منوعات إنفوغراف: 7 أعراض لسرطان البنكرياس الأكثر فتكاً
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
منوعات، إنفوغراف 7 أعراض لسرطان البنكرياس الأكثر فتكاً،الجمعة 28 يوليو 2023 18 05يُعد سرطان البنكرياس أحد أخطر أنواع السرطان، .،عبر صحافة الإمارات، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر إنفوغراف: 7 أعراض لسرطان البنكرياس الأكثر فتكاً، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
الجمعة 28 يوليو 2023 / 18:05
يُعد سرطان البنكرياس أحد أخطر أنواع السرطان، وقد يكون من الصعب علاجه، ويعتمد ذلك على عوامل تشمل مدى انتشاره.
ويعتبر التشخيص المبكر مهماً للغاية، على الرغم من أنه ليس من السهل اكتشاف المرض. وتشير الأرقام إلى أن معدلات البقاء على قيد الحياة ضعيفة، حيث ينجو 25% من المرضى من سرطان البنكرياس لمدة عام أو أكثر، و 5% فقط يبقون على قيد الحياة لمدة 10 سنوات أو أكثر بعد التشخيص.
وأحد أسباب سوء النظرة المستقبلية لسرطان البنكرياس هو أنه غالباً ما يتم تشخيصه في وقت متأخر.وقال مركز أبحاث السرطان في المملكة المتحدة إن السرطان غالباً ما يكون متقدماً جداً عند اكتشافه. ويمكن فقط لحوالي 10 من كل 100 شخص (حوالي 10%) إجراء عملية جراحية لإزالة سرطان البنكرياس، مما يوفر أفضل فرصة للشفاء.
ويبلغ طول البنكرياس حوالي 6 بوصات فقط، ويقع خلف المعدة وأمام العمود الفقري، ولكنه يقوم بوظائف أساسية في هضم الطعام في الأمعاء الدقيقة. وفي حين أنه من غير المألوف نسبياً، فإن سرطان البنكرياس يشكل أحد أعلى أسباب الوفاة بين سرطانات الرئة والقولون والثدي، حسبما قالت جامعة ساوث كارولينا الطبية، التي صرحت أن معدل البقاء على قيد الحياة كان سيئاً. ولذا فمن الأهمية بمكان البحث عن 7 أعراض رئيسية للسرطان:
1. اليرقان2. البراز فاتح اللون3. البول الداكن4. ألم في منتصف أو أعلى البطن والظهر5. فقدان الوزن6. التعب7 - ضعف الشهية
ولسوء الحظ، باستثناء الأعراض الثلاثة الأولى، فإن الأعراض الأخرى ليست مؤشرات محددة على وجود خطأ ما، وغالباً ما تكون علامات متأخرة للمرض. وتشخيص سرطان البنكرياس صعب ومتأخر في كثير من الأحيان. والأعراض ليست محددة بشكل كبير، وهذا هو السبب في أن التشخيص غالباً ما يكون في مرحلة متقدمة، بحسب صحيفة ميرور البريطانية.
70.39.246.37
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل إنفوغراف: 7 أعراض لسرطان البنكرياس الأكثر فتكاً وتم نقلها من موقع 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
إمكانات جديدة لاستخدام بكتيريا السالمونيلا في علاج سرطان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أظهرت دراسة طبية حديثة قام بها فريق من جامعة Cancer Research UK في غلاسكو وبرمنغهام عن نتائج جديدة لاستخدام بكتيريا السالمونيلا في علاج سرطان الأمعاء وفقا لما نشرته مجلة EMBO Molecular Medicine.
يعد سرطان الأمعاء ثالث أكثر أنواع المرض شيوعا، والسبب الرئيسي الثاني للوفيات الناجمة عن السرطان في العالم، وفقا لمنظمة الصحة العالمية.
وتعرف السالمونيلا بأنها نوع من البكتيريا الضارة التي قد تؤدي إلى التسمم الغذائي في حال الإصابة بها ولكن يمكن تعديلها وراثيا لتصبح آمنة وفعالة في العلاج.
