“درع التخفي”.. حلم يصبح حقيقة
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
إنجلترا – طورت شركة Invisibility Shield Co (مقرها لندن) “درعا ضخما للتخفي” يستخدم مجموعة عدسات مصممة بدقة لثني الضوء، ما يجعل الأشياء الموجودة خلفه غير مرئية تقريبا.
وصُمم الدرع، الذي يطلق عليه Megashield، بحجم كبير بما يكفي لإخفاء عدة أشخاص معا، وهو مصنوع من مادة البولي كربونات عالية الجودة.
ويحتوي الدرع على مجموعة عدسات لتوجيه الضوء المنعكس من الشخص الذي يقف خلف الدرع، بعيدا عن الشخص الواقف أمام الدرع.
وأوضحت Invisibility Shield Co عبر صفحة Kickstarter الخاصة بها، أن آلية عمل الدرع تتضمن استقبال الضوء وإحداث انكسارات في مساراته ما بين الأمام والخلف، حتى يتمكن الدرع وعبر زوايا ضوئية معينة من إخفاء الأشخاص والأشياء التي تكون خلفه.
وقال فريق البحث أن الدروع تعمل بفعالية أكبر في ظل خلفيات موحدة، بما في ذلك العشب وأوراق الشجر والرمل والسماء.
وقالت Invisibility Shield Co: “تم إعادة تصميم دروعنا الجديدة بالكامل لتكون أكثر استقرارا عند تركها قائمة بذاتها، وسهلة الحمل”.
ويبلغ سعر درع التخفي حوالي 699 جنيها إسترلينيا (879 دولارا).
المصدر: ديلي ميل
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
“الشعبة البرلمانية” تشارك في قمة رؤساء برلمانات مجموعة العشرين في البرازيل
يترأس سعادة الدكتور طارق حميد الطاير النائب الأول لرئيس المجلس الوطني الاتحادي، وفد الشعبة البرلمانية الإماراتية المشارك في القمة العاشرة لرؤساء برلمانات دول مجموعة العشرين، التي يستضيفها الكونغرس الوطني في الجمهورية البرازيلية الاتحادية، بالتعاون مع الاتحاد البرلماني الدولي، خلال الفترة من 6 إلى 8 نوفمبر 2024.
ويضم وفد الشعبة البرلمانية الإماراتية، سعادة كل من آمنة علي العديدي، وخالد عمر الخرجي، عضوا المجلس الوطني الاتحادي، وعفراء راشد البسطي الأمين العام المساعد للاتصال البرلماني.
وحسب جدول أعمال القمة، التي تحمل عنوان “البرلمانات من أجل عالم عادل وكوكب مستدام”، وتهدف إلى تعزيز دور البرلمانات في مواجهة التحديات العالمية، وتقديم حلول مستدامة للمساهمة في الجهود الرامية إلى تحقيق العدالة الاجتماعية والبيئية، سيتم مناقشة عدد من الموضوعات العامة، وهي مساهمة البرلمانات في مكافحة الجوع والفقر وعدم المساواة، ودور البرلمانات في تعزيز التنمية المستدامة، والبرلمانات في بناء حوكمة عالمية، تتناسب مع تحديات القرن الحادي والعشرين.وام