مصطفى شعبان لـ "حبر سري": فيلم النعامة والطاووس "زيرو" مشاهد جريئة.. بجهز لفيلم جديد بمشاركة بطل أجنبي
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
كشف الفنان مصطفى شعبان، عن ان ابتعاده عن السينما طوال السنوات الماضية بسبب عدم وجو عمل مناسب، قائلا: "حصل ابتعاد عن السينما لأن مكنش في سينما ترضيني وعندي فيلم السنة دي بس في اختلاف على اسمه ونحضر جزء منه والمخرج مصري روسي".
وأشار مصطفى شعبان، خلال حواره ببرنامج "حبر سري"، مع الاعلامية اسما ابراهيم، على قناة القاهرة والناس، إلى أن الفيلم الذي يحضره فيه بطل اجنبي سيشارك في العمل وهيبقى معانا ممثلين مصريين كثيرين لكن لسه لم يحدث اتفاق رسمي.
وأوضح مصطفى شعبان، أنه يهتم في اعماله بالمحجبات وغير المحجبات ايضا، متابعا: "أنا اهتم بالأسر والمحجبات وفي ناس مش محجبة ومحافظة وفي ناس مش مسلمين ومحافظين من كل الأديان والثقافات وبحاول أوصل لأكبر قدر ممكن ولو اتعرض عليا فيلم النعامة والطاووس هعمله تاني والفيلم كان يناقش قضية حساسة ولكن بطريقة غير خادشة وكان زيرو مشاهد جريئة والجراءة كانت فكرية".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحدث ظهور لـ مصطفى شعبان
إقرأ أيضاً:
«النقد مقابل العمل».. مبادرة بتمويل أجنبي لنظافة مدينة أمدرمان
يستمر المشروع لمدة ثلاثة أشهر، حيث يركز على إزالة الأنقاض والقمامة من الأحياء السكنية والشوارع الرئيسية والفرعية والأسواق في مختلف الوحدات الإدارية بأم درمان.
الخرطوم: التغيير
أعلنت منظمة هيومان أبيل، التي تتخذ من المملكة المتحدة مقرًا لها، عن تنفيذ أكبر مشروع لها في مدينة أم درمان بالتعاون مع محلية أم درمان، وبدعم مالي من برنامج الأمم المتحدة الإنمائي.
ويهدف المشروع، الذي يأتي ضمن مبادرة “النقد مقابل العمل”، إلى تشغيل 2100 شاب وشابة في أنشطة تهدف إلى تحسين البيئة الحضرية، بحسب وكالة الأنباء السودانية.
ويستمر المشروع لمدة ثلاثة أشهر، حيث يركز على إزالة الأنقاض والقمامة من الأحياء السكنية والشوارع الرئيسية والفرعية والأسواق في مختلف الوحدات الإدارية بأم درمان.
ويتقاضى المشاركون في المشروع أجرًا يوميًا قدره 20 ألف جنيه سوداني، ويعملون بنظام التناوب الأسبوعي من خلال فريقين، يضم كل منهما مجموعتين مكونتين من 175 عاملًا لكل مجموعة.
وتمثل مبادرة “النقد مقابل العمل” إحدى الاستراتيجيات التي تتبناها منظمات التنمية والإغاثة لدعم المجتمعات التي تعاني من أزمات اقتصادية وإنسانية.
وفي السودان، تفاقمت الأوضاع الاقتصادية والمعيشية بعد اندلاع النزاع المسلح بين القوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع في أبريل 2023، مما أدى إلى نزوح واسع النطاق وتدمير البنية التحتية، خاصة في العاصمة الخرطوم ومحيطها.
وتعاني مدينة أم درمان من تراكم النفايات والأنقاض نتيجة الصراع، مما يهدد الصحة العامة ويساهم في تدهور الظروف المعيشية.
وتأتي المبادرة كجزء من الجهود المبذولة لتحسين البيئة الحضرية وخلق فرص عمل للشباب، بهدف تقديم دعم مالي مباشر للأسر المتضررة، مع تعزيز الاستقرار المجتمعي من خلال توفير فرص عمل قصيرة الأمد تعود بالنفع على الأحياء السكنية.
الوسومآثار الحرب في السودان أمدرمان النظافة في الخرطوم