شاهد: الجيش الإسرائيلي ينشر فيديو لعملياته في حي الأمل بخان يونس ويدعي تدمير مخازن أسلحة لحماس
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
نشر الجيش الإسرائيلي، مقاطع مصورة لعملياته البرية في حي الأمل بمدينة خان يونس جنوب قطاع غزة.
أعلن الجيش الإسرائيلي عن نجاح جنوده في "تدمير هياكل ومرافق تخزين الأسلحة التابعة للإرهابيين في حي الأمل، وضبط أكثر من 40 عبوة ناسفة وكميات كبيرة من المواد المتفجرة".
وأفاد بأن "الجنود من لواء جفعاتي واجهوا مجموعة من المسلحين في مواجهات قريبة، وفي إحدى المواجهات تم التعرف على أربعة إرهابيين وتصفيتهم".
وقالت وزارة الصحة في غزة، إن عدد القتلى الفلسطينيين تجاوز 33 ألف شخص، وأصيب 75600 آخرين.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية بعد أكثر من 180 يوما.. الجيش الإسرائيلي يعلن تحرير جثة أسير عثر عليها في خان يونس الغارديان: مدير وحدة التكنولوجيا في الجيش الإسرائيلي يكشف هويته بعد هفوة ارتكبها على الإنترنت بعد تحقيق في مقتل عمال الإغاثة في غزة: الجيش الإسرائيلي يفصل ضابطين من الخدمة ويوبخ ثلاثة آخرين إسرائيل حركة حماس غزة فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطينيالمصدر: euronews
كلمات دلالية: السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية إسرائيل حركة حماس غزة فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس روسيا الحرب في أوكرانيا طوفان الأقصى القدس إيطاليا اليابان فيضانات سيول السياسة الأوروبية غزة إسرائيل حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني روسيا الحرب في أوكرانيا السياسة الأوروبية الجیش الإسرائیلی یعرض الآن Next فی غزة
إقرأ أيضاً:
الآلاف يحتشدون أمام الكنيست الإسرائيلي للمطالبة بالتوصل لاتفاق لإطلاق سراح المحتجزين ووقف الحرب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
احتشد آلاف المتظاهرين أمام الكنيست الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، للمطالبة بالتوصل لاتفاق لإطلاق سراح المحتجزين، ووقف الحرب، وفق نبا عاجل أفادت به قناة «القاهرة الإخبارية».
وكانت إسرائيل وحركة حماس، توصلتا بوساطة مصر وقطر والولايات المتحدة، إلى اتفاق شامل لوقف إطلاق النار من 3 مراحل، يقود إلى إنهاء الحرب في غزة.
وبعد انتهاء المرحلة الأولى مطلع مارس الجاري، رفضت إسرائيل الانخراط في المرحلة الثانية، وهو ما تمسكت به «حماس».
ومنتصف مارس الجاري قدم المبعوث الأمريكي، ستيف ويتكوف، خطة مؤقتة لتمديد وقف إطلاق النار في غزة إلى أبريل، بعد رمضان، وعيد الفصح اليهودي، ولإتاحة الوقت للتفاوض على وقف دائم للقتال.
وأيدت إسرائيل مقترح المبعوث الأميركي؛ بتمديد المرحلة الأولى لعدة أسابيع، تستأنف خلالها المفاوضات، لكن «حماس»، رفضت ذلك وأصرت على بدء المرحلة الثانية من الاتفاق، الذي يعني فعليًا إنهاء الحرب.
وفجر 18 مارس، استأنفت إسرائيل الحرب بضربات قوية على غزة، قُتل خلالها مئات الفلسطينيين، علما أنها منعت دخول المساعدات إلى القطاع قبل أيام.