إعداد: فرانس24 تابِع | محمد الخضيري 1 دقائق
بعد بداية الحرب في غزة تضاعفت الحاجة إلى المساعدات الإنسانية في القطاع. لكن الأونروا، (وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين) التابعة للأمم المتحدة، وهي إحدى كبريات المؤسسات العاملة في القطاع، تعرضت لانتقادات حادة من طرف إسرائيل، رافقتها ادعاءات بتورط العاملين في المنظمة الأممية في هجوم السابع من أكتوبر، وهي الادعاءات التي دفعت عدة دول مانحة إلى تجميد منحها للأونروا.
© 2024 فرانس 24 - جميع الحقوق محفوظة. لا تتحمل فرانس 24 مسؤولية ما تتضمنه المواقع الأخرى. عدد الزيارات معتمد من .ACPMACPM
الرئيسية البرامج مباشر الأخبار الأخبار القائمة القائمة الصفحة غير متوفرةالمحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.
المصدر: فرانس24
كلمات دلالية: الحرب بين حماس وإسرائيل الحرب في أوكرانيا رواندا ريبورتاج وكالة اونروا الحرب بين حماس وإسرائيل غزة مجاعة مساعدات إنسانية حماس الأمم المتحدة للمزيد إسرائيل الحرس الثوري الإيراني إيران حزب الله الجزائر مصر المغرب السعودية تونس العراق الأردن لبنان تركيا فرانس 24
إقرأ أيضاً:
«الأونروا»: قدمنا مساعدات غذائية لمليوني شخص في غزة
غزة (الاتحاد)
أخبار ذات صلةقالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا»، إنه منذ بدء وقف إطلاق النار في قطاع غزة في 19 ديسمبر، أحرزت الوكالة تقدماً منقطع النظير في تقديم المساعدات الإنسانية للسكان المحتاجين هناك، حيث قدمت بالتنسيق مع الشركاء الآخرين في المجال الإنساني، مساعدات غذائية لمليوني شخص، أو ما يزيد على 90% من السكان، ما ساعد على تحسين الأمن الغذائي بشكل طفيف.
وفي مجال الصحة، أعادت «الأونروا» الوصول إلى الخدمات لنحو 180 ألف شخص في خان يونس ورفح ومدينة غزة من خلال إعادة فتح المراكز الصحية. وقامت فرق «الأونروا» بتزويد أكثر من نصف مليون شخص بالأغطية والملابس، وبتزويد نحو 64 ألف شخص بالخيام.
وحثت الوكالة على مواصلة التضامن العالمي من أجل أن يتلقى سكان غزة الدعم الذي يحتاجونه لإعادة بناء حياتهم.