، وألغى إقامته في القدس وقطع عنه ما يسمى التأمين الوطني، علما أنه اعتقل إلى جانب 3 شبان، بسبب التهمة ذاتها، لكنه كان الأعلى حكما بينهم، وهؤلاء الشبان هم وليد الأطرش (حكم 13 عاما)، ومحمد أبو كف (حكم 15 عاما)، ومحمد الطويل (حكم 9 سنوات وتحرر في 21 يناير/كانون الثاني الجاري).

من بقيّ؟

وأكد رئيس لجنة أهالي أسرى القدس أمجد أبو عصب للجزيرة نت أنه ومع تحرر الأسرى المقدسيين في الدفعة الثالثة، ما زال يقبع في سجون الاحتلال 58 قاصرا مقدسيا، وشابتان مقدسيتان، وهما شادن قوس وتسنيم عودة، ومئات من ذوي الأحكام المختلفة والموقوفين.

يذكر أن عشرات الأسرى المقدسيين تحرروا منذ بداية صفقة التبادل على النحو التالي:

– الدفعة الأولى 19 يناير/كانون الثاني: تحرر 16 مقدسيا، بينهم 7 من القاصرين و9 نساء.

– الدفعة الثانية 25 يناير/كانون الثاني: تحرر 27 مقدسيا، بينهم 19 أسيرا من المحكومين بالسجن المؤبد (أبعد 15 منهم إلى خارج فلسطين)، إلى جانب 8 أسرى من أصحاب الأحكام العالية.

إعلان

مقالات مشابهة

  • مراسل القاهرة الإخبارية في بيروت: وزير الخارجية يسلم رسالة دعم للرئيس اللبناني
  • - بن غفير: الإفراج عن الرشق والزبيدي شهادة استسلام
  • غارات صهيونية على البقاع اللبناني
  • جديد الوضع الصحي لأمل التمار بعد نجاتها من حادث سير خطير
  • سمكة عملاقة تحاول ابتلاع سباحة روسية.. فيديو
  • بن غفير: الإفراج عن الرشق والزبيدي شهادة استسلام
  • حزب المصريين: الدولة المصرية عبر تاريخها الطويل لا تقبل ضغوطا ولا تخضع لتهديدات
  • بن غفير: إسرائيل فشلت فشلاً كاملاً في غزة
  • بينهم متهم بالتخطيط لاغتيال بن غفير.. من أسرى القدس المتوقع تحررهم اليوم؟
  • إدانة أتباع طائفة دينية نزعوا الإنسولين عن فتاة تموت منتظرين الرب للتدخل وإعادتها من الموت