ماذا يحدث للجسم عند أكل الفسيخ والرنجة؟.. تحذير لمرضى الضغط
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
أيام قليلة تفصلنا عن عيد الفطر المبارك، لذا يجهز البعض لتناول وجبة فسيخ ورنجة، ولكن هناك تحذير طبي من الإفراط في تناولهما، خاصة لمرضى الضغط، وبات البعض يتساءل عن ماذا يحدث للجسم عند أكل الفسيخ والرنجة؟.
الإفراط في تناول الفسيخ والرنجة، قد يؤثر على الجسم بشكل سلبي، خاصة عند تناول هذه الأطعمة، على الإفطار في شهر رمضان، ويتساءل البعض عن ماذا يحدث للجسم عند أكل الفسيخ والرنجة؟، وبحسب الدكتور محمد عفيفي أخصائي التغذية العلاجية لـ«الوطن»، فإن الأطعمة التي تحتوي على كمية كبيرة من الملح، تسبب العطش الشديد، سواء في رمضان أو بالأيام العادية.
ينصح مرضى الضغط بالابتعاد عن الفسيخ والرنجة، في شهر رمضان، والتقليل منهما بالأيام العادية، لأن ذلك يؤدي لزيادة الضغط.
هناك طرق مختلفة يمكن تقديم الفسيخ والرنجة بها، بحسب الشيف توتا مراد، في برنامج «بهارات»، على قناة cbc sofra.
موس الرنجة بالتونة المقادير: نصف كيلو فيليه رنجة. 2 علبة تونة. بصل أخضر مفروم. ثوم مفروم. نصف كوب طحينة. عصير ليمونة كبيرة. ملح وفلفل أسود. كمون. كزبرة. مايونيز. للتقديم: خبز بلدي. بصل أخضر. خس بلدي. طماطم. خيار. فلفل ألوان. سلطة طحينة. طريقة عمل موس الرنجة بالتونة:توضع الرنجة والتونة والبصل والثوم والطحينة والمايونيز، ورشة من الملح مع القليل من التوابل وعصير الليمون والرنجة، وتخلط جيدًا وتضاف في طبق التقديم.
غموس الفسيخ المقادير: فسيخ مخلي ومقطع قطع كبيرة بصل أخضر مفروم. فلفل حار مفروم. خل. زيت زيتون. عصير ليمون. طحينة.يوضع والبصل والفلفل وعصير الليمون والخل والزيت والطحينة، في الكبة ويضرب ويوضع في طبق التقديم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الفسيخ الرنجة تناول الفسيخ
إقرأ أيضاً:
ضوء أخضر أمريكى للبقاء.. ماذا قالت إسرائيل عن موعد انسحابها من جنوب لبنان؟
قال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس؛ اليوم الخميس ، إن الجيش الإسرائيلى ما زال فى المنطقة العازلة فى لبنان وسيبقى "بلا سقف زمني". وفق "لبنان 24"
وأضاف: "تلقينا الضوء الأخضر من أمريكا لبقاء قواتنا فى المنطقة العازلة فى لبنان".
وفي ما يتعلق بسوريا، قال كاتس: "لا نثق فى أحمد الشرع بل نثق فقط فى جيشنا".
وتابع قائلاً: "قواتنا ستبقى على قمة جبل الشيخ فى سوريا لأجل غير مسمى".
وعلى صعيد بقاء القوات الإسرائيلية فى 5 مواقع فى الجنوب ؛ أوضح مراقبون وفق "لبنان 24"، إن تلك التلال تعتبر حاسمة من ناحية الإسناد النارى فى حال قرر "حزب الله" شن هجوم برى جديد باتجاه إسرائيل، موضحين أن التمركز العسكرى على رأس تلك التلال يشير إلى مخاوف من إمكانية حدوث مثل هذا الهجوم مستقبلاً، وأضافت: "لو انتفى تهديد الحزب لما كانت إسرائيل بقيت ولكانت سلمت قوات اليونيفيل والجيش اللبناني مهمة السيطرة على تلك التلال المشرفة جغرافيًا على المستوطنات الإسرائيلية.