وكان العلاج البكتيري لسرطان الأمعاء محور اهتمام علمي منذ القرن التاسع عشر و لكن المخاطر الصحية المرتبطة باستخدام البكتيريا الحية حالت دون تطويره بشكل أكبر ورغم ذلك أسفرت هذه الأبحاث عن تقدم كبير في مجال العلاج المناعي الذي يستهدف تنشيط جهاز المناعة لمحاربة السرطان.
ومع التطورات الحديثة في مجال التعديل الوراثي للبكتيريا لجعلها أكثر أمانا تجدد الاهتمام العلمي باستخدام السالمونيلا كعلاج محتمل لسرطان الأمعاء.
ووجد فريق البحث أن السالمونيلا يمكن تعديلها للسماح للخلايا التائية وهي نوع من خلايا الدم البيضاء التي تحمي الجسم من العدوى والأمراض بقتل الخلايا السرطانية.
وعلى الرغم من أن العلاجات البكتيرية لسرطان الأمعاء أظهرت بعض النجاح إلا أن فعاليتها كانت محدودة في السابق وذلك لأن هذه العلاجات كانت تقمع جزءا مهما من جهاز المناعة ما يضعف قدرة الجسم على محاربة الأورام لكن الدراسة الأخيرة التي أُجريت على الفئران كشفت عن الآلية التي تؤدي إلى تثبيط جهاز المناعة وقدمت حلا لهذه المشكلة وبدراسة استجابة الخلايا التائية لشكل آمن تم تعديله خصيصا من السالمونيلا في الفئران المصابة بسرطان القولون والمستقيم.
ووجد العلماء أن السالمونيلا تمنع الخلايا التائية من القيام بوظيفتها وتوقف خلايا سرطان القولون والمستقيم عن النمو كما أنها أن تستنفد حمضا أمينيا يسمى الأسباراجين والذي يثبط نمو الورم ولكنه يثبط أيضا الخلايا التائية عن طريق إيقاف عملياتها الأيضية، كما يمكن هندستها بشكل أكبر للعمل بالتوازي مع الجهاز المناعي حتى تتمكن الخلايا التائية من مهاجمة الخلايا السرطانية جنبا إلى جنب مع البكتيريا.
ويمكن أن تفتح هذه النتائج الطريق لمزيد من البحوث التي قد تؤدي إلى علاجات أكثر فعالية لسرطان الأمعاء.
وقال الدكتور كيندل ماسلوفسكي من معهد أبحاث السرطان في المملكة المتحدة في غلاسكو وجامعة غلاسكو: نحن نعلم أن السالمونيلا المخففة والبكتيريا الأخرى لديها القدرة على معالجة السرطان ولكن حتى الآن لم يكن معروفا لماذا لم تثبت فعاليتها كما ينبغي واكتشف بحثنا أن البكتيريا تهاجم حمضا أمينيا يسمى الأسباراجين وهو ضروري لتنشيط الخلايا التائية.
وتابع: نعتقد أن هذه المعرفة يمكن أن تمكن من تعديل البكتيريا بحيث لا تهاجم الأسباراجين، بشكل يسمح للخلايا التائية بالعمل ضد الخلايا السرطانية، ما يؤدي إلى علاجات فعالة جديدة للسرطان.
وأشار :أن العلاجات البكتيرية هي طريقة مثيرة لعلاج السرطان عن طريق تجويع الأورام من العناصر الغذائية الحيوية ولقد كان أحد الألغاز التي ظلت قائمة لفترة طويلة هو سبب عدم عمل الخلايا التائية والتي تعد مفتاحا لمكافحة السرطان بشكل مثالي أثناء هذا العلاج .
لقد حددنا الآن البروتين المسؤول عن ذلك وحددنا هدفا وراثيا مثيرا يمكن أن يساعدنا في إطلاق العنان للإمكانات الكاملة لهذا العلاج إنه لأمر مجزٍ بشكل خاص تحويل بكتيريا تسبب المرض مثل السالمونيلا إلى بكتيريا تقاوم السرطان.